رئيس أيسلندا يعلن عن عدم ترشحه لولاية ثالثة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أعلن جودني يوهانسون أستاذ التاريخ السابق ورئيس أيسلندا الحالي في كلمة له بمناسبة العام الجديد الاثنين، أنه لن يترشح لولاية ثالثة في الانتخابات الرئاسية لهذا العام، حسبما أفادت محطة "آر يو في " الأيسلندية.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية في يونيو المقبل، فيما لم يعلن أحد عن ترشحه للمنصب بعد.
يشار إلى أن يوهانسون هو الرئيس السادس لأيسلندا، التي تأسست عام 1944، وهو في فترة ولايته الثانية، حيث بإمكانه ترشيح نفسه لثلاث دورات رئاسية.
ويعد من يشغل منصب الرئيس في تلك الدولة الاسكندنافية، هو رأس الدولة ويتم انتخابه مباشرة من قبل الشعب.
كما تعد مهام الرئيس الأيسلندي شرفية إلى حد كبير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس أيسلندا عدم ترشحه ولاية ثالثة الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يعلن 2025 “عام المجتمع” في الإمارات
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” تخصيص عام 2025 ليكون “عام المجتمع” في دولة الإمارات تحت شعار “يداً بيد”، في مبادرة وطنية تجسد رؤية القيادة تجاه بناء مجتمع متماسك ومزدهر.
يهدف “عام المجتمع” إلى تعزيز الروابط داخل الأسر والمجتمع من خلال تنمية العلاقات بين الأجيال وتهيئة مساحات شاملة ترسخ قيم التعاون والانتماء والتجارب المشتركة إضافة إلى الحفاظ على التراث الثقافي.
كما يهدف إلى تشجيع جميع من يعتبر دولة الإمارات وطناً له على الإسهام الفاعل في المجتمع من خلال الخدمة المجتمعية، والتطوع، والمبادرات المؤثرة التي تُرسخ ثقافة المسؤولية المشتركة وتدفع عجلة التقدم الجماعي.
ويركز “عام المجتمع” على إطلاق الإمكانيات والقدرات لدى الأفراد والأسر والمؤسسات عبر تطوير المهارات، ورعاية المواهب، وتشجيع الابتكار في شتى المجالات ومنها ريادة الأعمال والصناعات المستقبلية مثل الذكاء الاصطناعي وغيرها من الأولويات الوطنية لدولة الإمارات، بما يحقق نمواً شاملاً وأثراً إيجابياً مستداماً يسهم في قصة بناء الوطن.
وبمتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وسمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة لشؤون المشاريع الوطنية..ستطلق المبادرة خلال العام سلسلة من الفعاليات والمبادرات المجتمعية الهادفة إلى تعزيز التلاحم بين الأفراد، ودعم القيم الإماراتية، وضمان بيئة تتيح للجميع الإسهام في تحقيق التقدم.
وتدعو المبادرة جميع من يعتبر الإمارات وطناً له، من مواطنين ومقيمين إلى المشاركة من خلال أفكارهم ومقترحاتهم التي تسهم في تعزيز الروابط الاجتماعية، وتحقيق التقدم المجتمعي، والاحتفاء بالتنوع الثقافي الذي يميز الإمارات، دعماً لمسيرة بناء وطن قوي ومزدهر