سياسي فرنسي بعد خطاب ماكرون بمناسبة رأس السنة الجديدة: كيف يجرؤ؟
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال فلوريان فيليبو زعيم حزب الوطنيين الفرنسي، إن رئيس بلاده إيمانويل ماكرون في خطابه بمناسبة عيد رأس السنة الجديدة، أهان علم البلاد، ودفعه بعيدا إلى الخلفية.
وكتب فلوريان فيليبو على شبكة التواصل الاجتماعي X (تويتر سابقا): "كيف يجرؤ على التصرف بهذا الشكل!. لقد اختفى العلم الفرنسي خلف ماكرون وفقا لرغبته! تم وضع العلم بين الأعلام الأخرى بعيدا في الخلفية، وهناك كانت معلقة خرقة الاتحاد الأوروبي الزرقاء والصفراء.
وأشار فيليبو إلى أن ماكرون بتصرفه هذا، أثبت أنه يكره فرنسا.
سابقا كان العلم الوطني الفرنسي، خلال الخطابات السنوية، ينتصب في مكان ليس بالبعيد عن ماكرون، وفي بعض السنوات عُلق أيضا علم الاتحاد الأوروبي بجانبه.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الاتحاد الأوروبي عيد رأس السنة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يستكمل مناقشات تمديد العقوبات ضد روسيا
أفاد مصدر في مجلس الاتحاد الأوروبي لوكالة "نوفوستي" بأن الممثلين الدائمين للدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي استكملوا مناقشات تمديد العقوبات الاقتصادية ضد روسيا باجتماع اليوم الجمعة.
وقدم الممثلون تقريرهم إلى وزراء خارجية دول الاتحاد، حيث قال مصدر لـ "نوفوستي" إن "النقاط التي تمت مناقشتها أضيفت إلى القائمة (ا) التي اتفق عليها الممثلون الدائمون وترفع إلى وزراء الخارجية لعرضها على الاجتماع الوزاري الاثنين المقبل".
وتظل العقوبات سارية المفعول حاليا حتى 31 يناير، ومن المقرر تمديدها حتى 31 يوليو 2025. وكان البند المتعلق بتمديد العقوبات مدرجا على جدول أعمال الممثلين الدائمين من بين تلك التي لم تتطلب مناقشة أولية وتم التصويت عليه فنيا اليوم الجمعة.
في الوقت نفسه، ووفقا للقواعد، لا يزال بإمكان الوزراء البدء في مناقشة القرار يوم الاثنين قبل الموافقة عليه، بغض النظر عما هو مكتوب في الوثيقة. وكانت هنغاريا قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها منع التمديد.
وتستهدف العقوبات الاقتصادية المناهضة لروسيا، التي يفرضها الاتحاد الأوروبي منذ عام 2014، القطاعات المالية والطاقة والدفاع وغيرها من القطاعات في روسيا. وقد فرض الاتحاد الأوروبي هذه العقوبات في البداية في 31 يوليو 2014 لمدة عام واحد. ويتم تمديد العقوبات كل ستة أشهر، فيما اتخذت موسكو إجراءات انتقامية، وشرعت في مسار إحلال الواردات، وأعلنت مرارا وتكرارا أن التحدث إليها بلغة العقوبات أمر غير مثمر