منظمة الصحة العالمية: 14 ألف إصابة بحمى الضنك في إثيوبيا
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سجلت 14249 حالة إصابة بحمى الضنك في إثيوبيا في عام 2023.
وذكرت المنظمة في تقرير لها عن حالة الطوارئ الصحية بالمنطقة الأفريقية أن حمى الضنك في الدولة الواقعة في شرق أفريقيا تسببت أيضا بوفاة 7 أشخاص على الأقل.
بريطانيا: تراجع أعداد مهاجري القوارب الصغيرة إلى 29.4 ألف منذ 44 دقيقة زلزال بقوة 4.
وأشارت إلى أنها تساعد حالياً في أنشطة الاستجابة لحمى الضنك بما في ذلك التنسيق وبناء القدرات واكتشاف الحالات النشطة ومكافحة ناقلات الأمراض وإدارة الحالات والتعبئة الاجتماعية.
وذكرت أن «إثيوبيا تواجه حاليا أزمات صحية متعددة، بما في ذلك الكوليرا والحصبة والملاريا وحمى الضنك والنزوح الداخلي للأشخاص بسبب الصراعات والكوارث الطبيعية»، مضيفة أن «تفشي الملاريا وحمى الضنك يشكل مصدرا للقلق الكبير خلال موسم الأمطار، في حين يؤدي النزوح الداخلي للناس إلى تفاقم أزمة الصحة العامة بسبب الازدحام والظروف المعيشية غير الصحية».
وفي ديسمبر الماضي، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها في شأن تصاعد احتياجات الصحة العامة في إثيوبيا. وحذرت من أن نزوح الملايين من الأشخاص في إثيوبيا أدى إلى تعطيل الخدمات الصحية والتغذوية الأساسية، مع تفاقم العوامل المسببة للصراع وانعدام الأمن والقيود على الحركة.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: فی إثیوبیا
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تؤكد على الصين مشاركة البيانات حول نشأة "كوفيد-19"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت منظمة الصحة العالمية أنه لا يزال على عاتق الصين واجب مشاركة كافة بياناتها وإتاحة الوصول إلى كافة المعلومات للوصول إلى فهم أصول نشأة وانتشار فيروس كورونا "كوفيد-19".
وقالت المنظمة العالمية في بيان بمناسبة الذكرى السنوية الـ5 لأول مقال إعلامي عن حالات عدوى الجهاز التنفسي في مدينة ووهان الصينية: "نحن نواصل دعوة الصين إلى مشاركة البيانات والوصول إليها حتى نتمكن من فهم أصول "كوفيد-19" وهذه ضرورة أخلاقية وعلمية".
وتابعت: "من دون شفافية وتبادل للمعلومات والتعاون بين البلدان، لن يتمكن العالم من الوقاية بشكل كاف من الأوبئة والأوبئة المستقبلية والاستعداد لها."
يشار إلى أنه في أغسطس الماضي، قالت متحدثة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو لوكالة "نوفوستي" إن الصين "لا تتعاون بشكل كاف" مع منظمة الصحة العالمية بشأن أصول "كوفيد-19"، لكن التحقيق لا يزال مستمرا.
ومن المعروف أنه في 31 ديسمبر 2019، أبلغت السلطات الصينية منظمة الصحة العالمية عن تفشي التهاب رئوي غير معروف في مدينة ووهان الواقعة في مقاطعة هوبي بالجزء الأوسط من البلاد.
وعلاوة على ذلك، كانت الحالات الأولى مرتبطة بشكل ما بسوق المأكولات البحرية المحلية هناك.
وفي أوائل يناير 2020، أُعلن رسميا في الصين أن سبب تفشي الالتهاب الرئوي الفيروسي مجهول المنشأ هو نوع جديد من فيروس كورونا. وبالفعل في 11 مارس 2020، قال رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن انتشار فيروس كورونا الجديد هو من مستوى "الجائحة".
وبعد تحقيق استمر عامين، قال أعضاء في الكونغرس الأمريكي، إن فيروس كورونا على الأرجح كان من أصل مخبري وانتشر نتيجة تسرب، وفقا لتقرير نشره المشرعون الأمريكيون.