تفاصيل تكتل دول «بريكس».. يسيطر على 80% من إنتاج النفط بالعالم
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تتجه الأنظار إلى تكتل البريكس الاقتصادي الذي يضم دول البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا مع بداية عام 2024، في ظل انضمام 3 دول عربية جديدة وهي مصر والسعودية والإمارات بجانب الأرجنتين وإيران وإثيوبيا للتكتل في ظل التسهيلات الاقتصادية التي تتم بين البلاد.
قوة التكتل الاقتصاديوتضم المجموعة الاقتصادية عقب التوسع الأخير 11 دولة، و29 تريليون دولار كحجم ناتج محلي إجمالي، ويستحوذ التكتل على 29% من الاقتصاد العالمي، وتضيف الدول الجديدة 3.
ويسيطر التكتل على 80% من إنتاج النفط العالمي، وأضافت دول الإمارات والسعودية وإيران لإنتاج «بريكس» من النفط 14.4 مليون برميل يوميا، وبها 6 من أكبر 10 منتجين للنفط في العالم، وتسيطر بريكس على 38% من إنتاج الغاز و67% من إنتاج الفحم وتشكل دول التكتل 16% من تجارة العالم.
وكشف التكتل عن زيادة التكتل من 5 دول إلى 11 دولة في 24 أغسطس 2023، ووصل حجم اقتصادات دول بريكس حتى نهاية 2022، وقبل توسع المجموعة إلى 25.9 تريليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البريكس تكتل البريكس مصر السعودية البرازيل من إنتاج
إقرأ أيضاً:
بشرى سارّة للمواطنين الليبيين.. إنتاج «النفط الخام» يتجاوز المعدل المستهدف للعام 2024
زفّّت المؤسسة الوطنية للنفط، بشرى سارّة للمواطنين الليبيين، تتعلّق بإنتاج النفط الخام، مؤكّدة أن الإنتاج، تجاوز المعدل المستهدف لهذا العام 2024″.
وقالت المؤسسة في بيان: “نزفّ للمواطنين الليبيين، أن إنتاجنا اليومي من النفط الخام، قد تجاوز المعدل المستهدف لهذا العام 2024 والذي بلغ 1,405,609برميل، و 52,633 برميل من المكثفات، وهو ما يُعد إنجازاً ما كان ليتحقق في ظل تأخر تسييل الميزانية المخصصة للعام 2024؛ لولا جهود العاملين على منصات الإنتاج في مختلف الحقول، كلٌّ في مجال تخصصه ومهامه، فضلاً عن مجهودات حماة الوطن من منتسبي الأجهزة الأمنية والعسكرية، الذين يواصلون الليل والنهار لخلق بيئة آمنة مستقرة تنعكس إيجاباً على الآداء المهني داخل الحقول والموانئ النفطية”.
وأكدت المؤسسة على “المضي قدماً لتحقق أرقاماً مضاعفة لهذا الرقم خلال العام المقبل وما يليه، يحذوها الأمل بنتائج أكثر إيجابية بعد إطلاق جولة العطاء العام للاستكشاف ومقاسمة إنتاج النفط والغاز، الأمر الذي سيفتح أبواباً كبيرة للاستثمارات لكبرى الشركات العالمية في البلاد وبالتالي تحقيق زيادة في الإيرادات،بمشاركة القطاع الخاص المحلي ما يتيح توفير فرص عمل للشباب وتحريك عجلة النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة”.
وأضافت: “إن المؤسسة الوطنية للنفط والشركات التابعة لها لم تذخر جهداً، في سبيل تطوير قطاع النفط برمته، والنهوض به ليحتل مكانه الطبيعي، بين مؤسسات العالم في ذات المجال، ليحقق بذلك أعلى درجات النمو الاقتصادي لليبيا وشعبها”.
آخر تحديث: 25 ديسمبر 2024 - 14:20