نادر حمدي يخطف الأنظار بأحدث أعماله الغنائية
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
نجح الفنان نادر حمدي في خطف أنظار الجمهور من خلال مشاركته في افتتاح كأس آسيا لكرة القدم 2024 في قطر،
وشارك جمهوره بمقطع أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "هدف" من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليق قال فيه:" سعيد بالمشاركة في افتتاح كأس آسيا لكرة القدم 2024 في قطر، والأغنية الدعائية لها" هدف" ".
وأضاف:" انتظرو المفاجأة الأكبر في الإفتتاح إن شاء الله إخراج أحمد الباكر، انتاج قطر استديوز".
تعليقات الجمهور على منشور نادر حمدي
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله، أحسنت أووي يا نادووور، الف مبروك، بالتوفيق والنجاح الدائم، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال نادر حمدي
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان نادر حمدي أغنية "بعد فراقك" للفنان أحمد بتشان، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
تفاصيل أغنية "بعد فراقك"
بعد فراقك" من كلمات الشاعر محمد عاطف، وألحان مدين، وتوزيع موسيقي وماستر نادر حمدي وتقول كلمات الأغنية: “بعد فراقك عني انا اتهزيت وبقيت م الدنيا بخاف من كتر الوحدة عانيت.. مليت دايما توحشني وقلبي كله شوق.. وياريت ارتاح من كل ده.. ياريت بعد فراقك عني انا اتهزيت وبقيت م الدنيا بخاف من كتر الوحدة عانيت.. مليت دايما
توحشني وقلبي كله شوق..وياريت ارتاح من كل ده..ياريت حكايات عايشين وسنين شاهدين كان ايه وازاي احنا الاتنين بدايتنا منين ووصلنا لفين موضوع انساك مش ناجح فيه على طول بلقاك في خيالي مليه وامل في لقاك متعلق بيه حالي دلوقتي خلاص معروفلي قريب وغريب اكتر جملة انا بسمعها
وفيها تعذيب ده نصيب االي بيجرالي معاك ده عجيب وغريب والله في حق الحب عيب حكايات عايشين وسنين شاهدين كان ايه وازاي احنا الاتنين بدايتنا منين ووصلنا لفين موضوع انساك مش ناجح فيه على طول بلقاك في خيالي مليه وامل في لقاك متعلق بيه".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادر حمدي
إقرأ أيضاً:
«واشنطن بوست»: جوجل زودت إسرائيل بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في حرب غزة
أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن شركة "جوجل" عملت على تزويد جيش الاحتلال الإسرائيلي بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في بداية حرب غزة.
وقالت الصحيفة إنها حصلت على وثائق تؤكد أن موظفي "جوجل" عملوا على تزويد جيش الاحتلال الإسرائيلي بإمكانية الوصول إلى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي منذ الأسابيع الأولى للحرب على غزة.
وتظهر الوثائق الداخلية أن "جوجل" ساعدت بشكل مباشر وزارة الدفاع الإسرائيلية وجيش الاحتلال على الرغم من جهود الشركة للنأي بنفسها علنا عن جهاز الأمن القومي في البلاد بعد احتجاجات الموظفين ضد عقد الشركة مع الحكومة الإسرائيلية.
وطردت "جوجل" أكثر من 50 موظفا العام الماضي بعد أن احتجوا على العقد، المعروف باسم "نيمبوس"، بسبب مخاوف من أن تكنولوجيا الشركة تساعد البرامج العسكرية والاستخباراتية التي أضرت بالفلسطينيين.
وكشفت الوثائق أنه في الأسابيع التي تلت هجوم 7 أكتوبر، قام أحد موظفي "جوجل" في قسم السحابة (Cloud) التابع لها بتصعيد طلبات وزارة الدفاع الإسرائيلية لزيادة الوصول إلى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة.
وأشارت الوثائق، التي توضح تفاصيل المشاريع داخل قسم السحابة في "جوجل"، إلى أن الوزارة الإسرائيلية أرادت بشكل عاجل توسيع استخدامها للخدمة التي تسمى "Vertex"، والتي يمكن للعملاء استخدامها لتطبيق خوارزميات الذكاء الاصطناعي على بياناتهم الخاصة.
وحذر أحد موظفي "جوجل" في إحدى الوثائق من أنه إذا لم توفر الشركة المزيد من الوصول بسرعة، فإن الجيش سيتحول بدلًا من ذلك إلى منافس "جوجل" السحابي "أمازون"، والذي يعمل أيضًا مع الحكومة الإسرائيلية بموجب عقد "نيمبوس".
وحتى نوفمبر 2024، وهو الوقت الذي حولت فيه الغارات الجوية الإسرائيلية جزءا كبيرا من غزة إلى أنقاض، تظهر الوثائق أن الجيش الإسرائيلي كان لا يزال يستغل "جوجل" للحصول على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وبحسب "واشنطن بوست"، لجأ جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد حرب 7 أكتوبر إلى أداة ذكاء اصطناعي تدعى "هابسورا"، تم تطويرها داخليا لتزويد القادة بأهداف بشرية وبنية تحتية لقصفها.
وتم بناء "هابسورا" باستخدام مئات الخوارزميات التي تحلل البيانات مثل الاتصالات التي تم اعتراضها وصور الأقمار الصناعية لتوليد إحداثيات الأهداف العسكرية المحتملة مثل الصواريخ أو الأنفاق.
وأفاد مسؤول إسرائيلي للصحيفة بأن الجيش الإسرائيلي يتعاقد مع شركات الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي تطور روبوتات الدردشة الآلية، ويستعملها في مسح الصوت والفيديو والنصوص.
اقرأ أيضاًواشنطن بوست: ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق الغابات بالولايات المتحدة إلى 24 قتيلا
واشنطن بوست: إسرائيل تهدم شمال غزة وتعزز مواقعها العسكرية «صور»
واشنطن بوست: خلافات بين أعضاء فريق ترامب تصل إلى الشتائم والاعتداء الجسدي