سواليف:
2025-03-11@23:16:55 GMT

10 آلاف مريض سرطان يعيشون ظروفا قاهرة في غزة

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

#سواليف

أفادت مصادر صحية، بوجود 10 آلاف #مريض_سرطان في #قطاع_غزة #دون_أدوية، بعد خروج #مستشفى_الصداقة_الفلسطيني – التركي عن الخدمة “قسرا” من جراء العدوان المتواصل على القطاع منذ قرابة 88 يوما.

وقالت المصادر، إن مرضى السرطان في قطاع غزة يعيشون ظروفا قاهرة وغير إنسانية، ولا يوجد لديهم “أي نوع من الأدوية الخاصة بعلاج السرطان في قطاع غزة”.

وتعرض الطابق الثالث والأخير من مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، نهاية أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، لقصف الطيران الإسرائيلي، ما أدى إلى وقوع أضرار جسيمة، وخرج المستشفى عن الخدمة من جراء العدوان الاسرائيلي.

مقالات ذات صلة وظائف شـاغرة ومدعوون للتعيين – اسماء 2024/01/02

وموّلت الحكومة التركية بناء المستشفى الذي يعد من أكبر المشافي في فلسطين، والوحيد المخصص لعلاج مرضى السرطان بغزة، بمساحة 34 ألفا و800 متر مربع، ومؤلف من 3 طوابق، ويحوي 180 سريرا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مريض سرطان قطاع غزة دون أدوية مستشفى الصداقة الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

غزة أخرجت أكثر من 10 آلاف ضابط وجندي من جيش الاحتلال عن الخدمة

يواجه جيش الاحتلال أزمة متفاقمة منذ السابع من أكتوبر، مع ارتفاع أعداد الجرحى والمصابين إلى 78 ألف جندي، بزيادة قدرها 16 ألفا منذ بدء العدوان على غزة، وفقا لمعطيات رسمية.

وتثير هذه الأرقام قلقا متزايدا في الأوساط العسكرية والسياسية الإسرائيلية، خاصة مع تزايد حالات الإصابات الجسدية والنفسية الخطيرة، ما يشكل عبئا متزايدا على المنظومة الصحية والعسكرية.

وتبلغ نسبة الجرحى من فئة الشباب دون سن الثلاثين 51 بالمئة من إجمالي المصابين، فيما يشكل جنود الاحتياط النسبة الأكبر من المصابين الجدد، وسط توقعات بارتفاع حالات اضطراب ما بعد الصدمة.

وخلال جلسة خاصة في الكنيست، كشفت ممثلة وزارة جيش الاحتلال أن 10 بالمئة من الجرحى يعانون إصابات متوسطة إلى خطيرة، وأن 6363 منهم بحاجة إلى مرافقة طبية دائمة، بينهم 486 جنديا من مصابي الحرب، في محاولة لاحتواء الأزمة، أضافت حكومة الاحتلال 400 معالج نفسي جديد للتعامل مع المصابين باضطرابات نفسية.



وارتفعت ميزانية رعاية الجرحى بنسبة 72 بالمئة منذ عام 2020، إلى مئات ملايين الدولارات، ومع ذلك، لا تزال حكومة الاحتلال تواجه ضغوطا متزايدة لتوفير حلول طويلة الأمد، بدلا من الحلول المؤقتة التي يتم تبنيها حاليا.

إلى جانب أزمة الجرحى، يواجه جيش الاحتلال نقصا حادا في القوى البشرية، حيث كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هيئة الأركان العامة، بقيادة رئيس الأركان الجديد إيال زامير، تشعر بقلق متزايد بسبب فقدان أكثر من عشرة آلاف جندي لن يعودوا للخدمة بعد العدوان على غزة.

وترجع الصحيفة هذا النقص إلى سياسة تقليص أعداد الجنود في عطلات نهاية الأسبوع، التي تم تبنيها قبل خمس سنوات، والتي كشفت تحقيقات السابع من أكتوبر عن تداعياتها الكارثية، وهو ما يعني تهديدا على الصعيد العسكري على المدى البعيد.

مقالات مشابهة

  • أطباء بلا حدود: أكثر من 2700 مريض كوليرا تلقوا العلاج و92 وفاة بالنيل الأبيض
  • صحة غزة تعلن خروج خدمات التصوير الطبي التشخيصية عن الخدمة
  • الصحة بغزة: خدمات التصوير الطبي التشخيصية خرجت تماما عن الخدمة جراء العدوان والحصار
  • غزة أخرجت أكثر من 10 آلاف ضابط وجندي من جيش الاحتلال عن الخدمة
  • مستشفى سرطان الأطفال في العراق.. إنجاز حقيقي أم مشروع دعائي؟
  • هل تكرار ألم الرقبة أحد أعراض السرطان؟.. مفاجأة صادمة
  • بعد تسببهم في وفاة مريض بسبب الإهمال الطبي.. المتهمون يواجهون هذه العقوبة بالقانون
  • آلاف الأستراليين بلا كهرباء جراء إعصار مداري عنيف (شاهد)
  • آلاف الأستراليين بلا كهرباء جراء الإعصار ألفريد
  • خلال 5 أيام.. إنقاذ 19 مريضًا في مستشفى أجياد للطوارئ بمكة المكرمة