تصريح جديد لـ "القومي للأجور" بشأن تطبيق الحد الأدنى
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قالت حنان نظير مستشار المجلس القومي للأجور، إن الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص وصل إلى 3500 جنيه، موضحة أنه في يناير 2023 كان الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص 2500 جنيه وفي شهر يوليو 2023 تم رفعه لـ 3000جنيه ثم تم رفعه لـ 3500 جنيه بداية من يناير 2024 بزيادة 500 جنيه".
فيديو هدف محمد صلاح اليوم في شباك نيوكاسل يونايتد بالدوري الإنجليزي حركة زاباتيستا المكسيكية تحتفل بمرور 30 عاما على انتفاضتها المسلحة جنوب البلاد لا استثناءات في تطبيق الحد الأدنى للأجوروشددت "نظير"، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "التاسعة"، المذاع على قناة الأولى، على أنه لا استثناءات في تطبيق الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص، موضحا أن المخاطبين بتطبيق الحد الأدنى للأجور للقطاع الخاص كل العاملين في القطاع الخاص المصري بلا استثنائات.
وتابعت مستشار المجلس القومي للأجور: "العمل منوط بها التفتيش على الشركات المختلفة في القطاع الخاص للتاكد من تطبيق الحد الأدنى للأجور".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حنان نظير المجلس القومي للأجور قناة الأولى تطبیق الحد الأدنى للأجور فی القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
لو عاوز تدفع 1000 عادي .. أمين الفتوى: 35 جنيها الحد الأدنى لزكاة الفطر
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن زكاة الفطر واجبة على كل مسلم، سواء صام رمضان أو لم يصم، وسواء كان كبيرًا في السن أو صغيرًا، حتى المولود حديثًا تُخرج عنه زكاة الفطر.
وأوضح خلال فتوى له، أن دار الإفتاء تعلن عن قيمة زكاة الفطر في بداية شهر رمضان، حتى يتمكن المسلمون من إخراجها في الوقت المناسب، مشيرًا إلى أن الحد الأدنى لزكاة الفطر هذا العام هو 35 جنيهًا عن كل فرد، لكن من استطاع الزيادة فله الأجر والثواب، إذ يمكن لمن أراد أن يخرج 100 أو حتى 1000 جنيه عن الفرد الواحد.
وأشار إلى أن هناك جدلًا يتجدد كل عام حول إخراج الزكاة طعامًا أو نقدًا، مؤكدًا أن الأصل في الأمر هو تحقيق المنفعة للفقراء، ولهذا أجاز عدد من الأئمة، مثل الإمام أبو حنيفة والإمام الأعمش وعمر بن عبد العزيز، إخراجها نقدًا بدلًا من الحبوب.
كما أوضح أن زكاة الفطر يمكن إخراجها من أول يوم في رمضان، لكن الأفضل أن تكون قبل صلاة العيد، ويمكن إخراجها حتى آخر يوم العيد لمن نسي أو تعذر عليه إخراجها في الوقت المحدد.
وشدد على ضرورة الحرص على أداء هذه الفريضة، وعدم الانشغال بالجدل حول كيفية إخراجها، فالأهم هو إيصالها إلى مستحقيها بوسيلة تحقق لهم الفائدة الحقيقية.