أخبارنا:
2024-11-17@16:21:31 GMT

خمسة أحداث فضائية ينتظرها العالم عام 2024

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

خمسة أحداث فضائية ينتظرها العالم عام 2024

كان 2023 عاما زاخرا  باكتشافات فضائية  هامة مع تسجيل رقم قياسي جديد في عدد البشر الذين انطلقوا صوب الفضاء مع تطورات كبيرة في مجال السياحة الفضائية فضلا عن إطلاق التلسكوب الفضائي الأوروبي "إقليدس" المنوط به دراسة المادة والطاقة المظلمتين في الكون.

ويقول العلماء إن 2024 سيكون أيضا عاما مثيرا للاهتمام، فما أبرز المهام الفضائية التي سوف يشهدها هذا العام؟

أول رحلة مأهولة في محيط القمر منذ أكثر من 52 عاما

تخطط  إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)  في مطلع فبراير/ شباط المقبل ارسال أربعة رواد فضاء في أول رحلة مأهولة في محيط القمر منذ أكثر من 52 عاما.



واختارت ناسا أول امرأة وأول أمريكي من أصل أفريقي ليكونا ضمن الفريق فيما ستمثل مهمة "أرتميس 2" أول رحلة مأهولة منذ عام 1972 والاختبار الأخير قبل إرسال رائدي فضاء أمريكيين على  سطح القمر  نهاية عام 2025.

وقال بيل نيلسون مدير ناسا في أبريل/ نيسان الماضي "سوف نشرع في تدشين حقبة جديدة من الاكتشافات لجيل جديد من رواد الفضاء والحالمين..إنه جيل أرتميس".

وتعد المهمة جزاء من برنامج "أرتميس" الرامي إلى إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر وإنشاء موقع مستدام مما يوفر نقطة انطلاق لاستكشاف الإنسان للمريخ بقيادة ناسا بالتعاون مع ست وكالات فضاء رئيسية أخرى بما في ذلك وكالة الفضاء الأوروبية.

روبوتات على سطح القمر

سترسل ناسا عدة مركبات إلى سطح القمر عام 2024 في إطار مبادرة خدمات الحمولة القمرية التجارية (CLPS) بما يشمل روبوتات سوف تهبط على القطب الجنوبي للقمر لجمع بيانات علمية مهمة مثل الروبوت "فايبر" المتخصص في  البحث عن الماء على سطح القمر  والروبوت "برايم 1" الذي سيقوم بإجراء تحليلات كيميائية لعينات الجليد على القمر ومهمة "الشبح الأزرق 1" الخاصة بجمع بيانات حول التدفق الحراري على القمر.

وفي مايو/ أيار المقبل، تخطط الصين لإرسال المسبار "تشانغ آه – 6" غير المأهول في مهمة لاستكشاف القمر بعد الهبوط على سطحه فيما ستقوم المركبة بجمع عينات من الجانب البعيد للقمر فيما تتعاون دول عدة في المهمة وهي فرنسا وإيطاليا والسويد وباكستان.

أقمار جديدة في النظام الشمسي

تخطط اليابان لإطلاق مركبة فضائية لدراسة أحد أقمار كوكب المريخ وهو القمر الأكبر "فوبوس" عام 2024 فيما تشمل المهمة هبوط روبوت بهدف جمع عينات من تربة هذا القمر. وقال الباحثون إن العينة الواحدة سوف تحتوى على حوالي 20 غراما فقط من الغبار الناعم يسمى "الريغولث" أو الحطام الصخري، وهي طبقة غير متجانسة تبطن سطح القمر. ويؤكد الباحثون إن هذه العينات لا تقدر بثمن بالنسبة للعلماء.

وتخطط ناسا إلى إطلاق المسبار "يوروبا كليبر" في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2024 في مهمة حول كوكب المشتري حيث سيقوم بسلسلة من الرحلات قرب المشتري ذي الأقمار الكبيرة بهدف تحديد مواقع الهبوط المحتملة على سطح هذا القمر.

وسوف يعمل المسبار "يوروبا كليبر" على جمع بيانات عن القشرة الجليدية للقمر "أوروبا" والمحيطات المحتملة والمركبات الكيميائية الرئيسية اللازمة للحياة وأيضا الخصائص الجيولوجية لسطحه.

نشاط كبير حول الكوكب الأحمر

تطلق وكالة الفضاء الأوروبية المسبار "هيرا" في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2024 بهدف الوصول إلى القمر الكويكبي"ديمورفوس" والكويكب الأكبر منه حجما "ديديموس" في مداره فيما يبلغ قطر الكويكبين أقل من كيلومتر واحد.

وتأتي المهمة على وقع نجاح المسبار "دارت" الذي أطلقته "ناسا" عام 2022 في الاصطدام بالقمر الكويكبي "ديمروفوس" ما أدى إلى تغيير مساره بعيدا عن كوكب الأرض.

ستقوم مهمة "هيرا" بمتابعة وضع "ديمروفوس" حيث ستجمع بيانات حول كتلته وحركته للوقوف حيال كيفية تغير مدار الكويكب عن طريق المسبار "دارت".

سوف تطلق ناسا عام 2024 مركبة الفضاء "لوسي" الجديدة لدراسة "كويكبات طروادة" التي تدور في مدار المشتري بهدف جمع بيانات ربما تساعد في كشف النقاب عن  أسرار تكوين نظامنا الشمسي.


السياحة الفضائية؟

سيشهد عام 2024 إطلاق طائرات فضائية وهي مركبات قادرة على الطيران في مدار منخفض والهبوط مرة أخرى على الأرض على مدارج مثل الطائرات التقليدية.

وسوف تطلق شركة "سييرا سبيس" مركبة "دريم تشيسر" وهي طائرة فضائية يمكن إعادة استخدامها وهي مصممة لحمل طاقم يتألف ما بين  ثلاثة إلى سبعة أفراد ويمكنها إعادة تزويد  محطة الفضاء الدولية.

ويتوقع أن يتم إطلاق أول رحلة من نوع جديد من المركبات الفضائية التي تحمل اسم "نيو غلين" وهي مركبة إطلاق مدارية يمكن إعادة استخدامها ويمكنها إرسال طائرات فضائية تجارية إلى الفضاء في إطار السياحة الفضائية.

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: سطح القمر أول رحلة على سطح عام 2024

إقرأ أيضاً:

أولمرت يحذر من تكرار أحداث أمستردام على مستوى واسع بسبب سياسة نتنياهو

وصف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، ما اعتبرها "أعمال الشغب التي قام بها المسلمون" ضد مشجعي مكابي تل أبيب بالحدث الخطير الذي كان يجب معالجته بشكل حثيث وقوي. 

وقال أولمرت في مقال نشره عبر صحيفة "هآرتس" إن "الشرطة في هولندا لم تستعد بسرعة ولم تتخذ الخطوات المطلوبة للدفاع عن الضيوف الذين دخلوا بشكل قانوني إلى عاصمتها، وردود الزعماء السياسيين في هولندا، بمن فيهم رئيسة بلدية أمستردام، تدل على أنهم يدركون أن هذا الحدث غير محتمل، وأنه يهدد الاستقرار الداخلي وسمعتها كدولة يوجد فيها تطبيق للقانون ضد الجرائم".

وأضاف أن هذه الردود "تدل بالأساس على الإدراك بأن التسليم باعمال الشغب العنيفة لجمهور مسلم منفلت العقال يمكن أن يضر ليس فقط بمشجعي كرة قدم، بل سيضر مواطنيها أيضا".

وأوضح أن "هولندا ليست الدولة الوحيدة في أوروبا التي توجد فيها جالية مسلمة كبيرة، التي أحيانا تسمح لنفسها باستخدام العنف، حتى دون صلة بدولة إسرائيل واليهود أو بالشرق الاوسط، فألمانيا وفرنسا وبلجيكا وبريطانيا ودول كثيرة أخرى أصبحت هدفا لهجرة المسلمين".


وذكر أن "الفجوة بين التراث الاجتماعي لدول أوروبا ونمط الحياة فيها، وغياب نمط حياة ديمقراطي في الدول التي جاء منها المهاجرون المسلمون، تقلق جدا أوروبا التي يوجد فيها أعداد كبيرة من المسلمين، وفي الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك بالذات في هولندا، هذه الفجوة خدمت أحزاب اليمين التي تعتبر المهاجرين المسلمين تهديدا لنمط الحياة الذي أغلبية ساحقة في هذه الدول تريد الحفاظ عليه".

وأضاف "يبدو أن الصدمة التي تسببت فيها الهجمات العنيفة على مشجعي مكابي تل أبيب يمكن أن تؤدي إلى استخلاص الدروس، التي ستؤدي إلى بدورها  لمواجهات داخلية بين السلطات الحكومية في الدول الأوروبية وبين الجاليات الإسلامية التي تعيش فيها".

وأشار إلى أنه "بخصوص إسرائيل والإسرائيليين فإنه ليس بالضرورة أنه سيحدث تغيير، قبل أي شيء آخر لأن أعمال الشغب هذه ليست ظاهرة عنيفة من اللاسامية، فقد كانت بالأساس مظهر من مظاهر كراهية معظم المسلمين لدولة إسرائيل ومواطنيها، بسبب ما حدث ويحدث في المنطقة، وليس استمرارا للاسامية التاريخية التي مصادرها تكمن في التعصب الديني المسيحي".

وأوضح أن" الرد التاريخي الذي ساد في هولندا وتمثل في تصريحات هزلية لعدد من قادتها لا يمثل سبب الكراهية المتزايدة لإسرائيل ومواطنيها، لكن هذه الكراهية آخذة في الاتساع وهي تهدد بعزل إسرائيل بشكل سيهدد مكانتها ونمط حياتها".

وزعم أن "محاولة المقارنة بين أعمال الشغب في أمستردام وحدث كارثي هي في المقام الأول الدليل على فقدان الاتزان النفسي لجزء من الذين يردون في داخلنا، لكن ذلك أكثر، فنحن نعيش منذ سنوات غير قليلة في أجواء فيها حكومة إسرائيل تشجع وتقوم برعاية نظرية أن كل العالم ضدنا وأن الجميع يحاولون القضاء عليها".

وأضاف أن "الإسرائيلي الذي يعارض سياسة الحكومة أو جزء من عملياتها العسكرية في السنة الأخيرة يعتبر حسب من يؤيدون الحكومة وبعض أعضائها بأنه من حماس ويتعاون مع قتلة الاسرائيليين، وربما حتى قام بالتنسيق للهجوم القاتل في تشرين الأول/ أكتوبر في 2023 مع يحيى السنوار، وأيضا من ينتقد خطوات الحكومة خارج الدولة أو ينتقد الأحداث التي تحدث في ساحات الحرب فهو بشكل تلقائي عدو الشعب ومؤيد لحماس".

وقال أولمرت "في هذا المناخ قمنا بتحويل الرئيس الأمريكي جو بايدن، الصديق الكبير لإسرائيل الذي هب لمساعدتها بشكل لم يفعله أي رئيس أمريكي آخر في أي يوم، إلى عدو ومؤيد لحماس.. بايدن أرسل جيشه إلى الشرق الأوسط، وأرسل حاملات الطائرات والغواصات، والطائرات القتالية الأكثر تقدما شاركت بالفعل في الدفاع عن المدن والمستوطنات لدينا من صواريخ إيران. ولكن تأخير صغير في تزويدنا بعدد من القنابل على ضوء الاستخفاف الفظ من قبل الحكومة، وبالأساس رئيس الحكومة، بتصويات الإدارة الأمريكية في مواضيع تتعلق بالمس الشديد بمئات آلاف الفلسطينيين الذين ليسوا إرهابيين في غزة، كان من شأنه أن يعرض بايدن كعدو".

وأضاف أن "الحادث في أمستردام لا يعتبر الحادث الواحد والوحيد، ويتوقع أن يكون أحداث كثيرة مثله في الدول الأوروبية، وفي المقام الأول هذا تعبير عن الغضب المتزايد على ما يحدث في منطقتنا، وليس فقط نتيجة الكراهية المتجدرة، القديمة، لليهود والإسرائيليين، بل إيضا غضب متزايد مما نفعله، وما نقوله وكيف نظهر في نظر الكثيرين الذين ليس لهم إرث تاريخي في كراهية اليهود".


واعتبر أنه "في أرجاء أوروبا وفي أمريكا الشمالية وفي أمريكا الجنوبية ودول كثيرة في آسيا فإن ما يشكل الوعي هو صور الدمار في غزة.. والتحقيق الذي تجريه الجهات الأمنية لدينا في هذه الفترة حول قتل مئات المدنيين الفلسطينيين الذين لم تكن لهم أي صلة بالإرهاب، هو فقط طرف جبل الجليد للأحداث التي تهز مزاج الملايين في أرجاء العالم".

وذكر أن "كثيرين تماهوا مع ألمنا بسبب المذبحة ال‘جرامية التي ارتكبها مشاغبو حماس في 7 أكتوبر، لكنهم ليسوا لامبالين إزاء المشاهد المتواصلة التي تبثها وسائل الإعلام في أرجاء العالم عن أكثر من مليون من الفلسطينيين الذين يسيرون وهم يحملون اكياس البلاستيك في أرجاء غزة، مرة من الشمال إلى الجنوب وأحيانا من الجنوب إلى الشمال بعد تدمير بيوتهم بالكامل، وكثيرون في العالم لا يمكنهم التسليم بتحويل غزة إلى أنقاض".

وقال إن "إعادة غزة أو الأحياء السكنية في بيروت (ليس الضاحية وحدها) إلى العصر الحجري كما وعد بعض الزعماء لدينا، هي ليست بالضبط الشعار الذي يحسن سمعة دولة إسرائيل ويعزز مكانتها في العالم، فالمظاهرات العنيفة أحيانا ضد إسرائيل والإسرائيليين ستستمر في مدن كثيرة أخرى في العالم، وأقوال الهراءات لنتنياهو التي تقارن هذه الأحداث بالكارثة لن تمنع ولن توقف هذا الهياج".

وبين انه "لا مناص من الاعتراف بأن المجتمع الإسرائيلي أحب حاجتنا إلى الظهور كضحايا للكراهية وما هو معروض كلاسامية، التي تأخذ تعبيرات عنيفة في أماكن مختلفة في العالم.. ولكن هذه المظاهر، هذه المرة خلافا لأحداث أخرى في التاريخ الدموي للشعب اليهودي، ترتبط بالتجربة المعاصرة لأعمال العنف والوحشية، وأحيانا القاتلة، التي نحن أنفسنا المسؤولون عنها".

وأكد أن "ما يحدث في هذه الفترة في غزة ليس حرب وجودية لنا، وليس تعبير عن حاجة مبررة للدفاع عن أنفسنا، بل هو استمرار بدون أي مبرر لعنف ليس له هدف أو اتجاه واضح، لكنه يساهم بشكل حاسم في تقليص احتمالية إنقاذ المخطوفين، وهو يتعلق بموت الكثير من الجنود في أحداث لا تؤدي إلى أي نتيجة مناسبة، وأيضا يجب الاعتراف بذلك بنزاهة، يؤدي إلى موت الكثيرين من سكان غزة غير المشاركين في الإرهاب".

وأشار إلى أن "الادعاء الكاذب بأن جميع سكان غزة هم مؤيدون لحماس، وبناء على ذلك فقد تم حسم مصيرهم، هو بالضبط ما يثير غضب الكثيرين في أرجاء العالم، ويشجع المسلمين الذين يعيشون في أوروبا وأمريكا على التظاهر ضدنا، وأحيانا استخدام العنف ضدنا، الذي لا يوجد له أي مبرر ولا توجد أي طريقة للتسليم به".

وأضاف أن "الاستحواذ المرضي لدينا كي نظهر ونشعر بالاضطهاد والكراهية ضدنا، يجد التشجيع الحقير من حكومة إسرائيل، وهو يستهدف تبرير مواصلة المعركة العسكرية وتعزيز تضامن الضحايا بين السكان الاسرائيليين واثبات الادعاء بأنه لا يجوز لنا تقديم أي تنازل قد يؤدي إلى إنهاء الحرب وإنقاذ المخطوفين، الذين بقوا على قيد الحياة وجثث الموتى، في نفس الوقت لعب دور الضحية يدفعنا إلى التورط بلا حاجة إلى استمرار القتال في لبنان، الذي يجبي أيضا عدد كبير من الضحايا في أوساط مواطني شمال البلاد وفي أوساط الجنود أيضا".

وقال إن "الحدث في أمستردام هو حدث مؤسس، لكن هذه الأحداث شكلت أيضا تذكيرا للعداء الآخذ في الازدياد تجاه إسرائيل والإسرائيليين، ليس لكونهم يهود.. العداء هو بسبب أنه يتم عرضهم في كل وسائل الاعلام العامة في العالم، وفي أوروبا بالتأكيد وفي الشبكات الاجتماعية، كممثلين لدولة التي العنف والتدمير والمس بالمدنيين تمثلها الآن بصورة لا يمكن تجاهل أبعادها أو أخطارها".


وأضاف "حتى الآن لم نقل أي شيء عما يفعله الإسرائيليون في الضفة الغربية.. أعمال الشغب هناك، القتل والتمييز وتدمير الممتلكات ونشاطات ممنهجة تستهدف سحق حقوق الإنسان للكثيرين هناك، ربما (للأسف) لا تجد أي تغطية كافية لها في وسائل الاعلام في إسرائيل، لكنهم في أوروبا يشاهدون ويسمعون ويفقدون الصبر علينا".

وأوضح أن "هذا يحدث بالذات في الأيام التي نسمع فيها وزراء مهمين في الحكومة وهم يتحدثون عن فرض سيادة إسرائيل في المناطق، وهذا يحدث في الوقت الذي فيه مكتب بن غفير يقتبس الرسائل التي تنتقل بين أعضاءه والتي تقول بأنه عند الحاجة يمكن إشعال كل المنطقة من خلال الاستفزازات في الحرم.. وعندما في وسائل إعلام معينة، التي توجد لديها الشجاعة، يقتبسون الأقوال الفظيعة لشوفال بن نتان حول قتل الكثير من الأطفال والمدنيين وإحراق البيوت من أجل الفرح، هل حقا يجب علينا أن نندهش من أن هذه الأقوال تثير موجة ردود معادية التي يمكن أن تتحول إلى أعمال شغب عنيفة".

وأكد "في كل الأحوال أنا غير مستعد للتسليم مع إمكانية أن الاحتجاج ضد إسرائيل سيصبح موجة عنف ونموذج عمل ثابت ودائم، ولكن هل نحن غير مُسلّمين بالانغلاق تجاه الفلسطينيين في المناطق كنموذج سلوك دائم وثابت؟ عندما الإدارة الأمريكية تهدد إسرائيل بفرض عقوبات بسبب رفض إدخال المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة، هل يمكن أن نندهش من أن هناك من يرون في هذا السلوك جريمة حرب تبرر الردود الشديدة؟".

مقالات مشابهة

  • أولمرت يحذر من تكرار أحداث أمستردام على مستوى واسع بسبب سياسة نتنياهو
  • رسالة غامضة من المريخ.. كيف نجح أب وابنته في فك شفرة فضائية حيرت العالم؟
  • 5 كويكبات فضائية تمر بالقرب من الأرض هذا الأسبوع.. 3 منها بحجم الطائرة
  • القمر الصناعي العُماني.. انطلاقة علمية واقتصادية واعدة
  • اكتشاف أكبر شعاب مرجانية في العالم.. عمرها 300 عام ويمكن رؤيتها من الفضاء
  • بالصور.. آخر قمر عملاق في 2024 يزيّن سماء مدن العالم
  • الصين تختبر قطع طوب تحاكي تربة القمر تحضيراً لبناء قاعدتها القمرية
  • الأقمار الصناعية ترصد الفيضانات المدمرة في إسبانيا من الفضاء
  • يمكن رؤيتها من الفضاء.. اكتشاف أكبر مستعمرة مرجان بحري في العالم
  • يسهّل أنشطة الحرس الثوري.. إيران تعتزم إطلاق القمر الصناعي "نور 4"