أحلام تصدم الجمهور بملامح ثلاثينية.. فتلر أم عملية تجميل؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أثارت الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي الجدل بأحدث ظهور لها، إذ أطلَّت بملامح ثلاثينية؛ ما دفع الكثيرين للتساؤل حول ما أقدمت على فعله لتبدو أكثر شبابًا.
اقرأ ايضاًوصلة غزل بين أصالة وأحلام..وحفلهما في دبي سيشهد معارك بينهماأحلام بملامح شبابيةشارك الفنان العراقي ماجد المهندس صورة تجمعه بأحلام من بروفات ليلة البرنس والعمالقة، إذ ظهرت أحلام ببشرة مشدودة دون أي عيوب، وملامح أكثر نعومة وشبابية.
وأرفق المهندس الصورة بتعليق: "نورتنا الملكة مع حبيب قلبي عرابنا ابو فواز".
وأعزى رواد مواقع التواصل الاجتماعي ظهور أحلام بهذا الشكل المختلف إلى الفلاتر التي تستخدم لتعديل الصور، إذ كتبت إحداهن: "خلكم من الفلاتر????شفناها على المسرح ..المهم روحها حلوه"، وأضافت أخرى: "ماشاء الله بشرتها صافيه ولا هذا فل كفر".
اقرأ ايضاًأحلام تجتمع مع محمد رمضان.. هل نشهد ديو غنائي بينهما؟وتكهن آخرون إلى أن أحلام استعانت بخبير التجميل التي لجأت إليه زميلتها الفنانة السورية أصالة، لاسيما أن الأخيرة فاجأت جمهورها بملامحها الصغيرة، إذ علَّقت إحداهن: "شكل اصاله علمتها اسم الدكتور".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أحلام التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
إنتاج مستحضرات تجميل من مواد طبيعية… مشروع عائلي متناهي الصغر
دمشق-سانا
تحظى صناعات مستحضرات التجميل الطبية من مواد طبيعية بإقبال كبير، حيث بلغت نسبة النمو فيها عالمياً 10 بالمئة، جراء انتشار الوعي بمضار المواد الكيماوية وآثارها الجانبية ومخاطر استخدامها.
السيدة بثينة علي خريجة كلية التمريض أحد الذين لمسوا الاهتمام المتصاعد بالمستحضرات الطبيعية، فسعت لإطلاق مشروعها متناهي الصغر والخاص بهذه الصناعة، والذي حمل اسم “هوى ناعم”، مبينة في تصريح لـ سانا أنها تعمل بمشروعها منذ ثلاث سنوات، وانطلقت بفكرته من خلال دعم أسرتها ليتحول إلى مشروع عائلي يشارك فيه زوجها المختص بالتغذية والعلاج النباتي وابنتها الشابة التي تدرس في كلية الطب بجامعة دمشق، مستفيدة من النباتات والأزهار الموجودة في البيئة المحيطة بها والتي تشتهر بها معظم المناطق السورية.
وذكرت بثينة خلال مشاركتها في معرض أقيم مؤخراً في كلية العلوم بجامعة دمشق أنها تستخلص الزيوت الطبيعية بنفسها وتقوم بتقطير ماء الورد لاستخدامه في منتجاتها، حيث تنتج الكريمات المتنوعة للبشرة باستخدام المواد الطبيعية من الأزهار والنباتات كالشاي الأخضر والبابونج وذكر اللبان، لافتة إلى أنها اكتسبت خبرتها بصناعة الكريمات والشامبوهات من خلال دورات تدريب التحقت بها في حاضنة دمر.
وتحصل بثينة على معظم المواد الأولية لمنتجاتها من الأعشاب الطبيعية التي تنمو في قريتها بريف اللاذقية، فتجمع خلال المواسم الزعتر البري وإكليل الجبل وأوراق الغار والبابونج والعرقسوس والورد البلدي والوردة الشامية والقرنفل والصبار والأوليفيرا والميرمية وغيرها من النباتات الطبية، لاستخلاص المواد الأولية والزيوت الطبيعية واستثمارها وتحويلها إلى مواد تجميلية وعلاجية تحمل الفائدة.
وتمنت بثينة أن يحصل مشروعها على المزيد من الدعم لتتمكن من توسيعه لمساعدة الكثير من العائلات في قريتها للعمل معها بجني الأزهار والنباتات الطبيعية، والقيام بأعمال التقطير واستخراج الزيوت والتغليف وكل مراحل الإنتاج، لافتة إلى أنها تسوق منتجاتها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وعبر مشاركاتها في المعارض المختصة والبيع من خلال المعارف والأصدقاء.
سكينة محمد وأمجد الصباغ