العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف.. 2024 ستكون سنة المفاجآت الكبرى بالنسبة للمغرب(فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
لفتت العرافة اللبنانية "ليلى عبد اللطيف"، مساء أمس الأحد، اهتمام فئات عريضة من المتابعين عبر الوطن العربي، من الراغبين في التعرف على توقعاتها بخصوص السنة الجديدة 2024، سيما أن كثيرا من تنبؤاتها حصلت بالدقة التي توقعتها من قبل.
وفيما يتعلق ببلدنا، توقعت "ليلى عبد اللطيف"، أن تكون سنة 2024، عام مفاجآت بالنسبة للمغرب، وذلك بعدما شهدت المملكة خلال السنة المنقضية، احداثا محزنة، لعل أبرزها زلزال الحوز الذي خلف آلاف الضحايا والجرحى وخسائر في المنشآت والبنيان.
في ذات السياق، أوضحت العرافة اللبنانية خلال حلقة تلفزيونية بثت مساء أمس الأحد، تزامنا مع احتفال العالم برأس السنة الميلادية، أن المغرب سيشهد تغييرات كبيرة، خاصة فيما يتعلق بالمشهد السياسي الذي سيعرف تغييرات بارزة، مشيرة إلى أن بلادنا ستشهد تطورا مهما على جميع الأصعدة، لعل أبرزها مجال البناء والرياضة، قبل أن تؤكد أن المرأة المغربية ستتصدر المشهد العام، سواء داخل البلاد أو حتى خارجها، حيث توقعت أن تحقق نجاحات في عالم السياسة والاقتصاد والأعمال.
وبالعودة إلى التغييرات التي ستتصدر المشهد السياسي بالمغرب، لم تستبعد العرافة اللبنانية أن تعيش بلادنا على وقع تغييرات بارزة على مستوى الحكومة، في إشارة إلى إمكانية وقوع تعديل حكومي أو إجراء انتخابات مبكرة.
كما توقعت "ليلى عبد اللطيف" أن تشهد بلادنا اكتشافات نفطية وأخرى غازية عديدة، وبكميات مهمة جدا، مشيرة إلى أن هذه الاكتشافات ستعود على الشعب بالخير والرفاهية.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:طهران أبلغت واشنطن عبر بغداد بأنها ستكون صديقة إسرائيل
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:10 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع، اليوم الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين.وقال المصدر ، إن “طهران ارسلت يوم امس عبر وسطاء عراقيين رسالة غير مباشرة الى امريكا حول رؤيتها الى حل الازمة والتصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ابتداء من إنهاء حرب الإبادة في غزة وجنوب لبنان، وإيقاف القصف في بيروت والسعي الى خارطة طريق برؤية دولية”.وأضاف أن “الرسالة الايرانية حملت إشارات دبلوماسية في اغلب سطورها، ما يعني انها تريد الوصول الى حل ينهي الصراع القائم وفق رؤية محددة الابعاد مع الاشارة الى انها لا تريد الحرب الشاملة ولكنها ستنخرط بها اذا ما فرضت عليها بشكل مباشر”.وأشار الى أنه “يمكن الاستشعار بان الخيار العسكري الايراني على تل ابيب بالوقت الحالي بات مؤجلا في ظل مساعي دولية غير معلنة لمنع انفجار الشرق الاوسط، بالاضافة الى انتظار رؤية الرئيس أمريكي الجديد وكيفية تعامله مع ملفات الشرق ووعوده بإنهاء الحرب”.وبين المصدر أن “ايران بدأت تخفف من حدة خطابها نحو الدبلوماسية التي من خلالها يمكن الوصول الى حلول تسهم في إيقاف نزيف الدماء مع بيان موقف ثابت بانها لن تتخلى عن محور المقاومة”.ولعب العراق دور الوسيط في الحوار غير المباشر بين واشنطن وطهران، وساهم في منع تطور الأحداث إلى حرب شاملة كبرى إقليمية.