داود حسين عن علاقته بالسوشيال ميديا: مستخدم سيئ
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
كشف الفنان داود حسين عن علاقته بمواقع التواصل الاجتماعي وأكد أنه مستخدم سئ لها ويتعامل معها بشكل غير احترافي.
وقال في تصريحات لـ :" أتفاعل أكثر مع "انستجرام"، و"تويتر"، وأكتفي بقراءة التدوينات التى يكتبها الناس ولا أحب أن أشارك بالكتابة أو التعليق أنه اتابع بعض المنشورات فقط.
رفض الفنان داود حسين إيقاف الفعاليات الفنية والمهرجانات التي نادي بها البعض بعد أحداث غزة.
أكد في تصريحات لـ صدى البلد ان وسيلة الفنان لاظهار الحقيقة والتحدث عما يحدث هي فنة، وقال:" المحافل الفنية تمنحنا فرصة لأن نبرز مايحدث من مجازر في غزة واظهار الحقيقة للعالم.
كشف الفنان داود حسين عن تفاصيل رسالة فتاة فلسطينية وجهتها له خلال الفترة الماضية.
وقال في تصريحات لـ"صدى البلد": “تقدمت برسالة إلى فلسطين من خلال فيديو وبعد طرحه وجدت طفلة تتفاعل مع الفيديو وأرسلت لي رسالة تعبّر فيها عن سعادتها بدعمنا لهم، وأتمنى لهم النصر”.
كان قد أعرب الكويتي داود حسين عن سعادته بتكريمه في مهرجان أيام قرطاج المسرحية في دورته الـ 24 التي تنتهي في 10 ديسمبر.
قال داود: “التكريم مهم للفنان ولكن فرحتي منقوصة لما يحدث من إبادة جماعية لأشقائنا في غزة، وانا سعيد بالمشاهد الفلسطينية في مهرجان أيام قرطاج وان تكون تلك الفعالية صوت نعبر فيه عن الصورة الحقيقية التي يزفها جيش الإحتلال، فالمحافل الفنية فرصة لنا لأن نعبر ونساند اشقائنا حتة ينتصروا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهرجانات داود حسين فتاة فلسطينية قرطاج المسرحية مواقع التواصل الاجتماعي مسلسل زينهم
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. رئيس جامعة الأزهر يكشف إعجاز القرآن الكريم في قوله: "وَزَهَقَ الْبَاطِلُ"
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن العقل البشري يتمتع بقدرة فريدة على الفهم والتدبر، وهو السبيل لاكتشاف إعجاز القرآن الكريم وبلاغة النبي محمد ﷺ، مشددًا على أن التحليل البلاغي للنصوص يساعد في استنباط المعاني الخفية التي قد لا تظهر من النظرة الأولى.
وأوضح داود أن الفرق بين الأسلوب القرآني وأرقى ما جاء به الشعراء العرب يكمن في جوهر الإعجاز، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا»، موضحًا أن الباطل في القرآن يزهق تمامًا ويفنى، بينما في الشعر قد يكون مهزومًا لكنه لا يزال حيًا.
وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن غاية دراسة النقد الأدبي لا تقتصر على تمييز الجيد من الرديء في كلام البشر، بل تمتد إلى إدراك فضل كلام الله على كلام الناس، لافتًا إلى أن من لا يستطيع التمييز بين شعر شاعر وآخر قد لا يتمكن من إدراك الفارق بين كلام البشر وإعجاز القرآن.
زدعا أن يبصر الله الجميع بأسرار كتابه، داعيًا الدارسين إلى الغوص في بحور البيان القرآني لفهم أسرار إعجازه وتذوق بلاغته الفريدة.
اقرأ أيضاًنائب رئيس جامعة الأزهر: الصلاة ركن أساسي في الإسلام ولا تسقط إلا بحالتين
رئيس جامعة الأزهر: 1085 عامًا والأزهر قلعة العلم وحصن الدين ودرع الأمة يرد عنها غوائل الزمان
نائب رئيس جامعة الأزهر يشارك في افتتاح المؤتمر الطلابي «خطوة على الطريق»