اشتراها قبل 43 عاما وحج بها 26 مرة.. “عبدالله العسيري” يروي قصة ارتباطه بسيارته التي يرفض بيعها مهما بلغ الثمن
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
استعرضت قناة “العربية”، قصة ارتباط المواطن السعودي “عبد الله العسيري” بسيارته الذي يرفض بيعها والتخلي عنها مهما كان الثمن.
وقال “العسيري” أحد أهالي منطقة عسير، إن قصة ارتباطه بسيارته تعود لأكثر من 43 عاما عندما قام بشرائها بـ 8 آلاف ريال سعودي فقط.
وأوضح أنه سافر بسيارته إلى العديد من البلاد العربية كسوريا ومصر واليمن.
وأشار إلى أنه سافر بها إلى مكة المكرمة لأداء ركن الحج الأعظم 26 مرة على الأقل.
وبين أن أولاده قاموا بالضغط عليه لبيعها واستبدالها بسيارة أخرى حديثة في “الموديل”، لكنه أبى وأصر على الاحتفاظ بها وعدم التخلي عنها.
وأفاد بأنه سيظل محتفظا بها حتى وفاته، بسبب ذكرياته معها.
اشتراها قبل 43 عاما ريال وحج بها 26 مرة..
عبدالله العسيري يحكي لـ #العربية قصة ارتباطه بسيارته التي يرفض بيعها مهما بلغ الثمن
عبر:@khaled_aasere pic.twitter.com/vaL6FQ8sf0
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) January 1, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.