الإفتاء ترصد أكبر مكتبة إلكترونية متطرفة لداعش بحجم 3 تيرابايت |تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف حسين حمدي مدير الذاكرة الرصدية التابعة لدار الإفتاء، تفاصيل رصد دار الإفتاء لأكبر مكتبة إلكترونية متطرفة لـ داعش بحجم 3 تيرابايت.
وقال حسين حمدي في مداخلة هاتفية في برنامج " التاسعة " المذاع على قناة " الأولى الفضائية"، :"دار الإفتاء تقوم برصد التطرف والفتاوى التكفيرية على مواقع التواصل الاجتماعي ".
وأضاف حسين حمدي :"داعش عملت على إنشاء مكتبة إلكترونية ضخمة تحتوي على فتاوى تكفيرية وأفكار متطرفة للغاية ".
وتابع حسين حمدي :" هناك إصدارات مناصرة لتنظيم داعش وقمنا برصدها وهذه الإصدارات عبارة عن موسوعات وكتب بتحمل الكثير من الأفكار المتطرفة ".
ولفت حسين حمدي :" المكتبة الإلكتورنية التابعة لداعش تعتبر مرجع للتكفيريين لنشر الأفكار المتطرفة"، مضيفا:" دار الإفتاء منوط بها رصد ومواجهة ومكافحة الأفكار المتطرفة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإفتاء دار الإفتاء داعش اخبار التوك شو مکتبة إلکترونیة حسین حمدی
إقرأ أيضاً:
لقاء مع الكاتبة الهولندية "مينيكه شيبر" في مكتبة الإسكندرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال قطاع التواصل الثقافي، ندوة لمناقشة آخر أعمال الكاتبة الهولندية مينيكه شيبر: "الأرامل" وذلك يوم الثلاثاء الموافق 15 إبريل 2025 من الساعة الخامسة إلى السابعة مساءً، بقاعة C بمركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية.
مكتبة الإسكندرية تترجم الكاتبة الهولندية مينيكه شيبريناقش الكاتبة عبد الرحيم يوسف؛ مترجم العمل، ويدير الندوة منير عتيبة، وجدير بالذكر أن مينيكه شيبر كاتبة وأكاديمية وروائية هولندية، درست اللغة الفرنسية والفلسفة في جامعة أمستردام الحرة، كما درست النظرية الأدبية والأدب المقارن في جامعة أولتريخت.
بدأت حياتها العملية بتدريس اللغة الفرنسية والأدب الإفريقي وكانت أطروحتها التي تقدمت بها للحصول على درجة الدكتوراه عام 1973 أول رسالة دكتوراه في هولندا عن الآداب الإفريقية، وما زالت مينيكه تحتفظ بمنصبها كباحثة في مركز جامعة "لايدن" للآداب والفنون في المجتمع، لكنها متفرغة حاليًا بشكل أساسي لحياتها ككاتبة.
أعمال الكاتبة الهولندية مينيكه شيبروقد صدر لها بالعربية: "إياك والزواج من كبيرة القدمين: النساء في أمثال الشعوب" (2008)، و"المكشوف والمحجوب.. من خيط بسيط إلى بدلة بثلاث قطع" (2017)، و"ومن بعدنا الطوفان.. حكايات نهاية البشرية" (2018)، و"تلال الفردوس.. تاريخ الجسد الأنثوي بين السلطة والعجز" (2020)، و"الأرامل" (2022).
إلى جانب كتبها الروائية والبحثية، كتبت مينيكه للعديد من الجرائد والمجلات في هولندا وخارجها، لكن شهرتها جاءت من دراساتها حول أدب المرأة، ومن بين هذه الكتب التي بلغت ما يقرب من 20 كتابًا وحدها أو بالاشتراك مع آخرين: (المسرح والمجتمع في إفريقيا، 1982)، (ما وراء الحدود: النص والسياق في الأدب الإفريقي، 1989)، (أصل كل الشرور: أمثال ومقولات إفريقية عن النساء، 1991)، (في البدء لم يكن هناك أحد: كيف جاء أول الناس إلى العالم، 2010)، (آدم وحواء في كل مكان: أول شخصين في اليهودية والمسيحية والإسلام، 2012).