كيف تجعل ثمار النبق بحجم التفاح.. إليك الطريقة السحرية
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
يهتم محبو الزراعة بتنويع زراعة النباتات من الأشجار، سواء كانت زينة أو أشجار فواكه، وكذلك محبي زراعة الخضروات بمعرفة الجديد للحفاظ على الزرع.
وتقدم «الوطن» عدة طرق لمحبي الزراعة بطرق الاهتمام بالسدر أو النبق، وطريقة لنمو الثمار لحجم كبير يضاهي حجم التفاح..
ثمار النبق بحجم أكبر عن طريق تخفيف الأشجار:قال محمد عبد الحافظ، مهندس زراعي ولديه خبرة في زراعة الأسطح على المنازل والقصاري والأصص، إنه يمكن زراعة السدر أو النبق بسهولة، وهي أشجار داكنة تنتج لعدة سنوات متتالية، لافتا إلى إمكانية الحصول على ثمار بأحجام كبيرة، وذلك من خلال الاهتمام بالأشجار ورعايتها بطرق محددة.
وأشار «عبد الحافظ»، إلى أن السدر التايلندي أو السدر السكري أو كما يطلق عليه نبق يمكن أن يصل حجمه لحجم ثمرة التفاح، موضحًا أنه يحتاج لمجهود من الزارع، للحصول على ثمرة سدر كبيرة باتباع الطرق التالية:
- أن يخف المزارع سمار النبق من الشجرة وذلك بتقليل عددها على الأغصان.
- التسميد المتوازن خاصة البوتاسيوم والكالسيوم والبورون.
- اختيار أصناف النبق المستعدة لنمو حجمها على الأشجار، أي أن هناك أصناف منه تكون في حالة استعداد لكبر حجمها.
-اختيار أصناف من السدر أو النبق المطعوم وتجنب الآخر البلدي.
أشجار السدر في الخليجيذكر أن السدر من الفواكه الغنية بالقيمة الغذائية المرتفعة، وهو فاكهة شبيهة بثمار التفاح، كما أن له صفات مفيدة للجسم تقيه من الأمراض، وترفع المناعة ويعد غذاء للنحل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أشجار السدر الزراعة
إقرأ أيضاً:
متحدث الزراعة: يكشف تفاصيل خطة الدولة لاستصلاح 4 ملايين فدان خلال 2025- 2026| فيديو
تحدث الدكتور محمد القرش، المتحدث الرسمي باسم وزارة الزراعة، عن خطة الدولة المصرية لاستصلاح 4 ملايين فدان بحلول (2025-2026) كخطوة لدعم القطاع الزراعي و تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
وأضاف "القرش" ، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد" ، إن هذه المشروعات بدأت بمشروع (الريف المصري الجديد) الذي يمتد على مساحة 1.5 مليون فدان في مناطق مثل سيوة ومطروح، وكذلك في العديد من المحافظات في صعيد مصر مثل المنيا وأسيوط .
وتابع المتحدث الرسمي بإسم وزارة الزراعة، مشروع (توشكي الخير) الذي تم إعادة إحيائه، والذي يستهدف زراعة نصف مليون فدان، حيث تمت إضافة مناطق جديدة مثل شرق العوينات ليصبح الإجمالي 1.1 مليون فدان تحت العمل.
واستكمل: مشروع الدلتا الجديدة، والذي يمتد على مساحة 2.2 مليون فدان، والذي يتضمن (مشروع مستقبل مصر) بمساحة 1.1 مليون فدان، حيث تم زراعة جزء كبير من هذه المساحات مع استمرار العمل فيها بالإضافة إلى مشروع "تعمير وتنمية سيناء"، الذي يهدف إلى زراعة حوالي 500 ألف فدان وتم عمل محطات رفع وخط ناقل للمياة.