موقع 24:
2025-02-12@07:39:42 GMT

مخاطر كبرى تواجه العالم في عام 2024

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

مخاطر كبرى تواجه العالم في عام 2024

لكل عام أهميته ومفاجآت الطيبة والسيئة. لكن من المستحيل أن نفرّ من الشعور بأنَّ العالم يقف على شفا جرف هادرٍ، وقد يكون 2024 عاماً حاسماً فإما خطوة إلى الأمام قد تؤدي إلى قلب النظام العالميّ رأساً على عقب، وإما خطوة على الوراء، والعودة إلى شكل من أشكال "الحياة الطبيعية".

قد تميل الصين إلى محاولة الاستيلاء على تايوان



فما الذي ستجلبه لنا سنة 2024؟ هناك قول مأثور مفاده أنّ "التنبؤات صعبة"، وهي مقولة بديهية تُنسب إلى لاعب البيسبول المحترف الذي خُلِّدَ ذكراه في قاعة المشاهير يوغي بيرا، وكذلك إلى عالم الفيزياء الحائز على جائزة نوبل نيلز بور، وكثيرون غيرهما.


ويسلِّط المعنى الواضح في هذا القول المأثور الضوء على مدى عدم اليقين في المستقبل – وهو الدرس الذي لقنتنا إياه سنة 2020 – ومدى الإحباط الذي يمكن أن يتمخض عن البحث عن إجابات شافية بالنظر إلى حجم المخاطر.
وفي هذا الإطار، أكدت فريدا غيتيس، منتجة ومراسلة سابقة في شبكة CNN، وكاتبة في الشؤون العالمية في صحيفة "واشنطن بوست" ومجلة "وورلد بوليتيكس ريفيو"، أنَّ الانتخابات الأمريكية تمثل مصدراً من مصادر المخاوف في جميع أنحاء العالم اليوم.
وقالت غيتيس: "لم أستطع أن أحصي عدد الذين أخبروني خلال رحلتي الأخيرة عن مدى قلقهم من أنْ يعيد الأمريكيون الرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض". والواقع أنَّ مجلة الإيكونومست رأت عن أنّ دونالد ترامب يشكل الخطر الأكبر على العالم في عام 2024، واصفةً إياه بالظلام الذي يخيم علينا جميعاً.

 

 

The big risks facing the world in 2024 – Read more from @FridaGhitis here: https://t.co/sz401dZMFR

— CNN Opinion (@CNNOpinion) December 27, 2023


وكتبت غيتيس في تحليل بموقع شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية: "ستحدد الانتخابات الرئاسية الأمريكية ما إذا كانت رئاسة ترامب الفوضوية بسماتها الاستبدادية مجرد مصادفة في تاريخ الولايات المتحدة، أم أنَّ رئاسة جو بايدن هي التي لا ترقى إلى ما يتجاوز هدنة لأربع سنوات من سقوط أمريكا السريع في بئر الانعزالية الاستبدادية.ستكون للإجابة عن هذا السؤال تداعيات خطيرة على العالم كله، حسب غيتيس".
وذكرت الكاتبة: "يكاد يكون من المؤكد أنَّ رئاسة ترامب الثانية ستكون أكثر تطرفاً على عدة جبهات وأصعدة. فقد تعهَّد الرئيس السابق باستخدام وزارة العدل للانتقام من خصومه السياسيين والنيل منهم، وتقويض المؤسسات الأمريكية، والتودد إلى دعاة الديكتاتورية".
من شأن هذه الإجراءات أن تُقوي شوكة الذين يزعمون أن الديموقراطية بمعناها الغربي نظام فاشل، مما يعزز الكتلة الناشئة من الأنظمة الاستبدادية المناهضة للغرب والممثلة في روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية.
وكان الرئيس السابق قد أعلن بالفعل عن أنه سينهي الحرب في أوكرانيا خلال 24 ساعة. وتساءل عمّا إذا كان ينبغي للولايات المتحدة الدفاع عن كوريا الجنوبية، ولمَّحَ إلى حصول بلدان مثل اليابان وكوريا الجنوبية على أسلحة نووية للدفاع عن نفسها.
ومما لا شك فيه أنَّ التعليقات المتعلقة بأوكرانيا لفتت انتباه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، المُستبد الذي لا يحب ترامب أن ينتقده، بل وحتى أثنى عليه وأشاد به إذ أحاطَ بأوكرانيا وحاصرها.

 

The reluctance of voters to give Biden credit for a remarkable recovery is the biggest geopolitical risk facing the world in 2024. And why the defeat of Poland's populist government was one of the biggest positive surprises of 2023. My latest.https://t.co/hxPqSll3P1 pic.twitter.com/Ha8Yy2B0WZ

— Simon Nixon (@Simon_Nixon) December 20, 2023


وقال منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن بوتين لن يكون راضيّاً عن فوزٍ محدود في أوكرانيا، "خاصةً ليس قبل الانتخابات الأمريكية التي قد تكفل له سيناريو أنسب بكثير".
وبتعبير آخر، سيواصل بوتين الهجوم على أمل أن يؤدي فوز ترامب في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل إلى سحب البساط من دعم واشنطن لكييف، مما يساعد روسيا على تحقيق نصر كامل في أوكرانيا.
وبحسب ما حذرت الدول التي كانت تحت سيطرة روسيا وغيرها من الدول، إذا انتصرت روسيا في أوكرانيا، فقد يرى بوتين مساراً لاستعادة بقاعٍ أخرى من الإمبراطورية السوفيتية السابقة، وربما حاول غزو مولدوفا الصغيرة، بل وحتى دول البلطيق التي أمست الآن أعضاء في حلف شمال الأطلسي.
ومن المفترض أن يدافع حلف شمال الأطلسي عن جميع الدول الأعضاء فيه، غير أنّ ترامب ألقى بالفعل شكوكاً حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستساعد حليفاً محاصراً. ورغم موافقة الحزبين الجمهوري والديموقراطي مؤخراً على مشروع قانون يحظر على الرئيس سحب الولايات المتحدة من طرف واحد من حلف شمال الأطلسي دون موافقة الكونغرس، فإن الرئيس ستكون لديه حرية الاستجابة للتحديات العسكرية العالمية.
وأمرَ بايدن بإرسال السفن الحربية الأمريكية إلى البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر في محاولة للحيلولة دون توسُّع الحرب بين إسرائيل وحماس - وهو صراع يمكن فعلاً أن يتطور لحرب إقليمية - أو يبعث مراراً وتكراراً رسائل صارمة يتعهد فيها بدعم تايوان تحذيراً للصين التي كرر زعيمها تعهده بإعادة توحيد الجزيرة.
وإذا تراجعت الولايات المتحدة عن المشهد في حين مضى بوتين قدماً في أهدافه الإمبريالية الجديدة، فقد تميل الصين إلى محاولة الاستيلاء على تايوان وممارسة مزيد من التنمر على جاراتها. إن مجرد احتمال أن تصبح الصين أكثر جرأة من شأنه أن يكيل ضربة لجهود منع الانتشار النووي.


تقلبات عالمية جسيمة


وسيؤدي ذلك أيضاً إلى تقلبات عالمية جسيمة. فنهاية حقبة السلام الأمريكية - مهما كانت معيبة - ستشجع مزيداً من القوى المتوسطة على التأهب لقتال منافساتها.

 

Chinese experts said that in 2024 challenges and crises will remain, including the risk of spillovers from current regional wars, great power confrontations, protectionism concerns, the rise of populist and right-wing politicians, and the great uncertainty to policies that will… pic.twitter.com/BXMEQ4cMxe

— Global Times (@globaltimesnews) January 1, 2024


ورغم ذلك، قد لا يفوز ترامب في الانتخابات. وإذا أُعيد انتخاب بايدن، فإن فرص استعادة الاستقرار العالمي ستكون أكبر بكثير. لكنها ليست مؤكدة مطلقاً.
الواقع أن الولايات المتحدة ليست سوى واحدة من عشرات الدول التي من المقرر أن تشهد انتخابات رئاسية، بما في ذلك دول بالغة الأهمية كالمكسيك والهند وإندونيسيا وروسيا والمملكة المتحدة. ونتيجة بعض هذه الانتخابات متوقع مسبقاً. فالانتخابات الروسية مثلاً تمثيلية مُصطنعة، حسب وصف الكاتبة. غير أن هناك انتخابات أخرى يمكن أن تفضي إلى اتجاهات جديدة في السنوات المقبلة.
وقالت الكاتبة: هناك أمر واحد نعرفه يقيناً، ألا وهو أن لا أحد يعيش إلى الأبد. فأبرز الشخصيات العالمية - بما في ذلك بايدن وترامب والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي - في أواخر السبعينيات والثمانينيات من العُمر. وقيل إن خامنئي كان مريضاً في عام 2022، غير أن مكتبه نفى هذه التقارير. ولا نعرف مَن سيخلفه أو إلى أي مدى سيكون خلفه متطرفاً، أو كيف سيكون رد فعل الإيرانيين عندما يحين الأوان.


مفاجآت سارة


ولا شك في أن 2024 سيحمل مفاجآت سارّة، ولكن هناك فرصة كبيرة لحل المشكلات القائمة بما يصب في صالح الجميع.
واختتمت الكاتبة تحليلها بالقول "إن فكرة أننا نقف على حافة الهاوية يمكن أن تشجعنا على أن نرجع خطوة إلى الوراء، بعيداً عن تلك الحافة، ونحوِّل مسارنا إلى طريق أكثر سلاماً وبِشْرَاً".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة حصاد 2023 فی أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

بروكسل تواجه رسوم ترامب بخطة غير متوقعة: هل يصبح الاقتصاد الرقمي ساحة المعركة الجديدة؟

قد تؤدي خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية جديدة على الاتحاد الأوروبي إلى رد غير متوقع من بروكسل، ليس عبر فرض ضرائب على السلع الأمريكية كما جرت العادة، بل من خلال استهداف الهيمنة الأمريكية على الاقتصاد الرقمي الأوروبي، وهو قطاع يدر إيرادات بمليارات اليوروهات.

اعلان

وتوقع اقتصاديون في غولدمان ساكس أن تتخذ الولايات المتحدة خطوة برفع الرسوم على صادرات السيارات الأوروبية بنسبة 25% ، إلى جانب فرض تعريفة جمركية بنسبة 10% على مجموعة واسعة من الواردات، تشمل المعادن والفلزات والأدوية. وقد تؤثر هذه الإجراءات على صادرات أوروبية بقيمة 190 مليار يورو، ما يعادل نحو 40% من إجمالي الشحنات المتجهة إلى الأسواق الأمريكية.

في حال تم تنفيذ هذه الرسوم، من المرجح أن يعتمد الاتحاد الأوروبي استراتيجية مشابهة لما حدث عام 2018، عندما فرض ترامب تعريفات على الصلب والألومنيوم الأوروبي. وردّت بروكسل وقتها بفرض رسوم على عدد من المنتجات الأمريكية البارزة، مثل ويسكي البوربون والدراجات النارية، في خطوة استهدفت قطاعات حساسة في الاقتصاد الأمريكي. وعلى الرغم من أن جولة ثانية من الرسوم كانت جاهزة للتنفيذ، فإنها لم تُطبق بانتظار قرار منظمة التجارة العالمية.

الواردات إلى الولايات المتحدة الأميركية

لكن الوضع الحالي يختلف عن 2018، فالاتحاد الأوروبي يمتلك اليوم أداة جديدة قد تشكل عنصر ضغط فعالًا على واشنطن. تمنح أداة مكافحة الإكراه (ACI)، التي استحدثها التكتل مؤخرًا، بروكسل صلاحيات أوسع لفرض تعريفات جمركية وتقييد الوصول إلى الأسواق الأوروبية ردًا على أي ضغوط اقتصادية تمارسها دول أخرى.

ومع تصاعد العجز التجاري السنوي في قطاع الخدمات، والذي يقدر بحوالي 150 مليار يورو، بات من الواضح أن أحد الأهداف المحتملة للرد الأوروبي سيكون قطاع التكنولوجيا الأمريكي، حيث تحقق شركاته العملاقة إيرادات ضخمة من الأسواق الأوروبية، قبل أن تعيد أرباحها إلى الولايات المتحدة عبر ولايات ذات ضرائب منخفضة مثل أيرلندا.

تحتل الصادرات الأوروبية نسبة 33% من المجمل للولايات المتحدة الأميركية

وفقًا لتقرير غولدمان ساكس، فإن توجيه القيود نحو هذه التدفقات المالية قد يكون خيارًا فعالًا لبروكسل بدل الدخول في معركة رسوم جمركية متبادلة. كما أشار التقرير إلى أن معظم الخدمات التي يستوردها الاتحاد الأوروبي من الولايات المتحدة تتركز في قطاع تكنولوجيا المعلومات، حيث تُصدر الفواتير كإتاوات يتم تحويلها إلى الولايات المتحدة عبر أيرلندا. وأي تعديل على هذه المعاملات قد يكون له تأثير واضح على الميزان التجاري للخدمات، وهو ما قد تستخدمه بروكسل كوسيلة ضغط دون إثارة تصعيد مباشر على صعيد السلع المادية.

Relatedترامب: أنا ملتزم بشراء غزة وامتلاكها وقد أمنح جزءًا منها لدول في الشرق الأوسطترامب لا يمزح: "نعم.. أنا جاد بضم كندا للولايات المتحدة"ترامب يكشف عن محادثات مع بوتين وخطط للقاء زيلينسكي.. فهل تقترب الحرب من نهايتها؟

ورغم أن فرض رسوم جمركية على البضائع يمكن تطبيقه بسرعة نسبية، فإن استهداف الاقتصاد الرقمي يظل خيارًا أكثر تعقيدًا، حيث يتطلب موافقة 15 دولة على الأقل من أصل 27 داخل الاتحاد الأوروبي. وقد تبطئ هذه العملية اتخاذ القرار، لكنها في الوقت ذاته تتيح فرصة لتنسيق استجابة أوروبية موحدة، ما قد يمنح بروكسل ورقة ضغط قوية في أي مفاوضات مستقبلية مع واشنطن.

في الوقت الحالي، تترقب العواصم الأوروبية خطوة ترامب التالية بحذر. فإذا مضى قدمًا في تنفيذ تعهداته، سيكون على التكتل اتخاذ قرار استراتيجي حاسم: إما الرد بالمثل عبر فرض رسوم جمركية على المنتجات الأمريكية، أو توجيه ضربة مختلفة عبر استهداف قطاع التكنولوجيا، الذي يظل حتى الآن بعيدًا عن نيران المواجهات التجارية المباشرة.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ترامب: أوكرانيا يمكن أن تصبح روسية في يوم من الأيام لا إعفاءات حتى الآن..البيت الأبيض يعلن تطبيق رسوم ترامب الجمركية على كندا والمكسيك والصين السبت ماكرون وشولتس يدعوان لوحدة أوروبية في مواجهة تهديدات ترامب الجمركية دونالد ترامببروكسلأوروباالاقتصاد الأوروبيالرسوم الجمركيةاعلاناخترنا لكيعرض الآنNextعاجل. ترامب: أوكرانيا يمكن أن تصبح روسية في يوم من الأيام يعرض الآنNext بروكسل في مأزق: كيف تواجه المفوضية رفض بولندا لميثاق الهجرة؟ يعرض الآنNext أبو عبيدة: تأجيل الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين يوم السبت المقبل حتى تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق يعرض الآنNext الذهب الأبيض يشعل الجدل في غرينلاند يعرض الآنNext حواجز جديدة وقيود مشددة: معاناة الفلسطينيين في الضفة الغربية تتفاقم بعد هدنة غزة اعلانالاكثر قراءة جوائز غرامي 2025: إطلالة بيانكا سينسوري تثير الاستهجان وانتقادات لقبعة جادن سميث مقتل طفلة طعنًا في مدرسة بكوريا الجنوبية والشرطة تحقق في الحادث بسبب تهديدات واشنطن وحلفائها.. كيم جونغ أون يتوعد بتوسيع البرنامج النووي لكوريا الشمالية أردوغان يرى أنه لا داعي لبحث خطة ترامب عن غزة أو أخذها على محمل الجد أوروبا تشهد ارتفاعًا بنسبة 31% في الأمراض المنقولة جنسيًا: بعض الحالات يصعب علاجها اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلحركة حماسضحاياروسياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني وقاية من الأمراضالذكاء الاصطناعيعلم النفسقطاع غزةمحادثات - مفاوضاتفلاديمير بوتينالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • ظلال السياسات الأمريكية الجديدة على العالم
  • ترامب يخفف القيود التي تحظر على الشركات الأمريكية رشوة مسؤولين أجانب
  • «مسار خاطئ».. دول العالم ترد على الرسوم الجمركية الأمريكية
  • بروكسل تواجه رسوم ترامب بخطة غير متوقعة: هل يصبح الاقتصاد الرقمي ساحة المعركة الجديدة؟
  • أكثر خطورة من الكوكايين والماريجوانا.. ماذا تعرفون عن الفنتانيل الذي يحاربه ترامب؟
  • الأمم المتحدة توقع اتفاق شراكة مع مؤسسة تابعة لبيت هائل سعيد لدعم التحديات التي تواجه النازحين في اليمن
  • الرئيس الشرع يلتقي في قصر الشعب وفداً من الخبراء السوريين الأمريكيين
  • تعرف على حجم التجارة بين أميركا واقتصادات كبرى طالتها رسوم ترامب
  • قطع المساعدات الأمريكية سيولد الإرهاب والجوع والموت
  • قمة عربية طارئة في مصر التحديات التي تواجه مستقبل الفلسطينيين في غزة بسبب خطة ترامب