وصول أكبر قافلة مساعدات من بيت الزكاة والصدقات إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلن بيت الزكاة والصدقات المصري دخول القافلة الرابعة اليوم، إلى معبر رفح البري، تمهيدًا لدخولها قطاع غزة، مكونة من 50 شاحنة تحمل على متنها ما يقارب 1000 طن من المستلزمات الطبية والمواد الغذائية والمياه والمستلزمات المعيشية.
مساعدات بيت الزكاة والصدقاتوانطلقت القافلة إلى قطاع غزة المحاصر في إطار مشاركة دولية كبيرة، إذ شارك في تجهيزها وفودا من 70 دولة، تلبية لنداء شيخ الأزهر، والذي طالب فيه الجميع بمواصلة وتكثيف الدعم لأهالي قطاع غزة ضمن حملة «أغيثو غزة».
واستقبل قطاع غزة منذ بدء العدوان الغاشم على القطاع، ثلاثة قوافل لبيت الزكاة والصدقات في حملته «أغيثوا غزة» برئاسة الأستاذة الدكتورة سحر نصر، المدير التنفيذي لبيت الزكاة والصدقات المصري، التي وجَّه بها شيخ الأزهر، بالإضافة للقافلة الحالية، ليصل عدد الشاحنات التي دخلت قطاع غزة 125 شاحنة، بإجمالي نحو 2000 طن مساعدات إغاثية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة بيت الزكاة شيخ الأزهر الزکاة والصدقات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
السياسي الاعلى: العدوان على الحديدة لن يمر دون رد
وقال المجلس السياسي الأعلى في بيان صادر عنه" ومع علمنا أن هذا العدو يدوس فوق القوانين والأعراف الدولية بكل همجية، ولكنهم بهكذا همجية يجعلون أنفسهم أمام ردود لا يطيقونها".
وأشار إلى أن العدوان الإسرائيلي الغاشم على بلادنا واستهدافه لمحطات الكهرباء يهدف إلى مضاعفة معاناة أبناء الشعب اليمني وثني الجمهورية اليمنية عن مواقفها المساندة للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية العادلة والمحقة، وهو ما لم يتحقق.
وأكد أن "موقفنا في مساندة ونصرة الشعب الفلسطيني المظلوم مبدئي وإيماني وديني، ولن يتوقف أو يتراجع، وأننا مستمرون بمعونة الله وتوفيقه، وأن هذا العدوان لن يمر دون رد".
ولفت المجلس السياسي الأعلى إلى العدوان الإسرائيلي لن يزيد الشعب اليمني إلا إصراراً على مواصلة موقفه ومساندته لنصرة الشعب الفلسطيني ودفاعاً عن النفس، وسيكون هذا دافعاً للقوات المسلحة اليمنية، وهي قادرة بعون الله على تأديب هذا الكيان المجرم ولها اليد الطولى لذلك.
ودعا المجلس كافة دول العالم وهيئاته ومنظماته وشعوبه إلى إدانة هذا العدوان الإسرائيلي الغاشم على الجمهورية اليمنية، والذي يؤكد استمرار العدوانية الإسرائيلية بدعم أمريكي للاعتداء على كل شعوب وأحرار العالم دون أي محاسبة أو تبعات