مي كساب تعزي لطيفة في وفاة والدتها.. شاهد
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
نعت الفنانة مي كساب، والدة الفنانة لطيفة، خلال منشور عبر حسابها على فيسبوك.
وكتبت: “خالص التعازي للفنانة العزيزة الكبيرة لطيفه في وفاة والدتها نسألكم الفاتحة والدعاء إنا لله وإنا إليه راجعون”.
نقابة المهن الموسيقية تنعى والدة لطيفةتقدمت نقابة المهن الموسيقية برئاسة النقيب الفنان مصطفى كامل وأعضاء مجلس الإدارة، بالعزاء للفنانة التونسية لطيفة في وفاة والدتها التي رحلت بعد صراع مع المرض.
وجاء بيان العزاء الصادر عن النقابة كالتالي : "ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، يتقدم النقيب العام لنقابة المهن الموسيقية ومجلس الإدارة والجمعية العمومية إلى عائلة الفنانة لطيفة وذويها بأصدق التعازي، سائلين المولي عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جنانه، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان".
وفاة والدة لطيفة
وأعلنت الفنانة لطيفة وفاة والدتها بعد صراع كبير مع المرض، وقالت على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام: أمي نور عيني حياتي عمري كله في ذمة الخالق العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. في الجنة يا أغلى إنسانة في حياتي.
ويشيع جثمان والدة الفنانة لطيفة اليوم فى تونس، إذ تنهى كل إجراءات سفر الجثمان وتسافر لدفن والدتها في تونس.
وتوفيت في الساعات الأولى من مطلع عام 2024، والدة الفنانة التونسية لطيفة، بعد صراع طويل مع المرض، تسبب في إلزام لطيفة بالوجود جانبها في أحد مستشفيات الشيخ زايد لمدة شهر تقريبًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التونسية لطيفة الفنانة التونسية لطيفة إنا لله وإنا إليه راجعون صراع مع المرض مي كساب وفاة والدة لطيفة الفنانة لطیفة وفاة والدتها
إقرأ أيضاً:
ثاني وفاة بإيبولا في أوغندا
توفي طفل يبلغ من العمر 4 سنوات ليصبح ثاني شخص يموت جراء الإصابة بمرض الإيبولا الفيروسي في أوغندا، حسبما أعلنت منظمة الصحة العالمية أمس السبت، في انتكاسة للمسؤولين الصحيين الذين كانوا يأملون في نهاية سريعة لتفشي المرض الذي بدأ في نهاية يناير/كانون الثاني.
وكان الطفل قد خضع للعلاج في منشأة الإحالة الرئيسية في كامبالا، عاصمة البلاد الواقعة في شرق أفريقيا، وتوفي الثلاثاء، حسبما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا في بيان مختصر.
وأضاف البيان أن منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين.
ولم يكشف عن مزيد من التفاصيل بشأن الوفاة ولم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
وتضعف هذه الوفاة من تأكيدات المسؤولين الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض بعد أن تم إخراج 8 مرضى من المستشفى في وقت لاحق من فبراير/شباط الماضي.
وكان ممرض ذكر أول ضحية للمرض حيث توفى في اليوم الذي سبق الإعلان عن تفشي المرض في 30 يناير/كانون الثاني الماضي.
وكان قد طلب العلاج في عدة منشآت في كامبالا وشرق أوغندا، حيث زار أيضا معالجا تقليديا في محاولته لتشخيص مرضه، قبل أن يتوفى في كامبالا.
إعلانوكان مسؤولو الصحة المحليون يتطلعون إلى انتهاء تفشي المرض بعد علاج 8 أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بهذا الرجل، بما في ذلك بعض أفراد عائلته. ومع ذلك، فإنهم ما زالوا يبحثون عن مصدر المرض.
ويعد تتبع المخالطين أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، ولا توجد لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.