خلال 60 يوما.. فعاليات موسم الرياض تستقبل 12 مليون زائر
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
وصل عدد زوار فعاليات موسم الرياض منذ انطلاقه في أكتوبر الماضي أكثر من 12 مليون زائر في مختلف مناطقه التي تتميز كل واحدة منها بعدد من عناصر الإبهار وأدوات الترفيه التي تلبي احتياجات مختلف الزوار من العائلات والأفراد والأطفال.
وأوضح معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي ” إكس ” أنه بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وبقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – وبالتعاون مع برنامج جودة الحياة وصل موسم الرياض لتحقيق 12 مليون زائر خلال 60 يوما، مؤكدا أن هذا الرقم كان هو المستهدف خلال كامل موسم الرياض، ولكنه تحقق في منتصف الموسم.ومن خلال فعالياته التي جعلته الحدث الترفيهي الأكبر بالمنطقة، نجح موسم الرياض في استمالة الشغوفين بالترفيه وخياراته الاستثنائية، من خلال تنوع فعالياته، وتعدد تجاربه في الترفيه ومجالات الموضة والأزياء، إضافة إلى التقنية والاتصالات، والألعاب الإلكترونية، والعطور، والفنون التشكيلية والحرفية. وقدم الموسم لزواره تجارب استثنائية عبر مناطقه المتنوعة، حيث مثلت كل منطقة نمطًا مميزًا يمنح زواره تجربة غير مسبوقة، إضافة إلى خيارات الاستمتاع بمجموعة من المقاهي والمطاعم ذات الطابع المحلي والعالمي. ويُعد “موسم الرياض” أحد المناسبات السعودية الكبرى التي تؤسس لإحداث مفاهيم جديدة في عالم الترفيه، وجعل العاصمة الرياض الوجهة الأولى للباحثين عن التنوع الترفيهي العالمي على مستوى الفعاليات والمطاعم وغيرها من عناصر الترفيه التي يستهدفها الباحثين عن المتعة واستكشاف الخيارات الترفيهية المميزة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
ليفربول يقترب من «الرقم الصعب» لمانشستر سيتي في العقد الأخير!
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلة
اتّسع الفارق بين ليفربول وأرسنال، فوق قمة الدوري الإنجليزي، إلى «16 نقطة» لمصلحة «الريدز»، علماً بأن «المدفعجية» لعب مباراتين أقل، وتسير الأمور في «البريميرليج» هذا الموسم في اتجاه حسم ليفربول اللقب بسهولة، وربما بفارق ملحوظ من النقاط، لتستعيد البطولة المحلية ذكريات «محدودة»، لم تتكرر كثيراً خلال آخر 10 سنوات.
مانشستر سيتي، أبرز أبطال هذا العقد، بعدما سيطر على 60% من تلك الألقاب، كان صاحب أعلى فارق للنقاط بين البطل ووصيفه، خلال تلك السنوات الماضية، حيث شهد موسم 2017-2018 تتويج «السيتي» بفارق 19 نقطة عن «جاره»، مانشستر يونايتد، وقتما جمع «البلومون» 100 نقطة، وضعته فوق القمة التاريخية لقائمة الأبطال أصحاب أعلى رصيد نقطي، مقابل 81 نقطة لـ«الشياطين الحُمر».
وجاء في المرتبة الثانية فوز ليفربول بلقب نسخة 2019-2020، بفارق 18 نقطة عن «السيتي» نفسه، وكانت «كتيبة السماوي» حصدت «كأس البريميرليج» في موسم 2020-2021، بفارق 12 نقطة عن مانشستر يونايتد، وصيفه في ذلك الوقت أيضاً، واحتل تتويج ليستر سيتي «الاستثنائي» في موسم 2015-2016 المرتبة الرابعة، حيث تفوّق «الثعالب» على «الجانرز» وقتها بفارق 10 نقاط.
حصد تشيلسي لقبين خلال تلك الفترة بفارق متوسط من النقاط، بلغ 8 نقاط في المرة الأولى بموسم 2014-2015، متفوقاً على «السيتي» آنذاك، ثم عاد ليرفع الكأس في نسخة 2016-2017، بفارق 7 نقاط عن توتنهام.
وكان مانشستر سيتي «البطل الأوحد» في «المعارك النارية» خلال السنوات الأخيرة، حيث انتزع لقب الدوري مرتين بفارق نقطة فقط عن وصيفه، ليفربول، في موسمي 2018-2019 و2021-2022، بينما اقتنص البطولة في النسخة السابقة، 2023-2024 بفارق نقطتين عن أرسنال، الذي كان منافساً قوياً أيضاً في موسم 2022-2023، لكن «البلومون» حسمها بفارق 5 نقاط.