طعن في الرقبة.. زعيم المعارضة الكورية الجنوبية يتعرض لمحاولة اغتيال| صور
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تعرض زعيم حزب المعارضة في كوريا الجنوبية، للطعن في رقبته، اليوم الثلاثاء، على يد رجل اندفع نحوه، خلال مؤتمر صحفي.
ويُظهر مقطع فيديو مصور، تعرض “لي جاي ميونغ” للهجوم، في أثناء زيارته إلى مدينة بوسان الساحلية الجنوبية.
ولم يتم بعد تسمية المهاجم.
ورفض “لي”، زعيم الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي، يوم السبت، دعوة زعيم الحزب السابق لي ناك-يون لتقديم استقالته.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء، أن زعيم الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي نُقل إلى المستشفى.
وأضافت أنه تم إخضاع المهاجم واعتقاله في مكان الحادث.
وقبل 3 أيام فقط، أعلن “لي جاي ميونغ” أنه سينظم اجتماع إفطار مع الزعيم السابق للحزب الديمقراطي في كوريا الجنوبية، لي ناك يون.
وكان من المقرر عقد ذلك وسط دعوات مكثفة من لي ناك يون لاستقالة لي جاي ميونغ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي زعيم المعارضة كوريا الجنوبية محاولة اغتيال
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية تدين تصريحات الزعيم الكوري الشمالي بشأن تعزيز الردع النووي
بعد إعلان زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ-أون عن تعزيز الردع النووي مع الكشف عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، أدانت وزارة الوحدة في سيئول اليوم الجمعة الموافق 31 يناير تصريحاته بشدة.
وقالت نائبة المتحدث باسم الوزارة كيم إن-ايه في إفادة صحفية دورية "تحافظ كوريا الجنوبية والولايات المتحدة والمجتمع الدولي على موقف ثابت وموحد بشأن هدف نزع السلاح النووي الكامل من كوريا الشمالية"، مشيرة إلى أن بيونغ يانغ يجب أن تدرك بوضوح أيضا عدم التسامح أبدا مع امتلاكها للأسلحة النووية.. وفقا لوكالة يونهاب للأنباء.
كما دعت كوريا الشمالية إلى وقف تطوير أسلحتها النووية على الفور والاستجابة لمحادثات نزع السلاح النووي التي اقترحتها الحكومة الكورية الجنوبية.
وكشفت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أمس الخميس عن تفقد الزعيم كيم جونغ-أون قاعدة لإنتاج المواد النووية ومعهدا للأسلحة النووية، ما يمثل المرة الثانية التي يكشف فيها الشمال عن منشأة لتخصيب اليورانيوم، بعد الكشف المماثل عن منشأة للمرة الأولى في سبتمبر من العام الماضي.
وأكد "كيم" أثناء تفقد المنشأة على أن تعزيز الردع النووي «أمر لا غنى عنه» في ظل المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية شراسة، قائلا إن الوضع الأمني في كوريا الشمالية، لا مفر من المواجهة طويلة الأمد مع أكثر الدول المعادية، مما يجعل تعزيز الردع النووي للبلاد لمواجهة الأخطار الأمنية القائمة والجديدة وضمان سيادتها ومصالحها وحقها في التنمية أمرا ضروريا.