أستاذ علم الجمال: لم أستقبل عدوية في بداية ظهوره.. وهذا رأيي في أغاني المهرجانات
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف الدكتور سعيد توفيق، أستاذ علم الجمال والفلسفة بجامعة القاهرة، عن رأيه في أغاني المهرجانات، قائلًا إنه لا يستمع إلى أغاني المهرجانات.
محمد عدوية لـ يارا أحمد: محمد رمضان موهوب ومجتهد.. وبحضر لعمل مع والدي تعرف على سبب اعتذار أحمد عدوية عن الحفل في اللحظات الأخيرةوقال توفيق في حواره على فضائية "اكسترا نيوز" "مقدرش، وكتبت بالتفصيل منتقدا النقاد الذين يروجون لأهمية هذه الأغاني".
وتساءل "ولا أعرف كيف يكون شخصا مبدعا بالمعنى الحقيقي ويسمع هذا النوع من الأغاني؟، ولا أظن أن هناك مبدعا حقيقيا لا يستمع إلى الموسيقى الكلاسيكية فضلا عن الأغاني القديمة".
وفي ذات السياق أشار إلى أنه لم يستقبل المطرب أحمد عدوية بشكل جيد في بداية ظهوره، متابعًا "ولكن، بعد فترة قلت إنه عظيم، فهو يعرف كيف يكون الموال وصوته قوي، وحتى أغانيه ورغم أنها خفيفة إلا أن بها إحساس رائع بالبهجة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة القاهرة احمد عدوية الموسيقى موال مهرجانات أغاني أغاني المهرجانات الموسيقى الكلاسيكية
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة: من يقول إن النبي سحر يهدم الإسلام
أكد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لم يسحر كما يقول البعض، وأن من يقول ذلك يعتبر أمر خرافات.
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الله في كتابه الكريم قال " والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين".
ولفت إلى أن من يقول إن النبي الكريم قد سحر حتى ولو تخيلنا، فهو شخص يهدم الإسلام، وأنه يرفض من يقول هذا، وأن الأزهر لن يقول هذا.
وأشار إلى أنه لا يستطيع أن يقوم شخص بعمل سحر لسيدنا رسول الله.
وفي وقت سابق رد الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر، على سؤال بشأن عذاب القبر، مشيرا إلى أنه هذا الأمر في غاية الأهمية نظرا لاهتمام البعض على السوشال ميديا.
وأضاف الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر ، أن هناك بعض الأحاديث التي تبين ان هناك أسئلة في القبر.
وتابع الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأرهر، أن :"اللي بيجي يعترض من المسلمين بشأن عدم حكر الجنة على المسلمين فقط، أنا بقول له مش المسلمين الأول لما يتفقوا مين هيدخل منهم الجنة".