موقع 24 : بعد أزمة حقول النفط الليبية.. إطلاق سراح بومطاري
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بعد أزمة حقول النفط الليبية إطلاق سراح بومطاري، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الوزير الليبي الأسبق فرج بومطاري أرشيف السبت 15 يوليو 2023 23 17أطلقت السلطات الليبية، مساء .، والان مشاهدة التفاصيل.
بعد أزمة حقول النفط الليبية.. إطلاق سراح بومطاريالوزير الليبي الأسبق فرج بومطاري (أرشيف)
السبت 15 يوليو 2023 / 23:17
أطلقت السلطات الليبية، مساء السبت، سراح وزير المالية الليبي الأسبق فرج بومطاري، بعد أيام من احتجازه في طرابلس.
إغلاق عدد من حقول النفط أدى إلى خسارة ليبيا 340 ألف برميل
وقال موقع "الساعة 24" المحلي، إن النائب العام أمر بإطلاق سراح وزير المالية السابق بـ حكومة الوفاق فرج بومطاري، وذلك بعدما أدى اعتقاله في طرابلس إلى إغلاق حقول نفط وخسارة البلاد نحو 340 ألف برميل يومياً.توقف الإنتاج بحقل نفطي في #ليبيا بعد خطف وزير سابق
https://t.co/AWW4ATUrtG
— 24.ae (@20fourMedia) July 13, 2023وكان رئيس المجلس الأعلى لقبائل ازوية السنوسي الحليق، قال إن "بومطاري المرشح لمنصب محافظ مصرف ليبيا المركزي، متهماً كلاً من إبراهيم الدبيبة صهر رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد الدبيبة، والصديق الكبير محافظ بالوقوف وراء عملية الاختطاف".
وقالت وزارة النفط الليبية، الجمعة، إن إغلاق 3 حقول نفط ليبية قد يؤدي إلى إعلان القوة القاهرة، وذلك بعد خطف بومطاري الخميس.
#ليبيا: إغلاق حقول النفط سيؤدي لإعلان القوة القاهرة https://t.co/z0Z2rvRyLk
— 24.ae (@20fourMedia) July 15, 2023ليبيا بما في ذلك التسويق والطلب، كما يقوض الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في إنتاج الخام.
وقال وزير النفط الليبي محمد عون، إن الإغلاق المستمر لعدد من حقول النفط في البلاد، أدى إلى خسارة الدولة 340 ألف برميل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النفط اللیبیة النفط اللیبی فرج بومطاری حقول النفط
إقرأ أيضاً:
تفاصيل إسرائيلية جديدة عن تطورات مفاوضات صفقة التبادل مع حماس
مع تزايد الأحاديث الإسرائيلية عن قرب إبرام صفقة التبادل مع حماس، قدرت مصادر مطلعة على تفاصيل المفاوضات أن الصفقة أصبحت قريبة، ورغم بقاء جدل بين الطرفين حول هوية الأسرى وعددهم، لكن هناك اتفاق على إطلاق سراح النساء والأطفال والمسنّين، ويبقى الآن تحديد عدد الشباب الذين سيتم تعريفهم بأنهم مرضى، مع خلافات أخرى حول هوية الأسرى الفلسطينيين الكبار الذين سيضطر الاحتلال لإطلاق سراحهم، وأين سيتم نقلهم.
ونقل رونين بيرغمان خبير الشئون الاستخبارية بصحيفة يديعوت أحرونوت، عن مسئول إسرائيلي كبير مطلع على مفاوضات صفقة التبادل مع حماس قوله، إن "الجانبين أقرب من أي وقت مضى للاتفاق، لأن كليهما يتصرفان بموجب موعد نهائي، وهو دخول الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض، مما يعني أن القاسم المشترك لجميع الأطراف المعنية هو أن الوقت قد حان، ويجب أن ينتهي".
وأضاف في مقال بيديعوت أحرنوت، ترجمته "عربي21" أنه "رغم هذه التفاهمات، فلا تزال خلافات صعبة تتعلق بشكل رئيسي بهوية المختطفين وعددهم لدى حماس، والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ما يجعل التوقعات تتجاوز الأيام، إلى بضعة أسابيع على الأقل، وعند التوقيع على الصفقة، سيقول كل جانب سيقول أن الآخر تراجع، مع أنه ينبغي التذكير بأنهما كانا قريبين للغاية من التوصل لاتفاق محتمل في 3 يوليو الماضي عند تسليم الخطوط العريضة المقدمة من قطر".
واستدرك بالقول إنه "في ذلك الوقت لم يكن الاحتلال موجودا على الإطلاق في مراكز مدن قطاع غزة، مع أن الاتفاق في حينه هدف لإنهاء الحرب، وانسحاب الجيش من غزة، لكنه تحدث عن صفقة جزئية، تشمل إطلاق سراح النساء والأطفال والمسنين، دون حديث عن الجزء الثاني من الصفقة، ثم أضافت إسرائيل كومة العقبات الخاصة بها، وتوقفت المفاوضات".
وأوضح، أن "التغيرات الإقليمية اليوم، وعزلة حماس، والصعود المرتقب لترامب، كلها تطورات غيّرت الوضع، بجانب تعرّض قيادة حماس لضغوط قطر ومصر، مما يدفع للحركة بالحديث عن تخفيف الضغوط الدولية عليها، وبالتالي أن تتحلى بالمرونة، تمهيدا لوقف إطلاق النار المستدام، والتوقيع على الجزء الثاني من الصفقة، فيما النقاش الجوهري المعقد للغاية يتعلق بالأسرى الفلسطينيين، وفئات الإفراج عنهم".
كما كشف أن "رئيس جهاز الشاباك رونان بار، المسؤول بنفسه عن قنوات الاتصال للمفاوضات، ينخرط منذ أسابيع في تحليل وإعداد قوائم الأسرى الفلسطينيين المحتملين للإفراج عنهم، فيما تُعرب مختلف أجهزة الأمن عن رأيها بشأن خطورة الأمر، ويبقى السؤال عن تواجدهم بعد إطلاق سراحهم، سواء بقائهم في الضفة الغربية، أو منطقة أخرى، مع احتفاظ الاحتلال بحق النقض تجاه عدد معين من كبار الأسرى، مع العلم أن نظرة للوراء تشير أن الاحتلال وافق على إطلاق سراح أسرى "أيديهم ملطخة بالدماء" وفق التعريف الإسرائيلي".
وختم قائلا، إن "الصياغة الغامضة المتعمدة في مسودة الاتفاق المتبلور حالياً، يشير لرغبة جميع الأطراف في المضي قدمًا، مما قد يجلب إمكانية التغيير في الصفقة نفسها".