أطلقت إدارة التعليم بمحافظة ينبع أمس، مبادرة "تطبيقات الذكاء الاصطناعي لدعم التعلم" التي تستهدف المعلمات والمشرفات التربويات بمدارس المحافظة.

وأوضحت رئيسة قسم التدريب والابتعاث بتعليم ينبع عفاف علي ساعاتي، أن المبادرة التي تُنفذ على مدى خمسة أسابيع عبر منصة البثّ المرئي -عن بعد-؛ تهدف إلى تمكين المتدربات من إدراك الآثار المترتبة على توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، والمقارنة بين تطبيقات الذكاء الاصطناعي، واختيار الأنسب منها، ودعم المحتوى التعليمي من خلال توظيف مواقع الذكاء الاصطناعي في تصميم المواد التعليمية، وإدارة العملية التعليمية باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي.


وأشارت إلى أن الورش التدريبية المصاحبة للبرنامج تناولت موضوعات توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تصميم العروض التقديمية ومقاطع الفيديو، والتعامل مع الملفات الصوتية، وإنتاج الصور والخرائط التعليمية، وتصميم الاختبارات والاستبيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي، ودعم تعلم اللغات والرياضيات.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: تعليم ينبع تطبیقات الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

حزب العدل يتناول تحولات السياسة في عصر الذكاء الاصطناعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر حزب العدل مع بداية دور الانعقاد الخامس لمجلس النواب، ورقة بحثية جديدة تحت عنوان "تحولات السياسة في عصر الذكاء الاصطناعي"، وتعتبر بذلك أول دراسة حزبية مصرية تتناول تلك التكنولوجيا وتأثيرها على النواحي السياسية في الدولة.

وكان النائب عبدالمنعم إمام عضو مجلس النواب ورئيس الحزب قد أعلن في أبريل الماضي خلال حفل سحور الحزب عن تأسيس "العدل" لوحدة الدراسات المستقبلية، لدراسة أبعاد الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السياسة والتشريعات، وذلك إيمانا من "العدل" بدراسة الجوانب التي لا يتم تناولها بشكل موسع، وتؤثر بشكل مباشر على واقع ومستقبل المواطن المصري.

وتعتبر تلك الورقة بداية تدشين لمجموعة من الأوراق البحثية للحزب في ذلك التخصص، والتطرق لتأثير الذكاء الاصطناعي على النواحي السياسية والمجتمعية والاقتصادية والتشريعية، وذلك في وقت يركز أغلب المهتمين بذلك الشأن في مصر على تأثير التطبيقات التكنولوجية على فرص العمل والجوانب الاقتصادية، في حين يرى الحزب أن التأثير على الجانب السياسي قد يغير من الممارسة السياسية جذرياً خلال المستقبل.

وتناولت الورقة البحثية الخاصة بحزب العدل تعريف الذكاء الاصطناعي وأنواعه، والفرق بين المعلومات المضللة والتزييف العميق، واستخدامه في  استراتيجيات الحملات السياسية واستطلاعات الرأي، كما تم التطرق المخاوف الأخلاقية ومشكلات انتهاك الخصوصية، ومفاهيم مثل القوات الإلكترونية والتلاعب، والحديث عن مرشحي الذكاء الاصطناعي، وتناول أمثلة تطبيقية مختلفة لكل تلك الجوانب.

مقالات مشابهة

  • رحلة الترجمة من القواميس الورقية إلى الذكاء الاصطناعي
  • قوة صاعدة: فرص الإمارات في سباق الذكاء الاصطناعي
  • "جامعة التقنية" تستعرض "دور أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم"
  • حزب العدل يتناول تحولات السياسة في عصر الذكاء الاصطناعي
  • معلومات الوزراء يتناول تأثيرات التغير المناخي والصدمات على عملية التعليم
  • فيم يختلف نموذج أو 1 عن نماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى؟
  • كيف أجاب الذكاء الاصطناعي عن تفاصيل اغتيال نصر الله ؟
  • الذكاء الاصطناعي: هكذا اغتالت إسرائيل حسن نصر الله
  • حلقة عن الذكاء الاصطناعي بتعليمية الداخلية
  • سامسونج تطلق أقوى حواسيب جالاكسي بتقنيات الذكاء الاصطناعي (فيديو)