الامن والدفاع النيابية تكشف آلية توزيع المفسوخة عقودهم بين الداخلية والدفاع
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الامن والدفاع النيابية تكشف آلية توزيع المفسوخة عقودهم بين الداخلية والدفاع، أكد عضو لجنة الامن والدفاع النيابية وعد قدو، اليوم السبت، انه سيتم توزيع المفسوخة عقودهم وفقاً لحاجة القطعات الأمنية لهم. وقال قدو في .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الامن والدفاع النيابية تكشف آلية توزيع المفسوخة عقودهم بين الداخلية والدفاع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد عضو لجنة الامن والدفاع النيابية وعد قدو، اليوم السبت، انه سيتم توزيع المفسوخة عقودهم وفقاً لحاجة القطعات الأمنية لهم.
وقال قدو في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إنه “حسب الاتفاق مع وزيري الدفاع والداخلية بشأن توزيع المفسوخة عقودهم بعد انتهاء الدورة التدريبية، وفقاً لحاجة القطعات الأمنية لهم”.
وأضاف: “فيما يخص وزارة الداخلية سيكون التوزيع للشرطة الاتحادية وحرس الحدود وحفظ النظام والرد السريع”.
وتابع: “اما بالنسبة لوزارة الدفاع فانه سيتم تعزيزها بأفراد وفقا للفرق التي تكون بحاجة لها”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرهان على الانتخابات الاميركية لوقف الحرب على لبنان في محله!
كتب معروف الداعوق في" اللواء: ما يخشى منه، ان يكون نهج الرئيس الاميركي المنتخب تجاه التعاطي مع إسرائيل ودعم سياساتها العدوانية ضد الفلسطينيين ولبنان،استمراراً لنهج الرئيس الاميركي الحالي جو بايدن، تماشيا مع سياسات أكثر الرؤساء الاميركيين عادة، مايعني جنوح رئيس الحكومة الإسرائيلية لمزيد من الحروب والاعتداءات على الفلسطينيين، في قطاع غزّة والضفة الغربية، ولبنان، وتوسع دائرة الحروب والاعتداءات الإسرائيلية على المنطقة كلها.
الآمال المعلقة على الادارة الاميركية المنتخبة، تنطلق باعتبار استمرار التعاطي الاميركي مع سياسات وممارسات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في المرحلة المقبلة، كما هو عليه حاليا، وتجاهل اسباب عملية طوفان الأقصى ونتائجها، وتعطيل جهود ومساعي إقامة الدولة الفلسطينية، لن يؤدي إلى توسعة حلقة الحروب والمواجهات العسكرية مع دول المنطقة فقط، بل يؤدي إلى افشال مشروع واشنطن للسلام عموما، وتوسع حلقة التطبيع الإسرائيلية مع باقي دول الخليج العربي والدول العربية الاخرى ايضا .
وانطلاقا من هذا الواقع، يتوقع بعض اللبنانيين،ان تنتهج الادارة الاميركية الجديدة،
نهجا مغايرا للإدارة الحالية، ياخذ بعين الاعتبار وضع حدٍ للحرب الإسرائيلية العدوانية على قطاع غزة ولبنان بأسرع وقت ممكن، مايساعد على وقف اطلاق النار في لبنان والمباشرة بمفاوضات لحل مشاكل الحدود واحلال الامن والاستقرار في الجنوب استنادا للقرار الدولي رقم١٧٠١، تفاديا لردات فعل، وتداعيات خطيرة على الامن والاستقرار في المنطقة كلها، يستفيد منها خصوم الولايات المتحدة الأمريكية وفي مقدمتهم ايران على وجه الخصوص.