صائدا أفاعي يمسكان بثعبان مرعب يحطم طوله الأرقام القياسية منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، صائدا أفاعي يمسكان بثعبان مرعب يحطم طوله الأرقام القياسية،تمكن صائدا أفاعي في فلوريدا من اصطياد ثعبان بورمي حجمه حطم الرقم القياسي. .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صائدا أفاعي يمسكان بثعبان مرعب يحطم طوله الأرقام القياسية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تمكن صائدا أفاعي في فلوريدا من اصطياد ثعبان بورمي حجمه حطم الرقم القياسي.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، كان وزن الثعبان الضخم 125 رطلاً وقياسه 19 قدمًا ، وهو الأطول الذي تم تسجيله على الإطلاق في The Sunshine State.
عثر جيك واليري ، وهو ثنائي معروف باسم "جلاديز بويز" ، على الأفعى العملاقة في محمية بيج سيبريس الوطنية في نابولي ، جنوب فلوريدا في 10 يوليو.
صائدي افاعي يمسكون بثعبان مرعب يحطم طوله الأرقام القياسيةوقد التقطت لقطات فيديو مثيرة للحادث الشاب البالغ من العمر 22 عامًا وهو يصارع الوحش الضخم ، ويكافح من أجل ترويضه.
في المقطع ، يمكن رؤية جيك وهو يسقط على الأرض وهو يمسك بالثعبان من رقبته، لكن ظل الثعبان الشرس يفتح فكه بقوة وهو يحاول غرق أسنانه في صياد الأفعى ويبدأ في لف جسده البالغ 19 قدمًا حوله في محاولة لتقييده.
لحسن الحظ ، تصادف وجود زميل صياد ثعبان في مكان قريب وتمكن من إنقاذ جيك من مصير مروع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل الاحتياطيات النقدية الكبيرة للعراق حقاً تطمئن أم تخفي أزمة مالية مقبلة؟
يناير 30, 2025آخر تحديث: يناير 30, 2025
المستقلة/- رغم ما أُعلن من تطور ملحوظ في الاحتياطيات النقدية للعراق، حيث حلَّ في المركز الثالث عربياً لعام 2024 بعد السعودية والإمارات، فإن الوضع الاقتصادي في البلاد لا يزال يشوبه الغموض والتساؤلات، مما يجعل هذه الأرقام مصدرًا للجدل بدلاً من الفخر.
رقم مريح… ولكن ماذا بعد؟
لقد أعلنت بعض المصادر أن العراق يمتلك احتياطيات نقدية تقدر بحوالي 106,7 مليار دولار، وهو ما يُعتبر أكبر من حجم العملة المصدرة. يُفترض أن هذا يُعتبر “حائط صد” أمام الأزمات المحتملة، ويُعطي إشارات إيجابية للمستثمرين الأجانب. لكن السؤال الحقيقي هو: هل هذه الاحتياطيات فعلاً تمثل “استقراراً” حقيقياً؟
هل تعكس هذه الأرقام واقع الاقتصاد العراقي؟
رغم هذه الأرقام، لا يزال الاقتصاد العراقي يعتمد بشكل مفرط على النفط كمصدر رئيسي للدخل، مما يُعرّضه لأي تقلبات في أسعار النفط العالمية. صحيح أن العراق يمتلك احتياطيات نقدية جيدة مقارنة ببعض الدول العربية، لكن تبقى معظم مشاريعه الاقتصادية تنطوي على مخاطر غير محسوبة. هل يمكننا فعلاً اعتبار هذه الاحتياطيات كأداة استقرار اقتصادي، بينما لا تزال الديون مستمرة، و الموارد غير النفطية شبه معدومة؟
هل العراق جاهز للتعامل مع الأزمات المستقبلية؟
رغم أن بعض الخبراء، مثل الدكتور نبيل المرسومي، يعتبرون أن الاحتياطات النقدية كبيرة بما يكفي لتمويل المشاريع الداخلية وحماية الدينار العراقي، لا يمكن تجاهل حقيقة أن الاحتياطيات النقدية ليست الحل الوحيد للأزمات. كما أشار عماد المحمداوي، فإن التنوع في مصادر الدخل سيكون العامل الأساسي لتحقيق استقرار مالي حقيقي.
التخصيصات الكبرى، أين تذهب؟
مع تخصيص 500 مليار دينار لمشاريع الجهد الخدمي، يبقى السؤال الأبرز: هل هذه الأموال ستُنفّذ بالشكل الأمثل؟ العراق يملك الأرقام الجميلة، لكن هل هذا يكفي لتحفيز التنمية المستدامة؟ أم أن هذه الأرقام تُستخدَم فقط في مشاريع لا تُحقق نتائج ملموسة؟
خلاصة الجدل:
في النهاية، تبقى الاحتياطيات النقدية مجرد أرقام على الورق ما لم تُترجم إلى سياسات اقتصادية واقعية تعمل على تنويع الدخل، وتقليل الاعتماد على النفط، وتُساهم في تحقيق تنمية حقيقية تُلامس حياة المواطنين.