الرياض: السعودية تسلك طريق التغيير والتطويرالبلاد: خارطة جديدة لحركة الاقتصاد والتجارة والاستثمارالاقتصادية: اتفاقية التجارة الحرة بين الخليج وكوريا الجنوبية نقلة نوعية على صعيد النشاط الاقتصادي 

 

ركزت الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء على الإنجازات الهائلة للمملكة في اطار رؤية 2030، وايضا على تشكل خارطة جديدة لحركة الاقتصاد والتجارة والاستثمار.

وأوضحت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( حصد الثمار ) : بالكثير من الإنجازات الهائلة والنجاحات العملاقة، ودّعت رؤية 2030 السعودية عاماً من عمرها (2023)، واستقبلت عاماً جديداً (2024)، معلنة للجميع أن السعودية التي سلكت طريق التغيير والتطوير ستواصل طريقها نحو تحقيق باقي أهدافها، معتمدةً على سواعد أبنائها، وقدراتهم الفذة على صناعة المستحيل، وإبهار العالم ببناء دولة استثنائية ومزدهرة تتوسط منطقة الشرق الأوسط، وستكون مركزاً للعالم.


الرؤية التي أعلن عنها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في العام 2016 دأبت في كل عام على تسجيل الإنجازات الضخمة وفق جدول محدد، وأهداف متدرجة، وإذا كانت السنوات الأولى من تلك الرؤية شهدت سلسلة من التشريعات والأنظمة وإطلاق الخطط والبرامج والمبادرات الجديدة، فإن السنوات الأخيرة تشهد حصاد ثمار ذلك كله، بتسجيل قفزات نوعية للبلاد في جميع المجالات، هذه القفزات شهدت بها المنظمات الدولية في تقاريرها الدورية المحايدة، وأكدت أن المملكة باتت تتفوق علمياً وتقنياً على الكثير من الدول المتقدمة.


وتابعت : إنجازات الرؤية في العام الماضي (2023) كانت كثيرة ومتعددة ونوعية، وتستحق أن نقف عندها كثيراً، ليس لسبب سوى أنها تحققت رغم التحديات الصعبة التي يشهدها العالم جراء الحروب المشتعلة في قطاع غزة، والسودان، وأوكرانيا، وصولاً لليمن، في إشارة إلى أن المملكة ماضية في تحقيق كامل أهدافها دون استثناء، ولن تتراجع عن ذلك مهما كانت التحديات، وهو ما أكده سمو ولي العهد في الخطاب الملكي السنوي الذي ألقاه في مجلس الشورى قبل أيام نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، عندما قال بعبارات صريحة ومباشرة: "إن المملكة حققت مراكز متقدمة في العديد من المجالات، بما في ذلك تقدمها في أكثر من 50 % من مؤشرات التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتطور الاقتصاد السعودي ليكون الأسرع نمواً على مستوى دول مجموعة العشرين في العام 2022م، بمعدل 8.7 % نمواً في الناتج المحلي، وكذلك نمواً في الناتج المحلي غير النفطي بنحو 4.8 %، والوصول ضمن الدول العشرين الأكثر تنافسية في العالم".


وقالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( مكانة متقدمة ) : مع بدء سريان قرار إيقاف تعاقد الجهات الحكومية مع أي شركة أو مؤسسة تجارية أجنبية ليس لها مقر إقليمي في المملكة، تتشكل خارطة جديدة لحركة الاقتصاد والتجارة والاستثمار، وما يرتبط بذلك من نمو قوي لفرص العمل والتوظيف لأبناء وبنات الوطن في قطاعات ومجالات واسعة، باتت قاطرات قوية لتسريع النهضة السعودية الحديثة، التي تطوع المستقبل بمنجزات ومستهدفات رؤية المملكة 2030.


بطبيعة الحال، تدرك الشركات والكيانات الاقتصادية العالمية حجم الفرص الكبيرة في المنافسات والأعمال والمشتريات بالمشروعات الحكومية، وأهمية السوق السعودية الأكبر والأنشط، وضمان هذه الشركات لفرص الاستثمار الضخمة في المشروعات المتواصلة للرؤية وما بعدها؛ تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة- حفظها الله- لمستقبل هذا الوطن الغالي، وطموحات أجياله التي هي بؤرة الاهتمام والرعاية الكريمة.


وختمت : إن القرار الإلزامي بضوابطه المتوازنة ومحفزاته الكثيرة، يهدف إلى جعل المملكة وجهة للشركات والاستثمار، ويعكس أهميتها ومكانتها ودورها المؤثر في حركة الاقتصاد العالمي ومستقبل التقدم المتسارع، في الوقت الذي باتت فيه اليوم مركزًا للمؤتمرات والمعارض العالمية في العديد من المجالات الواعدة لمسارات التطور والازدهار، وتتويج مكتسباتها باستحقاق تاريخي، تجسد في اختيار العالم، وبنسبة تلامس الإجماع، تنظيم” إكسبو الرياض 2030.


وبينت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( تحرير التجارة .. تكاملية وتنافسية ) : تعد اتفاقيات التجارة الحرة اتفاقيات شاملة وعالية المستوى، تتناول قضايا مهمة مثل الشفافية في تداول المعلومات والبيانات التجارية وسيادة القانون ومحاربة الفساد وحماية الملكية الفكرية، كما تدعم تلك الاتفاقيات جهود الإصلاح الاقتصادي والتجاري، وهي أيضا تمثل المحطة النهائية في سلسلة من الخطوات على طريق فتح أسواق الدول المعنية.


وواصلت : وعلى هذا الصعيد والاتجاه تمثل اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج وكوريا الجنوبية، نقلة نوعية على صعيد النشاط الاقتصادي والتجاري الخليجي العام نحو تدعيم شراكاته على الساحة العالمية، بما في ذلك عقد اتفاقيات، ليس فقط لتحرير التجارة، بل لتنظيم المنافسة أيضا، وهذه النقطة الأخيرة، تعد محورا مهما على صعيد تناغم العلاقات الاقتصادية عموما بين دول المجلس والأطراف الأخرى. وتأتي الاتفاقية مع كوريا في غضون مدة قصيرة مضت على اتفاقية مماثلة بين التكتل الخليجي وباكستان.


في حين أن الخطط الخليجية لن تتوقف عند هذا الحد في هذا المسار الاستراتيجي المهم، فكل الدول تسعى دائما لاتفاقيات تجارة من أجل تعزيز قدراتها في كل القطاعات، خصوصا إذا ما كانت مثل هذه الاتفاقيات مبنية على أسس صلبة وواقعية. وسبق لمجلس التعاون الخليجي، عقد اتفاقيات تجارة حرة مع رابطة التجارة الحرة الأوروبية "أفتا"، ومع سنغافورة، فضلا عن الاتفاقية العربية الإطارية لتحرير تجارة الخدمات بين الدول العربية، وبالتالي، فإن المسار الخليجي مستمر لما فيه مصلحة التكتل، كما أن مثل هذا التوجه يعزز بحد ذاته التكامل التجاري الخليجي عموما، ويوفر آفاقا أخرى متناغمة مع كل الاستحقاقات. ولا بد من الإشارة هنا، إلى أن الاتفاقية مع كوريا تعفي 89.9 في المائة من الصادرات الخليجية من التعريفات الجمركية، وهذا يعد انتصارا لأن هذا يعني المساهمة المباشرة في تخفيض أسعار السلع، والرفع من مستوى الطلب عليها. أهمية اتفاقيات التجارة المشابهة، تكمن في مجموعة من النقاط، على رأسها دعم التجارة الخارجية، وتمكين قطاعي الصادرات والواردات بمزيد من القوة، وفتح وجهات متعددة أمام التجارة بشكل عام، فدول المجلس، بدأت منذ أعوام تحولات اقتصادية تاريخية مهمة، تعتمد أساسا على التجارة والصادرات، فضلا عن تجارة الخدمات التي أصبحت محورا أساسيا.


وأبرزت صحيفة "عكاظ" في افتتاحيتها بعنوان ( السياحة.. ثقافة إنسان ) : تولي المملكة قطاع السياحة أهمية كبرى، باعتباره رافداً حيوياً، واستثمارياً، يعزز تنمية الموارد البشرية الوطنية، ويرفع كفاءة وجودة الدخل، ويبني جسور تواصل بين الثقافات والحضارات والشعوب، ويرفع معدل وعي المجتمع بالمشتركات الإنسانية. وإذا كانت بلادنا تفاخر بأنها قِبلة لنحو ملياري مسلم، ومُستهدف أوّلي للراغبين في الحج والعمرة والزيارة، فإنّ توسع الرؤية في منح التأشيرات السياحية، وتأشيرة الزيارات فتح أرحب مجالات ومساحات ليتعرف الزائر أو الوافد على وطننا بكل مقدراته، ويتصل بالإنسان والمكان في أزمنة مفتوحة طوال العام.


وختمت : ولا ريب أن قدرات القطاع السياحي كبيرة، وشواهد النجاحات تتوالى، وليس آخرها تحقيق السياحة السعودية رقماً قياسياً جديداً، بإنفاق الزوار القادمين من الخارج أكثر من 100 مليار ريال للأرباع الثلاثة الأولى من العام 2023، وقُدّر الفائض إلى نهاية الربع الثالث من 2023 بنحو 37.8 مليار ريال، بنسبة نمو بلغت 72% مقارنة بالفائض في 2022 للفترة نفسها، وقفزت نسبة تعافي القطاع السياحي إلى 150% مقارنة بمستويات ما قبل جائحة «كوفيد-19»، وتتصدر مملكتنا دول مجموعة العشرين في نسبة نمو عدد السياح الوافدين خلال الأرباع الثلاثة الأولى من 2023. وتبوأت المركز الثاني ضمن أسرع الوجهات السياحية نمواً في العالم، ما يبشّر بمستقبل واعد، خصوصاً إذا ما أسهم المواطن باحترافية في استثمارات ترفد أداء القطاع، بالسياحة الريفية والزراعية والاستشفائية، في ظل دعم الدولة من خلال صناديق التنمية لأي فكرة هادفة ومشروع خلاق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتفاقية التجارة الحرة اقتصاد العالم التحديات الصعبة التجارة الحرة الرياض السعودية الصحف السعودي الصحف السعودية التجارة الحرة

إقرأ أيضاً:

جان العليه: قانون الشراء العام حقق خطوات على طريق الاصلاح

حاضر رئيس "هيئة الشراء العام في لبنان" الدكتور جان العليه بدعوة من قسم الاقتصاد في كلية عدنان قصار لإدارة الأعمال في الجامعة اللبنانية الاميركية (LAU)، وضمن سلسلة محاضرات "السياسة الاقتصادية في لبنان" عن "قانون الشراء العام/ المحاور الاصلاحية" أمام جمهور من طلاب الاقتصاد وادارة الاعمال والمهتمين من اساتذة الجامعة.

وشرح العليه "مبادئ واهداف القانون والدور الذي تنهض به "هيئة الشراء العام" في تأمين مشتريات القطاع العام، والعقبات التي واجهتها وتواجهها في عملها لا سيما ان بعضاً من الجهات في القطاع العام كانت تعمل دون أنظمة أو مرجع وفي ظل غياب المحاسبة والرقابة". وشرح ان" الهدف من القانون كان إيجاد آلية لخفض إحتمالات الغش والاحتيال والخطأ وخلق فرص متكافئة للسماح لكل المشغلين الاقتصاديين بالمشاركة في الشراء العام ضمن اطر معاملة عادلة وشفافة تخضع لقواعد الحوكمة الرشيدة والشفافية لتشجيع التنمية الاقتصادية والتحول من اقتصاد غير منتج الى منتج لتحقيق التنمية المستدامة وخفض نفقات القطاع العام وغيرها من الايجابيات".

واعتبر العليه ان "قانون الشراء العام يندرج ضمن سياق الانتظام القانوني العام، وتالياً لا يجوز لأي كان ان يفسر اي نص بما يخالف أي مبدأ منه خصوصاً لجهة احترام معايير الشمولية والنزاهة وغيرها من النقاط التي يعول عليها في الادارة السليمة". ورأى ان "من حق من يتقدم الى اي عرض ان يعرف لماذا خسر ولماذا ربح وما هو دفتر الشروط المطلوب للمشاركة في المناقصات".

وتوقف العليه عند أهمية المساءلة معتبراً انها "احد ركائز الحوكمة ولا يمكن بناء دولة المؤسسات اذا لم يحاسب الفاسد والمرتكب وتحترم القوانين في المقاضاة اوالعقاب". وحدد الجهات التي تخضع لسلطة هيئة الشراء العام، ومنها: الهيئات الادارية المستقلة، المحاكم، الهيئات والمجالس والصناديق، الاجهزة الامنية والعسكرية، مصرف لبنان ومؤسسات عدة اخرى.

ورأى "أهمية كبرى في وضع شرعة لقواعد السلوك والاخلاق المهنية الخاصة بعمليات الشراء العام يجب ان تطبق على كافة الجهات الشارية والمتعاقدين، وعدم الوقوع في مسألة تضارب المصالح".

وقارب العليه في محاضرته ايضاً طرق الشراء للجهة الشارية بواسطة المناقصات وعروض الاسعار، او الاتفاق الرضائي والشراء بالفاتورة. وشدد على "اهمية المناقصة وانها تشكل القاعدة العامة، والمنافسة مفتوحة ولا قيود امام المشاركة فيها الى اقصى حد ممكن".

ورداً على اسئلة الحاضرين اوضح العليه ان "التراضي يحتمل نوعاً من المنافسة وقدم موضوع ازالة الردم الناجم عن الحرب الاخيرة نموذجاً عن التراضي "لأن الموضوع لا يحتمل التأخير".

وذكر بقرار مجلس الوزراء في شأن ازالة الردم والذي حمل الرقم 3 وحدد "ضرورة التقيد بالمعايير والطلب الى وزير البيئة وضعها لتصبح جزءاً لا يتجزأ من دفتر الشروط وان يجري التنفيذ في ظل رقابة الهيئات المعنية والمقصود وزارة البيئة،" وشدد العلية على "اهمية مراقبة التنفيذ وان الامر من مسؤولية هيئة التفتيش".

وخلص الدكتور العلية الى" اهمية ان تقوم كل مؤسسة بعملها في دولة المؤسسات"، مؤكدا  إن "قانون الشراء العام أصبح حقيقة وهو حقق خطوات على طريق الاصلاح". وتحدث عن مجموعة اقتراحات تستطيع "هيئة الشراء العام" تقديمها الى فخامة الرئيس جوزاف عون". مواضيع ذات صلة جابر: هذه الحكومة سترشدنا إلى الطريق الصحيح الذي يجب اتباعه وهو طريق الإصلاح Lebanon 24 جابر: هذه الحكومة سترشدنا إلى الطريق الصحيح الذي يجب اتباعه وهو طريق الإصلاح 12/03/2025 13:39:39 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 حركة المرور ناشطة على طريق الغبيري السفارة الكويتية وناشطة على طريق المطار القديمة (التحكم المروري) Lebanon 24 حركة المرور ناشطة على طريق الغبيري السفارة الكويتية وناشطة على طريق المطار القديمة (التحكم المروري) 12/03/2025 13:39:39 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": السير شبه متوقف على طريق صيدا القديمة وعلى الطريق البحريّ Lebanon 24 "لبنان 24": السير شبه متوقف على طريق صيدا القديمة وعلى الطريق البحريّ 12/03/2025 13:39:39 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: سنسير لإقرار اللامركزية الإدارية والنظر بالإصلاحات المطلوب إدخالها على قانون الانتخابات Lebanon 24 سلام: سنسير لإقرار اللامركزية الإدارية والنظر بالإصلاحات المطلوب إدخالها على قانون الانتخابات 12/03/2025 13:39:39 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بشأن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. هذا ما قاله مصدر سياسيّ Lebanon 24 بشأن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. هذا ما قاله مصدر سياسيّ 07:33 | 2025-03-12 12/03/2025 07:33:52 Lebanon 24 Lebanon 24 وهاب: ما يجري في سوريا جريمة Lebanon 24 وهاب: ما يجري في سوريا جريمة 07:30 | 2025-03-12 12/03/2025 07:30:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "كلنا إرادة" استنكرت محاولات تشويه سمعتها: لن نخضع لمحاولات القمع والتخويف Lebanon 24 "كلنا إرادة" استنكرت محاولات تشويه سمعتها: لن نخضع لمحاولات القمع والتخويف 07:28 | 2025-03-12 12/03/2025 07:28:29 Lebanon 24 Lebanon 24 هدية لعناصر الأمن العام: فحص نظر وإطار للنظارات Lebanon 24 هدية لعناصر الأمن العام: فحص نظر وإطار للنظارات 07:21 | 2025-03-12 12/03/2025 07:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يعلن إجراء تمارين تدريبية في حقل رماية مزرعة حنوش ـــ حامات Lebanon 24 الجيش يعلن إجراء تمارين تدريبية في حقل رماية مزرعة حنوش ـــ حامات 06:57 | 2025-03-12 12/03/2025 06:57:13 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" Lebanon 24 طريق المطار تغيرت.. قرار سياسي "بدّل معالمها" 02:45 | 2025-03-12 12/03/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم Lebanon 24 هذه هوية المُستهدف في الغارة على جنوب لبنان اليوم 08:55 | 2025-03-11 11/03/2025 08:55:41 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها! Lebanon 24 تفاصيل معركة جنبلاط الجديدة.. "حزب الله" أبرز داعميها! 13:30 | 2025-03-11 11/03/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قرار صارم Lebanon 24 قرار صارم 15:30 | 2025-03-11 11/03/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه Lebanon 24 إتّفاق بين لبنان وإسرائيل... هذا ما يتضمّنه 11:13 | 2025-03-11 11/03/2025 11:13:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 07:33 | 2025-03-12 بشأن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. هذا ما قاله مصدر سياسيّ 07:30 | 2025-03-12 وهاب: ما يجري في سوريا جريمة 07:28 | 2025-03-12 "كلنا إرادة" استنكرت محاولات تشويه سمعتها: لن نخضع لمحاولات القمع والتخويف 07:21 | 2025-03-12 هدية لعناصر الأمن العام: فحص نظر وإطار للنظارات 06:57 | 2025-03-12 الجيش يعلن إجراء تمارين تدريبية في حقل رماية مزرعة حنوش ـــ حامات 06:49 | 2025-03-12 بعد حديث عن "مبادلتها" بأسير لبنانيّ.. ما جديد ملف الباحثة المخطوفة تسوركوف؟ فيديو صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 12/03/2025 13:39:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • 8.5 مليار درهم قيمة مساهمة مجموعة «أدنيك» في الاقتصاد الوطني خلال 2024
  • السعودية تتفوّق على مصر وإسرائيل.. الدول التي تمتلك أقوى «مقاتلات عسكرية»!
  • أخطر 120 دقيقة أدارتها المملكة بعد إغلاق دول مجالها الجوي في أبريل 2024 .. فيديو
  • المملكة في المركز الـ 47 عالمياً والثاني عربياً بمؤشر الابتكار 2024
  • الأمين العام لمجلس التعاون: وسائل الإعلام بدول مجلس التعاون تلعب دوراً مهماً في دعم وترسيخ مكتسبات العمل الخليجي المشترك
  • وزيرا الزراعة والاستثمار يترأسان اجتماع لجنة تنظيم تصدير البطاطس
  • الجفاف يهدد محاصيل المغرب ويعصف الاقتصاد الوطني
  • وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية تحل جميع مجالس الأعمال السورية ‏المشتركة القائمة مع بعض الدول العربية والأجنبية ليعاد تشكيلها وفق أسس ‏جديدة ‏
  • جان العليه: قانون الشراء العام حقق خطوات على طريق الاصلاح
  • 17.5 مليار دولار حجم التجارة الثنائية بين طهران وأنقرة في 2024