الإفتاء تستطلع هلال شهر رجب لعام 1445 هجريًا 11 يناير
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رجب يوم الخميس الموافق 29 جمادي الآخرة لعام 1445 هجريا، الموافق 11 يناير 2024.
ويولد هلال شهر رجب مباشرة بعد حدوث الاقتران في تمام الساعة 1:59 مساءً بتوقيت القاهرة المحلي يوم الخميس 29 من جمادى الآخرة 1445 هـ الموافق 2024/1/11 (يوم الرؤية واستطلاع الهلال).
ويلاحظ أن الهلال يغرب قبل غروب شمس ذلك اليوم (يوم الرؤية) في مكة المكرمة وفي القاهرة، وكذلك في أغلب العواصم والمدن العربية والإسلامية.
ويغرب القمر قبل غروب الشمس بـ 3 دقائق في مكة المكرمة و7 دقائق في القاهرة وفي باقي محافظات جمهورية مصر العربية بمدد تتراوح بين (2- 9 دقيقة)، وفي العواصم والمدن العربية والإسلامية بمدد تتراوح بين (1- 17 دقيقة).
وبذلك يكون يوم الجمعة 2024/1/12 هو المتمم لشهر جمادى الآخرة 1445 هـ، وبذلك تكون غرة شهر رجب 1445 هـ فلكياً يوم السبت 2024/1/13.
نظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى: 1 المحرم - 2 صفر - 3 ربيع الأول - 4 ربيع الآخر - 5 جمادى الأولى - 6 جمادى الآخرة - 7 رجب - 8 شعبان - 9 رمضان - 10 شوال - 11 ذو القعدة - 12 ذو الحجة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القاهرة الإفتاء هلال شهر رجب شهر رجب
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت
الرياض
دعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 29 / 3 / 2025م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة، فيما يلي نصه:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد:
فنظرًا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 192 / هـ ) وتاريخ 29 / 8 / 1446هـ أن يوم السبت 1 / 9 / 1446هـ ـ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 1 / 3 / 2025م، هو غرة شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم السبت 29 / 9 / 1446هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 29 / 3 / 2025م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجرَّدة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممّن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البرّ والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.