العرب القطرية:
2025-04-25@07:59:40 GMT

تدشين الموقع الإلكتروني لـ إكسبو الأطفال 2024

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

تدشين الموقع الإلكتروني لـ إكسبو الأطفال 2024

أعلنت مجموعة دار الشرق عن إطلاق الموقع الإلكتروني لمعرض إكسبو الأطفال 2024؛ والذي يعكس جاهزية المنظمين لاستقبال المشاركين عن طريق الصفحة الإلكترونية www.kidsexpo.qa تكثيفاً للحملة التسويقية والإعلانية دولياً للراغبين في الانضمام إلى هذه التجربة الفريدة والتفاعلية. 
وتزامناً مع توجيه الدعوات للمشاركة المحلية والدولية للشركات المهتمة بدعم ورعاية الأطفال كخطوة إستراتيجية لتعزيز الرعاية والتنمية للأطفال، حيث يتوقع الحدث استقطاب العديد من الجهات الراغبة في تقديم أحدث الحلول التقنية والمنتجات الابتكارية لرعاية الأطفال في دول المنطقة.


ويأتي تنظيم معرض إكسبو الأطفال 2024 لأول مرة في دولة قطر من خلال شركة الشرق للإدارة الإعلامية. حيث يعكس هذا الحدث التزاماً كبيراً بدعم رعاية وتنمية الطفولة، ويهدف إلى إبراز أحدث الابتكارات والمنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات الأطفال في مختلف مراحل نموهم.
يشكل إكسبو الأطفال 2024 نقطة انطلاقة فريدة لعرض كل ما يحتاجه الطفل منذ الولادة حتى سن الثالثة عشرة (13) عامًا، من التعليم، والصحة، والثقافة، والترفيه. كما يهدف المعرض إلى جذب انتباه الجهات الحكومية والمتخصصين في الشؤون الصحية والترفيهية والتعليمية.
وقال السيد عزالدين عبدالرحمن المدير التنفيذي للمعرض «إن الإعلان عن تنظيم معرض إكسبو الأطفال 2024 يعكس التزامنا الثابت تجاه الرعاية والتعليم والترفيه للأطفال. كما نتعهد بتقديم الدعم الكامل للمشاركين في المعرض من خلال توفير بيئة متكاملة ومنصة شاملة للابتكار والرعاية الصحية والمزيد لتعزيز تطور الأطفال، حيث سيشكِّل المعرض فرصة استثنائية لتبادل المعرفة والتعلم والتفاعل بين الشركات والمؤسسات ذات الصلة بشؤون الطفل والأسرة». 
يأتي هذا التصريح عقب الإعلان الأول عن موعد ومكان المعرض، والذي سيُقام في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في الفترة من 20 إلى 23 نوفمبر 2024، على مساحة تزيد على 7000 متر مربع، ومن المتوقع حضور أكثر من 5000 زائر، وتواجد 950 وكالة متوقعة من مختلف أنحاء العالم، كما تشير التقديرات إلى أن هناك أكثر من 1500 منتج محلي ودولي سيتم عرضها من طرف المشاركين المستهدفين والذين يقدرون بحوالي 250 إلى 300 عارض من 40 دولة محتملة للمشاركة. كما يسعى المعرض لتغطية وسائل الإعلام المختلفة مثل الصحف والتلفزيون والراديو ووسائل التواصل الاجتماعي بميزانية تقدر بنحو ـ QAR 850,000.
وفي سياق متصل، يعتبر حضور معرض إكسبو الأطفال 2024 استثمارًا فعّالًا في تعليم ورعاية الأطفال، حيث يعزز إرادتهم ويجهزهم لمواجهة تحديات المستقبل ويوجه آمالهم نحو غدٍ واعد. إضافةً إلى توفير فرصة مثالية للآباء والأمهات لاكتشاف وشراء ما يتناسب مع احتياجات أطفالهم من ملابس وهدايا ومستلزمات استهلاكية متنوعة. كما يتيح فرصة للتفاعل مع الأنشطة والعروض المصاحبة والاستمتاع بكافة الفعاليات المقدمة التي تستهدف جمهوراً واسعاً من الزوار والعارضين والمستهلكين في مجلس التعاون الخليجي، ولاسيما في قطر.
والجدير بالذكر أن هذا الحدث الذي تنظمه مجموعة دار الشرق يضم شركاء إعلاميين بارزين مثل جريدة الشرق، العرب، البننسولا، إلى جانب المقاول الرئيس للمعرض شركة توب سوليوشينز.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر مجموعة دار الشرق

إقرأ أيضاً:

لاحتواء الطموحات الصينية.. الولايات المتحدة تسعى لاتفاق نووي مزدوج مع طهران والرياض

نشر موقع "أويل برايس" للأمريكي، تقريرًا، يتناول فيه مساعي الولايات المتحدة لعقد اتفاقات نووية مع كل من إيران والسعودية، بشكل متزامن بهدف احتواء النفوذ الصيني المتصاعد في المنطقة وتقويض "مبادرة الحزام والطريق".

وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي 21"، إنّ: "وزير الطاقة الأمريكي، كريس رايت، وصل إلى السعودية للتفاوض بشأن صفقة نووية مع المملكة، في اليوم التالي لاجتماع المفاوضين الأمريكيين والإيرانيين في عمان، للوصول إلى اتفاق جديد بين البلدين حول مشروع إيران النووي".

الضغط على طهران
أكد الموقع أنّ: "الصفقة المتوقعة مع السعودية قد تشكل ضغطًا كبيرًا على إيران للتوصل إلى اتفاق مع الأمريكيين في وقت قريب. فيما نقل عن مصدر إيراني رفيع المستوى قوله: "رغم تأكيد رايت على وجود تدابير لضمان عدم تحول البرنامج النووي السعودي إلى سلاح نووي، فإن الإيرانيين يعتقدون أن هذه الحواجز قد يتم تخفيفها بسهولة، مما يجعل التهديد النووي السعودي، وهو ما تريده واشنطن".

وأضاف المصدر ذاته: "لقد تغيرت الأجواء في طهران بعد هذا الإعلان، وهم يركزون الآن على التوصل إلى اتفاق نووي جديد".

وحسب الموقع، فإنّ: "المحادثات الأخيرة بين الولايات المتحدة والسعودية تتشابه مع تلك التي جرت لسنوات بين السعودية والصين، حيث ناقشت وزارة الطاقة الأمريكية إبرام اتفاق بين البلدين في مجال الطاقة النووية كجزء من مذكرة تفاهم تشمل مجالات متعددة".

وتتضمن الصفقة المتوقعة تعاونا واسع النطاق في مجالات النفط والغاز، والبتروكيماويات، وإدارة الكربون، وتقنيات الهيدروجين، والكهرباء، ومصادر الطاقة المتجددة، والطاقة النووية. كما تتضمن أيضًا صفقات لتشييد البنية التحتية الداعمة لهذه المشاريع وتوفير التمويل اللازم للبدء في تنفيذها.


التقارب الصيني السعودي
أضاف الموقع أنّ: "العلاقة بين السعودية والصين تطورت منذ نهاية أزمة أسعار النفط في 2016، حيث عرضت بكين على ولي العهد محمد بن سلمان شراء 5 بالمائة من أسهم أرامكو بعد فشل الاكتتاب العام في جذب المستثمرين الغربيين، ما اعتُبر نقطة تحول في مسار التعاون بين البلدين رغم رفض العرض الصيني".

وأشار إلى أنّ: "بكين والرياض وقّعا منذ نهاية حرب أسعار النفط اتفاقات تتضمن إنشاء برنامج سعودي للطاقة النووية، كما أن التعاون منح الصين وصولًا تفضيليًا لاحتياطيات النفط وقدرة على التأثير على الأسعار للحفاظ على استقرارها، مع تعزيز نفوذها في الشرق الأوسط عبر مبادرة الحزام والطريق".

"نظرًا لأن إمدادات النفط العالمية هي لعبة صفرية، فإن أي مكسب تحققه الصين في هذا المجال يعني خسارة للولايات المتحدة، منافستها على الزعامة العالمية" تابع الموقع نفسه.

وأكد أنّ: "العلاقة بين الصين والسعودية تطورت بشكل استثنائي بحلول سنة 2022، حيث أكد الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمين الناصر حينها أن ضمان أمن احتياجات الصين من الطاقة هو أولوية قصوى لعقود قادمة".

وفي القمة الصينية العربية الأولى للتعاون في السنة ذاتها، تم توقيع 34 اتفاقية بين الشركات الصينية والسعودية في قطاعات متعددة مثل الطاقة والتكنولوجيا والأمن. كما حدد الرئيس الصيني شي جين بينغ أولويات للعلاقة مع السعودية، بما في ذلك استخدام عملة الرنمينبي في صفقات النفط واستفادة المملكة من التكنولوجيا النووية الصينية.


هل ينجح ترامب فيما فشل فيه بايدن؟
حسب الموقع، كانت الصين ترى أن تطوير السعودية للأسلحة النووية كان من شأنه أن يؤدي إلى تدخل عسكري أمريكي طويل الأمد في الشرق الأوسط، وبالتالي استنزاف القوات الأمريكية وتعزيز هيمنة بكين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

وفي هذا الإطار، اكتشفت الاستخبارات الأمريكية في نهاية 2021 أنّ: "السعودية كانت تصنع صواريخ باليستية بمساعدة الصين".

وأكد الموقع أنّ: "حكومة بايدن واجهت صعوبة في التأثير على السعودية وإبعادها عن الصين بسبب التوتر الشخصي بين الرئيس السابق والمسؤولين السعوديين، خاصة بعد مقتل الصحفي جمال خاشقجي بأوامر من ولي العهد محمد بن سلمان".

وختم بأنّ: "قدرة الرئيس دونالد ترامب، على التأثير في السعوديين تبدو أكبر بكثير من سلفه استنادًا إلى ثلاثة أسباب رئيسية: أولاً إعجاب ترامب بولي العهد محمد بن سلمان، ثانيًا النفوذ الذي يمتلكه كرئيس لأقوى دولة في العالم، وثالثاً هو أنه شخص يصعب توقع قراراته".

مقالات مشابهة

  • «حقيبة الزمن الجميل».. تُعيد للصغار ذكريات الزمن الجميل
  • الجيش يفتح باب التجنيد لحملة البكالوريوس والدبلوم
  • 300 وظيفة مالية ومصرفية بمعرض «إثراء» في العين
  • طريقة تقديم تظلمات المستبعدين من مشروع «سكن لكل المصريين 5»
  • البنك الدولي: تسارع طفيف في نمو الدول العربية في 2025
  • تحذير عاجل من إدارة الكوارث والطوارئ التركية
  • زلزال سيلفري يُقلق الخبراء.. غورور: “الموقع خطير ويستحق الانتباه”
  • لاحتواء الطموحات الصينية.. الولايات المتحدة تسعى لاتفاق نووي مزدوج مع طهران والرياض
  • مشاركون: المهرجان العلمي الزراعي فرصة لدعم الأفكار المبتكرة بالقطاع
  • مجموعة بسطامي وصاحب: نيسان الشرق الأوسطنمو بالمبيعات بنسبة 24% بالمبيعات خلال الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية 2024