نظم متحف كفر الشيخ، معرض مؤقت بعنوان «روائع الزخارف الإسلامية» وذلك في إطار الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف في شهر مايو الماضي والمقرر انتهاء المعرض بنهاية الشهر الجاري، ويضم المعرض مجموعة من القطع التي تعود للعصر الإسلامي أبرزها سلطانية من الخزف صناعة إيرانية، وشمعدان من الزجاج البوهيمية باللون الأخضر.

أخبار متعلقة

"شباب الكوم الطويل" يستقبل قافلة طبية لقرى بيلا في كفر الشيخ

«القومي للمراكز» بكفر الشيخ: نهدف لتمكين أبناء القرى من الخدمات الرياضية ضمن «حياة كريمة»

"شباب كفر تيدا" يستضيف القافلة الطبية البيطرية بالتعاون مع كلية الطب البيطري جامعة كفر الشيخ

ووفق دراسة فنية أعدتها أمنية ابراهيم، متدربه بالمتحف وتم نشرها على الصفحه الرسميه للمتحف بالفيسبوك فإن فترة المعرض أوشكت على الانتهاء، وطالبت محبي المتحف زيارته ومشاهدة الآثار النادره ومشاهدة مايحتويه المتحف والمعرض من آثار نادره قبل انتهاء فترة المعرض لمشاهدة تلك القطع المميزة والاستمتاع بزيارة متميزة.

متحف كفرالشيخ

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين متحف كفرالشيخ کفر الشیخ

إقرأ أيضاً:

مراسيم إغلاق تابوت البابا فرنسيس.. طقوس ترمز إلى الانتقال إلى الملكوت السماوي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أُقيمت مساء أمس مراسم سرية لإغلاق تابوت البابا فرنسيس، في طقسٍ لم يُنقل عبر وسائل الإعلام، مما أضفى عليها طابعًا شخصيًا يليق بمرحلة انتقالية وفق التقاليد الكاثوليكية. وتفيد مصادر مقربة أن المراسيم شهدت حضورًا محدودًا من كبار مسؤولي الفاتيكان وأفراد مقربين، في خطوة تُعتبر تحضيرًا لجنازة رسمية متوقعة لاحقًا.  

قطعة حرير" تُغطي الوجه.. نهاية رؤية الجسد وبدء الرحلة الروحية

وُضعت قطعة من قماش الحرير الأبيض على وجه البابا داخل التابوت، كرمزٍ لانتهاء مرحلة رؤية الجسد الجسدانية، وانتقاله إلى "مشاهدة ما عاش من أجله" وفق المعتقد المسيحي. يُفسر اللاهوتيون هذه الخطوة بأنها تأكيد على انتقال الروح إلى الحياة الأبدية، حيث تبدأ رحلته نحو "الملكوت السماوي"، وهو مفهوم مركزي في الإيمان الكاثوليكي يرتبط بالخلود والاتحاد مع الإله.  

نقود وميداليات وأختام.. إرثٌ يُدفن مع الجثمان ليبقى للتاريخ

ضُمّنت داخل التابوت مجموعة من القطع الرمزية التي ارتبطت بعهد البابا فرنسيس، منها النقود والميداليات التي طُبعت خلال فترة حبريته، بالإضافة إلى الأختام البابوية التي استُخدمت في توثيق الوثائق الرسمية للفاتيكان. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تهدف إلى حفظ إرث البابا المادي كشاهدٍ على تاريخه الإصلاحي والتزامه بالقضايا الإنسانية، مثل الفقر وتغير المناخ.  

بين الطقس الديني والتوثيق التاريخي: كيف يُخلَّد قادة الكنيسة؟

لا تُعتبر مراسيم الإغلاق مجرد طقسٍ ديني، بل أيضًا عمليّة توثيقية لضمان انتقال ذاكرة البابا إلى الأجيال القادمة. فإدخال القطع الأثرية مع الجثمان يُذكر بممارسات قديمة في الكنيسة الكاثوليكية، حيث تُدفن مع الشخصيات الكنسية أدواتٌ تعكس هويتهم ومهامهم الدنيوية. ويُتوقع أن تُصبح هذه القطع جزءًا من أرشيف الفاتيكان المستقبلي، أو تُعرض في متاحف تُخلد مسيرة البابا.  

ردود فعل محدودة.. ومتحدث الفاتيكان يؤكد: «المرحلة القادمة ستُعلن قريبًا»

في تعليقٍ مقتضب، أشار متحدث باسم الفاتيكان إلى أن تفاصيل المرحلة التالية من مراسم الجنازة ستُكشف خلال الساعات المقبلة، مع تأكيده على احترام رغبة البابا في مراسم بسيطة تتناسب مع فلسفته. وفي الوقت نفسه، يتداول المؤمنون عبر العالم صلوات خاصة، بينما تبدأ وسائل الإعلام العالمية بالتحضير لتغطية حدثٍ تاريخي يُنهي حقبةً دامت أكثر من عقد.  

تشكل مراسيم اليوم محطةً فارقة في مسيرة الكنيسة الكاثوليكية، حيث تلتقي الطقوس الدينية العميقة مع الرمزية التاريخية، لتخلد ذكرى بابا ارتبط اسمه بالتواضع والإصلاح. بينما ينتظر العالم تفاصيل الجنازة الرسمية، تظل الرسالة الروحية لـ "الانتقال إلى الملكوت" هي الأبرز في هذا المشهد المهيب.

مقالات مشابهة

  • مراسيم إغلاق تابوت البابا فرنسيس.. طقوس ترمز إلى الانتقال إلى الملكوت السماوي
  • الملك أحمد فؤاد يزور متحف أم كلثوم بالمنيل
  • خالد بن محمد بن زايد يشهد إعادة افتتاح «متحف المقطع» بعد ترميمه
  • مستهدفة مليون زائر.. "الشؤون الإسلامية" تفتتح معرض "جسور" الإسلامي الخامس بإندونيسيا
  • وزير الشباب ومحافظي شمال سيناء ومطروح يفتتحون معرضا للمنتجات الحرفية
  • متحف المستقبل يكشف عن النسخة الجديدة من الروبوت أميكا
  • “وزارة الشؤون الإسلامية” تُشارك في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته الـ 29
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بـ يوم التراث
  • متحف كفر الشيخ ينظم ورشة تلوين للأطفال.. صور
  • الكل بيسألنى عن الموعد| حواس: العالم يترقب افتتاح أعظم متحف في العالم