الكهرباء: لا تخفيف للأحمال رغم ارتفاع درجات الحرارة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
أكد أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أنه مع ارتفاع درجات الحرارة هناك زيادة في معدلات استهلاك الكهرباء.
أخبار متعلقة
مصرع أم وابنتها صعقًا بالكهرباء بسبب الغسالة في الغربية
أبرزها «Err 0204».. شرح الرموز التي تظهر على شاشة عداد الكهرباء الكارت
من المصباح للتكييف.. طرق ترشيد استهلاك الكهرباء في الصيف
وقال حمزة في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، السبت: «حجم التطوير في شبكات الكهرباء كبير».
وتابع: «مع ارتفاع درجات الحرارة هناك زيادة في استخدام أجهزة التكييف، ولأول مرة نصل إلى حمل بـ 34 ألف ميجا وات وهذا الأمر لم يؤثر على شيء».
وأكد حمزة أنه «لا تخفيف للأحمال وهناك استقرار في عملية توزيع الكهرباء بأنحاء الجمهورية».
وتابع: «بفضل مشروعات الطاقة وتطوير شبكة الكهرباء لم نقم بتخفيف الأحمال ـ وقبل 2014 كان هناك عجز في الشبكة الكهربائية لكن الآن اصبح لدينا وفرة في الطاقة الكهربائية ولدينا احتياطي من الطاقة الكهربائية».
أيمن حمزة المتحدث باسم وزارة الكهرباءالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
عن جريمـ.ـة “غوط الشعال”.. حمزة: قتـ.ـل الأبرياء في دولة البلهاء أصبح حدثاً عابراً
أدان رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أحمد عبد الحكيم حمزة، مقتل امرأة حامل وإصابة زوجها بجراح خطيرة على يد مسلحين في غوط الشعال بطرابلس.
وقال حمزة في تدوينة عبر “فيسبوك”، إن فيديو الحادثة صادم ويعيد إلى الواجهة مأساة العقل المسلح بلا ضمير.
وأضاف في عُرف الصراعات العبثية حيث يستوطن الجنون العقول تحت عباءة «الغاية تبرر الوسيلة» أصبح قتل الأبرياء في دولة البَلْهَاءُ علانية جِهارًا مجرد حدث عابر بلا وَاُزْع ولا رَحَمَةٌ.
وتابع حمزة: أذكر حين منعت إحدى الجماعات المسلحة في طرابلس قبل سنوات عناصرها من حمل أسلحة ملقمة، إدراكًا ضمنيًا من قادتها بأن عقول مجنديهم قد تكون عبئًا على الزناد، لكن وجودهم أمر ضروري لمواجهة الجنون بالجنون والدم بالدم، هكذا قال لي قائدهم.
وتابع: كان ذلك القرار إعلانًا صريحًا بأن بعض هؤلاء العناصر ليسوا سوى قتلة بدماء باردة، تسلّحهم الفوضى وتغذيهم الصراعات، وبرغم هذا الاعتراف، استمرت عملية تجنيدهم، لأن “الحاجة تبرر الوسيلة” في عُرف الصراعات العبثية.
واستكمل حمزة: المسؤولية ليست في إصلاح الفوضى ومحاسبة مرتكبيها بعد ارتكابهم الكارثة، بل في مواجهة الجنون الذي يحكم ويسكن بعض العقول، ذلك الجنون الذي يحمل سلاحًا ويقتل بلا وازع ولا رحمة.
الوسومغوط الشعال ليبيا