العرب القطرية:
2025-03-01@19:34:19 GMT

TOD تستعرض مسيرة أُنس جابر

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

TOD تستعرض مسيرة أُنس جابر

كشفت TOD، منصة البث الرقمي الرائدة في المنطقة، عن إطلاق أحدث أعمالها الأصلية، وهو فيلم وثائقي يتناول حياة نجمة التنس التونسية أُنس جابر. الفيلم الذي يحمل عنوان «هذه أنا»، والذي تم إنتاجه بالتعاون مع أُنس يجسد رحلتها الملهمة بوصفها شخصية رائدة في تونس وبطلة رياضية بارزة على مستوى أفريقيا والعالم العربي.

كما يسلط الضوء على مسيرة اللاعبة بجوانبها المختلفة، فيحتفي بإنجازاتها المذهلة، ويناقش الصعوبات التي يواجهها محترفو التنس، موضحاً أن النهايات السعيدة لحكايا الخيال لا تنطبق بالضرورة على القصص الواقعية.
استلهاماً من شغف والدتها بالرياضة، بدأت أُنس لعب التنس عندما كانت في عمر الثلاث سنوات. وفي الوقت الحالي، وعن عمر يناهز 29 عامًا، تُعتبر أُنس جابر بطلةً حقيقية لملايين الأشخاص، وتواصل لاعبة التنس العربية والأفريقية الأكثر نجاحاً المنافسة للتربع على عرش بطولة ألعاب السيدات، حيث نجحت في التأهل إلى نهائي 3 بطولات جراند سلام. وبسبب شخصيتها المبهجة وقدرتها على التواصل مع المعجبين في جميع أنحاء العالم أُطلق عليها لقب «وزيرة السعادة». يقدم الفيلم الوثائقي «هذه أنا» لقطات حصرية خلف الكواليس تتبع أُنس طوال موسم 2023، مما يقدم رؤية فريدة إلى حياة واحدة من أبرز نجوم المنطقة.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر البث الرقمي

إقرأ أيضاً:

جابر: البنك الدولي يعمل على تأسيس صندوق بقيمة مليار دولار

استقبل وزير المالية ياسين جابر نائب رئيس البنك الدولي عثمان ديون يرافقه المدير الإقليمي جان كريستوف كاريه، وكان بحث في كل المسائل ذات الصلة بدعم البنك الدولي للمشاريع الحكومية، والبرامج المشتركة مع وزارة المالية.
 
بعد اللقاء صرّح ديون بالتالي :
" سُعدتُ بلقاء معالي وزير المالية، حيث أجرينا مناقشة مثمرة للغاية. أهنئ معاليه على تولي المسؤولية والقيادة في رسم مسار واضح للبنان، في الوقت الذي يبدأ فيه البلد بمواجهة التحديات المرتبطة بإعادة الإعمار والتعافي وإنعاش الاقتصاد.
 
ناقشنا العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك. وكما تعلمون، كان البنك الدولي حاضراً إلى جانب لبنان خلال أحلك أوقاته، وسنواصل دعمنا للبلاد في جهودها للتعافي وإعادة الإعمار.

كما استعرضنا مجموعة من المشاريع التي تمت الموافقة عليها بالفعل من قبل مجلس الوزراء والبرلمان، لضمان توفرها الآن للتنفيذ. تشمل هذه المشاريع قطاعات رئيسية مثل ادارة المالية العامة، والمياه، والطاقة، والزراعة. كما ناقشنا برنامج المساعدة الطارئة للبنان (LEAP)، وهو مبادرة متقدمة لإعادة الإعمار بقيمة مليار دولار، يساهم البنك الدولي فيها بـ250 مليون دولار، فيما يتم توفير الباقي من قبل الشركاء المانحين وأصدقاء لبنان. نحن نؤمن بأن هذه الجهود ستتوافق مع أجندة الحكومة الجديدة وستشكل أساساً للتقدم.
 
كما ناقشنا مع معالي الوزير أجندة الإصلاح الشاملة، حيث يلتزم البنك الدولي بدعم الحكومة الجديدة من خلال مجموعة من السياسات الإصلاحية لكل قطاع، وسنعمل عن كثب مع المسؤولين لتحديد الأولويات وترجمتها إلى خطوات عملية. كانت الشفافية والمساءلة من المحاور الأساسية في مناقشاتنا، خاصةً من حيث دور الرقمنة في تعزيز هذه القيم. سنعمل مع قيادة وزارة المالية على دمج الأدوات الرقمية في العمليات المختلفة، مما يسهل بيئة الأعمال ويعزز الشفافية والمساءلة.
 
أخيراً، بحثنا سبل توحيد جهود جميع الشركاء التنمويين لدعم لبنان في تنفيذ هذه الأجندة الحيوية. نحن ندرك أن الوقت عامل حاسم، ومن الضروري التحرك بسرعة، وتحقيق النتائج، وتلبية تطلعات الشعب اللبناني. البنك الدولي ملتزم تماماً بالعمل إلى جانب جميع الشركاء التنمويين لدعم جهود الحكومة. كما نود أن نجدد تهانينا، ونتطلع للترحيب بمعاليه في واشنطن خلال اجتماعات الربيع.
 
٢٥٠ مليون متاحة لأنها تم تخصيصها في الميزانية من قبل البنك الدولي. يجب علينا الآن البحث عن مجموعة من الشركاء للحصول على ٢٥٠ مليون إضافية. سنذهب إلى مجلس إدارة البنك الدولي بمشروع بقيمة ٢ مليار. نحن حالياً نجري مناقشات مع عدد من شركاء البنك الدولي الذين أبدوا اهتمامهم بالمشاركة في تمويل هذا المشروع، ونحن متفائلون بشأن ذلك. الأمر يعتمد على الشركاء. في سياق لبنان، من المؤكد أن جزءًا من التمويل يمكن أن يكون على شكل قروض، بينما سيأتي جزء آخر على شكل منح. كل ذلك يعتمد على الشركاء. "
 
ورداً على سؤال حول ما إذا كان من شروط لتأمين الدعم للبنان أجاب :
 
 " أنتم تتحدثون عن شروط للإصلاحات او توصيات محددة، بينما أنا أتحدث عن المتطلبات الأساسية للإصلاحات. أرى أن العلاقة بين البنك الدولي ولبنان هي علاقة شراكة. وفي إطار الشراكة، لا يتم فرض شروط، ولكن يمكن مناقشة الإجراءات المطلوبة لضمان المصداقية والشفافية. إن الإصلاحات المطلوبة هي مسؤولية الحكومة اللبنانية، وأود أن أكون واضحة جداً بشأن ذلك: هذه ليست إصلاحات يفرضها شركاء التنمية ولا البنك الدولي.
 
ومع ذلك، نؤكد أنه في السياق الحالي، من الضروري للغاية أن يتم اتخاذ إجراءات ملموسة في إطار الحوار والشراكة التي نقيمها، بحيث تساهم هذه الإصلاحات في طمأنة المستثمرين وتحسين بيئة الأعمال، مما يسهل استقطاب عدد من الشركاء لدعمنا. لكن الشرط الأساسي ليس مجرد الالتزام بالشراكة، بل نحن نتحدث هنا عن إجراءات مرافقة تعزز المصداقية، وتساهم في طمأنة المستثمرين، وتشجيعهم على العودة. "
الوزير جابر شكر لنائب رئيس البنك الدولي اهتمامه وقدومه السريع إلى لبنان، كما شكره على كل الدعم الذي يقدمه البنك للمشاريع التي يحتاجها لبنان بشدة اليوم. اليوم سمعتُ كلامًا داعمًا جدًا لهذه الحكومة، وداعمًا أيضًا لمشروع إعادة الإعمار. كما تعلمون، خلال الاجتماع مع البنك الدولي الأسبوع الماضي، تم طرح خطة مبدئية لإعادة الإعمار، وقد خصص البنك الدولي أو يعمل على تأسيس صندوق بقيمة مليار دولار. وإن شاء الله، سنسارع في إنجاز الإصلاحات الضرورية لمساعدتنا في إقراره في مجلس الوزراء والمجلس النيابي. كذلك، هناك العديد من المشاريع اليوم، بعضها مُقرّ وبعضها في طور الإقرار، ومهمتنا تسريع العمل عليها للبدء في تنفيذها.

مقالات مشابهة

  • TECNO تستعرض منظومتها الذكية المتطورة في MWC برشلونة 2025!
  • جابر: عقدنا العزم أن نعمل بروحية وطنية جامعة تعيد إعمار ما هدمته الحرب
  • عمرو واكد حائر بين قواعد العمل الصحفي ومقتضيات الترند
  • لبنان: صندوق دولي بمليار دولار لإعادة الإعمار
  • روان أبو العينين تستعرض استقبال العواصم العربية لشهر رمضان
  • عمرو واكد.. صحفي قديم يواجه واقعا جديدا في شكة دبوس
  • شرطة أبوظبي تستعرض تجارب مبتعثيها
  • لبنان: البنك الدولي ينشئ صندوقاً لإعادة الإعمار
  • جابر: البنك الدولي يعمل على تأسيس صندوق بقيمة مليار دولار
  • “الدرعية” و”اتحاد التنس” يوقّعان مذكرة تفاهم لتطوير رياضة التنس في الدرعية