فهد الروقي: كيف لم ننتبه كل تلك السنوات من وجود السيفين والنخلة على شعار الأهلي؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
نواف السالم
تساءل الصحفي والناقد الرياضي فهد الروقي عن كيف مر على الجميع طيلة تلك السنوات، أن شعار النادي الأهلي يحمل السيفين والنخلة “شعار الدولة”.
كان ذلك ردًا على تغريدة نشرها أحد الأشخاص على حسابه على منصة X يقول فيها:” مع احترامي للكيان، شعار النادي الأهلي يتضمن شعار الدولة (السيفين والنخلة)، أسأل فقط هل هناك استثناء من قبل وزارة التجارة أو الرياضة أو جهة أخرى؟، فالأمر السامي الكريم رقم ٣٥٨٧ الصادر بتاريخ ١٤٤٠/١/٢١ يمنع استخدام شعار الدولة على البضائع والسلع، من قبل المواطنين ورجال الاعمال والشركات والمؤسسات”.
وتابع الروقي مؤكدًا أنه يجب ان يكون هناك نقاش جاد وعقلاني حول هذا الأمر، وعدم التحامل على صاحب التغريدة، ليكمل قائلًا:” إذا كنا كإعلاميين لا نحترم طرح بعض كيف نريد أن يحترم طرحنا الآخرون”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي شعار شعار الدولة
إقرأ أيضاً:
تطوير شامل وطفرة كبيرة في النقل والطرق خلال السنوات الماضية
عرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «تطوير شامل وطفرة كبيرة في النقل والطرق خلال السنوات الماضية».
أشار التقرير إلى أن طفرة كبيرة وغير مسبوقة لم تشهدها مصر من قبل في قطاع النقل، فمنذ أن أطلق الرئيس عبدالفتاح السيسي، رؤيته لبناء الجمهورية الجديدة، وعجلة العمل لا تتوقف في كل أنحاء الجمهورية لتنفيذ هذه الرؤية، من خلال مشروعات عملاقة في كل المجالات، تحقق التقدم والتنمية للبلاد.
ولفت التقرير إلى أنه كان لمشروعات البنية التحتية وعلى رأسها مشروعات النقل، النصيب الأكبر من تلك المشروعات، القيادة السياسية أولت اهتماما غير مسبوق، بقطاع النقل باعتباره الشريان الرئيسي الذي تبنى على أساسه كل برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالبلاد، وفي ضوء ذلك تم تنفيذ خطة شاملة لتطوير وتحديث عناصر منظومة النقل من وسائل وشبكات تشمل الطرق والكباري والسكك الحديدية والأنفاق والموانئ البحرية والبرية والجافة والمراكز اللوجستية وتطوير منظومة النقل النهري.
وأوضح التقرير أن الدولة عملت وبدعم كبير من الرئيس السيسي لتنفيذ عدة أهداف، لتطوير منظومة النقل، وأبرزها توفير شبكات ووسائل نقل مختلفة لخدمة متطلبات التنمية الشاملة والمشروعات القومية الكبرى، بالإضافة إلى المساهمة في زيادة الطرقات المأهولة بما يحقق التوازن بين النمو السكاني والمكاني.