الجزائر -(د ب أ)-حسم النادي الرياضي القسنطيني المركز الثاني بدوري المحترفين الجزائري لكرة القدم عقب فوزه على ضيفه اتحاد الجزائر /3 صفر اليوم السبت، في الجولة الثلاثين والأخيرة لموسم 2023/2022، التي شهدت هبوط أمل الأربعاء إلى الدرجة الثانية بعد خسارته أمام مضيفه نادي بارادو .3/1 ورفع النادي الرياضي القسنطيني رصيده إلى 50 نقطة بفارق  14 نقطة خلف المتصدر شباب بلوزداد الفائز على ضيفه شبيبة القبائل .

2/3 وأنهى مولودية الجزائر الموسم في المركز الثالث مستفيدا من فوزه بهدف وحيد  على ضيفه مولودية البيض الذي تراجع للمركز الرابع. وحقق نادي بارادو البقاء بدوري الأضواء بفوزه على مضيفه أمل الأربعاء 1/3، ليسقط الفريق الثاني إلى الدرجة الثانية. وفي بقية المباريات تغلب نجم مقرة على ضيفه هلال شلغوم العيد الذي سقط منذ فترة طويلة إلى الدرجة الثانية .2/5 كما فاز اتحاد بسكرة على ضيفه مولودية وهران .1/2

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

الرئيس الجزائري يسعى لولاية جديدة وسط إقبال ضعيف على الانتخابات

الجزائر – أدلى الناخبون في الجزائر بأصواتهم امس السبت في انتخابات من المتوقع على نطاق واسع أن يفوز فيها الرئيس عبد المجيد تبون المدعوم من الجيش بولاية ثانية، لكن نسبة المشاركة في الانتخابات تشير إلى عدم وجود حماس يذكر بين الناخبين.

وقالت السلطة الوطنية للانتخابات إن عدد الناخبين المسجلين الذين أدلوا بأصواتهم حتى الساعة الخامسة مساء (1600 بتوقيت جرينتش) بلغ 26.5 بالمئة، مشيرة إلى أن مراكز الاقتراع ستظل مفتوحة حتى الثامنة مساء أي بعد ساعة من الموعد المقرر، وذلك للسماح لمزيد من المواطنين بالتصويت.

ولا يواجه تبون أي منافسة قوية في الانتخابات إذ ينافسه مرشحان آخران لكن أيا منهما لا يعارض المؤسسة العسكرية التي تسير الأمور منذ الستينيات. واستخدم الرئيس عائدات الغاز المرتفعة للإنفاق بسخاء على تقديم مزايا اجتماعية.

وقد تظهر النتائج الأولية في وقت متأخر من مساء يوم السبت لكن من غير المتوقع إعلان النتائج الرسمية النهائية إلا في الأيام المقبلة.

وقال إسماعيل حشاد (39 عاما) من داخل مركز اقتراع بإحدى ضواحي الجزائر العاصمة إنه صوت لصالح تبون لمنحه فرصة لمتابعة سياساته.

وقال عبد السلام عزيز (24 عاما) إنه يكره السياسة والسياسيين ولا يتوقع أن تسفر الانتخابات عن أي تغيير لذا لن يصوت.

ويعني فوز تبون أن الجزائر ستظل تحافظ على الأرجح على سياسات تهدف إلى تعزيز صادرات البلاد من الطاقة وتنفيذ إصلاحات محدودة داعمة للشركات مع الحفاظ على الدعم السخي ومواصلة إحكام السيطرة على المعارضة الداخلية.

ومع ذلك، سيتابع الكثير من الجزائريين العملية الانتخابية لمعرفة ما إذا كانت نسبة المشاركة ستتجاوز 40 بالمئة المسجلة في انتخابات عام 2019، والتي عقدت وسط احتجاجات “الحراك” الجماعي التي أجبرت سلف تبون، عبد العزيز بوتفليقة، على التنحي عن السلطة.

وفي الأخضرية شرقي الجزائر العاصمة، قالت نعيمة بلقاسم إنها واحدة من حوالي مليوني جزائري استفادوا من إعانة البطالة البالغة 15 ألف دينار (113 دولارا) شهريا التي قدمها تبون، وإنها تنوي التصويت في الانتخابات.

وأضافت “ليس مبلغا ضخما، لكنه لا يزال جيدا. فهو يغطي نفقات هاتفي وأشياء أخرى”.

وفي حين انخفض معدل البطالة في الجزائر إلى 12.25 بالمئة العام الماضي من أكثر من 14 بالمئة خلال جائحة كوفيد في عام 2020، فإن كثيرين من الشباب الجزائريين مثل نعيمة بلقاسم يبحثون عن عمل، ووعد تبون برفع المزايا الممنوحة لهم وتوفير نصف مليون فرصة عمل.

وغالبا ما تستقل نعيمة، الحاصلة على دبلومة من كلية لإدارة الأعمال في الجزائر، الحافلة إلى العاصمة بحثا عن عمل ولكن “لا يوجد شيء حتى الآن”، كما قالت.

 

رويترز

مقالات مشابهة

  • مولودية الجزائر تعلن التعاقد مع مهاجم الخضر أندي ديلور
  • بدء العمل في نادي الصقر الرياضي بتعز بعد أيام تسليمه للإدارة
  • فوز سيد عادل بعضوية نادي قحافة في انتخابات النادي الاستكمالية
  • المركز الجزائري لتطوير التجارة الوطنية والدولية والإستثمار يهنئ الرئيس تبون
  • أياكس يعيش «خيبة الأمل» لـ «الإلغاء الثاني»!
  • وزير الشباب والرياضة: سلسلة نادي النادي استثمار من الدولة للمجتمع
  • مولودية الجزائر تهنئ الرئيس تبون
  • المركز القومي للسينما يشارك في النسخة الثانية من ملتقى العاصمة لفنون الطفل
  • شكوك حول مشاركة رياض محرز في كلاسيكو الاهلي والنصر بالدوري السعودي
  • الرئيس الجزائري يسعى لولاية جديدة وسط إقبال ضعيف على الانتخابات