كشف السفير محمد حجازي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، تفاصيل الاتفاق الهندي الإماراتي على التعامل بالروبية الهندية، موضحا أن هذا أمر محمود للتعبير عن مصالح الدول الاقتصادية.

أخبار متعلقة

الإمارات تتعهد ىاستثمار ملياري دولار في المجمعات الغذائية بالهند

الولايات المتحدة والهند وإسرائيل والإمارات.. مشاريع مشتركة في حقول الطاقة والأمن الغذائي

صندوق الاستثمارات الروسي يتوقع تسجيل لقاح «سبوتنيك V» بالهند والإمارات في يناير

ناد بريطاني للأثرياء فقط ينقلهم إلى الإمارات والهند لتلقي لقاح كورونا

الهند والإمارات تتعهدان بتعزيز التعاون في مجال الطاقة

الإمارات تصدر قرارا طارئا بشأن القادمين من الهند

وقال «حجازي» خلال مداخلة عبر «سكايب» مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إن الدول الأفريقية في حاجة لتكامل وترابط بين بلدان القارة.

وأك مساعد وزير الخارجية الأسبق، أهمية وجود أطر بديلة تستطيع من خلالها الدول التعبير عن مصالحها في إطار إقليمي، مشيراً إلى أن قارة أفريقيا في أشد الحاجة لمبادرة حياة كريمة، هذا المشروع القومي العملاق من أجل التنمية المستدامة.

https://www.youtube.com/watch?v=mC4yOaZEqzc

تعاون اماراتي هندي التعامل بالروبية الاتفاق الهندي الإماراتي على التعامل بالروبية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين

إقرأ أيضاً:

مجلة «تراث» تواصل تسليط الضوء على الموروث الثقافي الإماراتي

احتوى العدد (297) لشهر يوليو ٢٠٢4، من مجلة "تراث " التي تصدر عن هيئة أبوظبي للتراث، العديد من الموضوعات التي اهتمت بالتراث الاماراتي والخليجي والعربي والانساني. وتصدر العدد ملفاً خاصاً حمل عنوان "تحديات حفظ حسابات الدرور مع التطور الحضري ". تضمن تسع مشاركات ما بين دراسة ومقال بأقلام نخبة من الباحثين والكتاب الإماراتيين والعرب.

وفي افتتاحية العدد، أكدت رئيسة التحرير شمسة الظاهري، علي أهمية حساب الدرور كتقويم تقليدي ابتكره سكان الإمارات القدماء، مشيرة إلى أن حساب الدرور كان نظاماً فلكياً دقيقاً يعتمد على نجم سهيل لتحديد الفصول ومواسم الزراعة وغيرها من جوانب الحياة اليومية.

وتحدثت "الظاهري " عن التحديات التي تواجه حساب الدرور في ظل التطور الحضري، موضحة أن تغير نمط الحياة قد يؤدي إلى نسيان هذا النمط العريق.

وأشادت بالمبادرات التي تبذلها الجهات الرسمية في دولة الإمارات العربية المتحدة، للحفاظ على حساب الدرور ونشره مثل اصدار سلسلة شهرية، وتطبيق الدرور على منصة أندرويد، وتفعيل دور الفنانيين في أحياء ذلك الموروث من خلال أعمالهم الفنية. وشددت على أهمية الحفاظ على حساب الدرور كونه موروثا ثقافيا غنيا يعكس تراث الإمارات وتاريخها العريق.

أصالة بروح العصر

وفي ملف العدد: نقرأ لخالد صالح ملكاوي:"حساب الدرور اصالة بروح العصر"، ويسلط سرور خليفة الكعبي الضوء على:"الدرور.. نشرة الأجداد الجوية"، وتكتب أماني ابراهيم ياسين عن:"الدرور مركز ارصاد الأجداد على الأجهزة الذكية حكم وامثال تؤكد تجذره فى الثقافة الإماراتية"، وأما أحمد حسين حميدان فتوقف عند موضوع "الدرور مزايا التغيرات المناخية في التراث الإماراتي"، وتكتب مريم سلطان المزروعي "المواسم والدرور.. ذاكرة بحاجة إلى التوثيق"، وتتناول لؤلؤة المنصوري موضوع "ملامح حفظ الدرور عبر الفن والأدب والتكنولوجيا، وجاءت مشاركة أحمد عبد القادر الرفاعي بعنوان "القيمة الفنية والتراثية لمعجم الدرور وطوالع النجوم في الشعر النبطي الاماراتي"، ونطالع للأمير كمال فرج:"درور "شعرية تحمل البشرى والفأل الحسن "سهيل "أسطورة فلكية تثير مخيلة الشعراء، واختتمت المجلة الملف بموضوع:"درور المواسم نسايم وعزايم "لمحمد نجيب قدورة،

توثيق الشعر العربي

وفي موضوعات العدد يواصل عبد الفتاح صبري سلسلة مقالاته عن الأبواب بموضوع عنوانه:"أبواب الحياة "، ويكتب حمزة قناوي عن:"توثيق الشعر العربي بين الفن والتاريخ"، وتعرض نايلة الأحبابي قصيدة "الدنيا" للشاعر كميدش بن نعمان الكعبي، ويستكمل خليل عيلبوني استعراضه لـ "ذكريات زمن البدايات" بحلقة جديدة تحمل عنوان "تسجيلات نادرة مع شيخين صاحب السمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي وصاحب السمو الشيخ حمد الشرقي.

ونقرأ لقتيبة أحمد المقطرن "النخلة في عيون شعراء الإمارات"، وحملت مشاركة عادل نيل عنوان "الفن والشعرى وتساؤلات في الوجود الإنساني تجليات الفكر الوجودي في ديوان خَجِلاً آتيك "، ، تضىء سمر علي زليخة على "القيم الجمالية في مسرحية مجلس الحيرة.. المسرحية التي ألفها سمو الشيخ الدكتور سلطان محمد القاسمي"، أما جميع سالم الظنحاني فنقرا له:"دعية "، واختار هيثم يحيى الخواجة أن يكتب لنا في:"توظيف الادب الشعبي في النص المسرحي الخليجي ".

وفي موضوعات العدد أيضا: "رباعيات روحانية"شعر للدكتور شهاب غانم، ونطالع لخالد عمر بن ققة على قراءة في كتاب "محمد الجويلي "الرجل الذي حبل تحقيق شهوة المعرفة عبر الخرافة"، ويكتب لنا شريف مصطفى محمد عن:"الوباء المعلوماتي: جاءحة الوعي".

وتكتب لنا شيخة الجابري عن "الريّال سيل والحرمة مُغنى "، ونقرأ لخالد صالح ملكاوي عن"التغني بالمكان معشوقا "، وكتبت مريم النقبي عن "الشاعر والمغني محمد سهيل النقبي"، وفي الصفحة الأخيرة تكتب فاطمة حمد المزروعي عن:"خروفة أم اليحة ".

يذكر أن مجلة "تراث"هي مجلة تراثية ثقافية منوعة تصدر عن هيئة أبوظبي للتراث، وترأس تحريرها شمسة حمد الظاهري.. والإشراف العام لفاطمة مسعود المنصوري، وموزة عويص وعلي الدرعي، والتصميم والتنفيذ لغادة حجاج، وشنون الكتاب لسهى فرج خير، والتصوير لمصطفى شعبان.

وتعد المجلة منصة إعلامية تختص بإبراز جماليات التراث الإماراتي والعربي الاسلامي في إطار سعيها لأن تكون منارة ثقافية وفكرية، تنير بصفحاتها واعدادها الثقافية ما يليق بعقول قراءها.

مقالات مشابهة

  • كوارث محدقة بالمحافظات الجنوبية وثورة ضد السعودية والإمارات وسياستهما التدميرية
  • سيف بن زايد: مشاركة شرطة الإمارات في تأمين أولمبياد باريس يؤكد تميزها وكفاءتها
  • أول زيارة لرئيس وزراء الهند لفيينا منذ 41 عامًا
  • شاهد: بوتين يصطحب ضيفه الهندي "العزيز مودي" إلى مقر إقامته في أول زيارة منذ الحرب الروسية الأوكرانية
  • الإعلان عن استثمارات روسية إضافية بـ100 مليار روبل في الهند
  • مجلة «تراث» تواصل تسليط الضوء على الموروث الثقافي الإماراتي
  • بالفيديو.. «بوتين يستقبل مودي».. وواشنطن قلقة!
  • مودي يجري مباحثات مع بوتين
  • تفاصيل العقد الضخم للمدرب عموتة مع الجزيرة الإماراتي
  • الكرملين: محادثات مكثفة بين بوتين ورئيس وزراء الهند في موسكو