تعرف على محظورات امتحانات الفصل الدراسي الأول بآداب عين شمس
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أصدرت كلية الآداب بجامعة عين شمس عددا من التعليمات والمحظورات بشأن أداء امتحانات الفصل الدراسي الأول 2023-2024م ، وذلك تزامنا مع انطلاق امتحانات منتصف العام فى أسبوعها الأول.
ولذلك حرص "صدى البلد" على رصد قائمة محظورات الامتحانات بكلية الآداب بجامعة عين شمس، كما يلى:
- لا يسمح للطالب بأداء الامتحان إلا بعد تقديم إثبات الشخصية بطاقة التعريف الجامعي، بطاقة الرقم القومي، جواز السفر للوافدين).
- يلتزم الطالب بالحضور إلى مقر لجان الامتحانات قبل موعد بدء الامتحان بنصف ساعة.
- لا يسمح للطالب بالدخول إلى لجان الامتحانات بعد مضي [20 دقيقة من بدء الامتحان، ولا يسمح بخروجه إلا بعد مرور نصف الوقت 45 دقيقة.
- يحظر بشكل قاطع دخول الطلاب لجان الامتحانات بأي كتب، أو مذكرات، أو أوراق تتصل بمادة الامتحان.
- يمنع منعا تاما دخول الطالب لجان الامتحانات بالهاتف المحمول و أية أجهزة اتصال ذكية أخرى.
- يحظر بشكل قاطع التدخين داخل جميع لجان الامتحانات.
- يلتزم الطالب بعدم العبث بورقة الإجابة أو قطع أجزاء منها وتسليمها بعد الانتهاء من
الإجابة في الوقت المخصص للملاحظين.
- سوف تحجب نتيجة الطالب في حال عدم سداد الرسوم الدراسية المقررة.
- على جميع الطلاب الالتزام بتوجيهات المراقبين والملاحظين والتعاون معهم للحفاظ على النظام داخل لجان الامتحانات.
وانطلقت اختبارات منتصف العام الدراسي 2023 / 2024، بكلية الآداب فى أسبوعها الأول وتستمر حتى الخميس 18 يناير 2024.
واتخذت الكلية استعدادات لوجيستية، تزامنا مع انطلاق الاختبارات في كل المواد بجميع الفرق والمستويات الدراسية، وتكون الامتحانات على 4 فترات تبدأ من التاسعة صباحا حتى الرابعة والنصف عصرا ومدة اللجنة الواحدة ساعة ونصف ويفصل بين اللجنة والأخرى نصف ساعة للتنظيف وتنظيم دخول وخروج الطلاب.
ويؤدى الاختبارات ما يقرب من 22 ألف طالب، وقد تم إعلان الجداول على الموقع الإلكترونى والصفحة الرسمية للكلية، بالإضافة إلى إعلان الطلاب يوميا بأماكن لجانهم من خلال الصفحة الرسمية للكلية.
والكلية انتهت من إجراء الاختبارات الإلكترونية لمادة الحاسب الآلى على مستوى برامج كلية الآداب للمستوى الأول ببرامج الساعات المعتمدة وذلك بمعامل الاختبارات الإلكترونية المركزية بجامعة عين شمس الكائنة بكلية الألسن والتى استمرت من 17 حتى 19 ديسمبر، بالتعاون مع إدارة تطوير التعليم بالجامعة.
كما أدى طلاب النظام القديم وطلاب اللجان الخاصة وطلاب مركز الابصار الامتحان بمقر كلية الآداب في المعامل المخصصة لهم، وذلك يوم الخميس 21 ديسمبر الجار، وتتميز خدمة الاختبارات الإلكترونية بحصول الطالب على نتيجة الاختبار فور الفراغ من تسجيل الإجابة، كما تتيح للطلاب معرفة الإجابة النموذجية المفترضة .
وكان قد انعقد اليوم العلمي للتمريض بمستشفيات جامعة عين شمس تحت رعاية الدكتور محمد ضياء رئيس جامعة عين شمس والدكتور علي الأنور عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات والدكتور طارق يوسف المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة عين شمس، بتنظيم الإدارة المركزية للتمريض برئاسة الدكتور منال عبد السلام مدير الإدارة المركزية للتمريض.
وأشاد الدكتور طارق يوسف خلال كلمته بنجاح مستوى أداء التمريض خلال الجولة الميدانية الأخيرة لوفد الاعتماد والرقابة الصحية وانبهار الوفد بمستوى التمريض، مشيرا إلى أن تحسين بيئة العمل وتطويرها يحسن من أداء التمريض أداءً ملموساً على أرض الواقع.
وأكد أن اليوم العلمي للتمريض هو أمر مميز يسعى لتحسين أداء العاملين مشيراً أن كافة الفعاليات العلمية دائماً ما تعطي فاعلية لتحسين الخدمة المقدمة للمريض، ووجه سيادته بتفعيل مثل هذا اليوم لجميع المستشفيات كلاً في تخصصه مؤكداً على أن الأولوية للمريض دائماً وأن تحسين أداء العاملين بقطاع التمريض يرفع من كفاءة الخدمة المقدمة للمريض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية الاداب جامعة عين شمس امتحانات الفصل الدراسي الأول امتحانات منتصف العام محظورات الامتحانات الاختبارات الإلکترونیة لجان الامتحانات کلیة الآداب عین شمس
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يحذر من أخطاء تزيد توتر طلاب الثانوية العامة قبل الامتحانات
حذر الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، من أخطاء يرتكبها أولياء الأمور، تزيد من قلق وتوتر طلاب الثانوية العامة خلال الدراسة وقبل الامتحانات.
وقال الدكتور تامر شوقي في بيان رسمي له إن هذه الأخطاء تتمثل في:
المبالغة في منع الزيارات العائلية بدعوى أن ابنهم في الثانوية العامة رغم وجود وقت ليس بقليل قبل بدء الامتحانات، في حين أنه يجب ممارسة الحياة الأسرية بشكل طبيعي بلا إفراط أو تفريط حتى لا ينتقل القلق إلى الطالب بلا مبرر. توجيه انتباه الطالب دائما إلى ضرورة حصوله على مجموع كبير يؤهله إلى كلية معينة دون غيرها مثل الطب أو الهندسة أو الألسن مما يضع الطالب تحت ضغوط كبيرة للالتحاق بتلك الكلية ، في حين أنه يجب ان يشجع الوالدان الطالب على الاستذكار الجاد والحصول على مجموع جيد يؤهله إلى أى كلية مناسبة له أيا كانت دون حصرها في كلية معينة.عدم السماح للطالب بالخروج أو التنزه -في حدود- باعتبار أن الامتحانات على وشك البدء مما يصيب الطالب بالقلق والملل من المذاكرة ونقص القدرة على التحصيل.الضغط المستمر على الطالب للذهاب إلى الدروس الخصوصية في كل المواد حتى ولو لم يكن في حاجة اليها ، مما يجعل الطالب ينفذ ذلك ليس برغبته بل لتحقيق رغبات والديه.المبالغة في نقل الكلام السلبى للطالب عن وجود صعوبات في امتحانات هذا العام نتيجة لإلغاء أو دمج أو إضافة بعض المواد الدراسية ، في حين أنه يجب التعامل مع الوضع الحالي باعتباره هو الأفضل ولمصلحة الطالب. مقارنة الطالب بطلاب أكثر تفوقا منه لتحفيزه رغم علم الوالدين بمحدودية قدرات الابن، ولا شك أن مثل تلك المقارنات تقضي على دافعية الطالب، في حين أنه يجب مقارنة الطالب بنفسه اي مدى إنجازه في المذاكرة في الأسبوع الحالي مقارنة بالأسبوع الماضي مثلا مما يزيد من عزمه ودافعيته.التركيز دائما وفقط على نواحي القصور لدى الطالب في مذاكرة بعض المقررات أو مراجعتها بل لا بد من تدعيم ثقة الطالب بنفسه وأنه متميز في دراسة بعض المقررات ولا بد له من استكمال استذكار المقررات الأخرى حتى ينجح بتفوق.تذكير الوالدين الطالب بشكل مستمر بأنهم ضحوا من أجله وحرموا انفسهم من أجل توفير ظروف النجاح والتفوق له، لان ذلك يزيد من الضغوط النفسية على الطالب ويجعله يشعر بالذنب.تهكم الوالدين أمام الابن على بعض الطلاب ممن لم يحصلوا على مجموع جيد في الثانوية العامة في سنوات سابقة مما يفرض ضغوطا على الطالب من حدوث ذلك معه حال تقصيره في الحصول على المجموع المناسب.
ما علاقة الكوابيس بالخرف؟.. دراسة حديثة تكشف