حكيم زياش على أعتاب الرحيل عن غالاتاساراي
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
اقترب النجم المغربي حكيم زياش من الرحيل عن غالاتاساراي الذي انتقل إليه على سبيل الإعارة من تشيلسي الصيف الماضي، وفقا لشبكة "سي إن إن" بشقها التركي.
وبات صاحب الـ 30 عاما المرشح الأول لمغادرة العملاق التركي خلال سوق الانتقالات الشتوي الجاري بعد فشله في تقديم الإضافة المطلوبة.
ورغم تسجيل 4 أهداف وصناعة هدفين آخرين خلال 14 مباراة مع الفريق، إلا أن مصير نجم أياكس السابق يبدو بعيدا عن تركيا.
واستبعد زياش الذي غاب لفترات بداعي توالي الإصابات من التشكيلة قبل مواجهة كأس السوبر التركي أمام الغريم فينيرباهتشة التي كان من المفترض أن تقام يوم الجمعة المنصرم في السعودية، لكنها لم تلعب لأسباب تنظيمية.
يذكر أن الجناح المغربي يستعد لتمثيل منتخب بلاده في بطولة كأس الأمم الإفريقية في وقت لاحق من الشهر الجاري.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حكيم زياش تشيلسي غالاتاساراي منتخب المغرب التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع تذبذب أداء مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع الجاري
تتوقع دعاء زيدان خبير أسواق المال استمرار مؤشر البورصة الرئيسي خلال تعاملات الأسبوع الجاري في التباين والتذبذب، تزامنا مع نهاية العام الميلادي، وقيام المؤسسات بأغلاق مراكزها المالية.
كما تتوقع "زيدان" أن يواصل المؤشر الرئيسي حركته صعودا وهبوطا في حدود ألف نقطة، مستهدفا في ذلك مستوى 31200 نقطة، على أن تكون منطقة 31000 نقطة بمثابة مستوى مقاومة.
كما يتوقع أن تكون منطقة30200 نقطة مستوى دعم أول، و30000 نقطة مستوي دعم ثاني.
وأتسم أداء مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية بالضعف، وهو على غير المتوقع، حيث شهدت المؤشرات أداء متباينا مائلا إلى الانخفاض، وذلك تأثرا بترقب المستثمرين لمصير الأرباح الرأسمالية، ومدى أمكانية إلغائها من عدمه، بالإضافة إلى اتجاه المؤسسات المالية مع نهاية العام الميلادي إلى غلق مراكزهم المالية، مما تسبب في تحفظ المستثمرين للتداول والشراء.
كما شهدت حركة الأموال في السوق حالة من التراجع، حيث شهدت قيم التداولات أقل من معدلاتها الطبيعية، نتيجة لحالة الترقب من جانب المستثمرين.
أتسم أداء الأسهم بالعشوائية، والمضاربات باستثناء قطاع الانشاءات الذي شهد مؤخرا نشاطا ملحوظا.
تحرك المؤشر الرئيسي للبورصة إيجي اكس 30 في حدود 1000 نقطة، صعودا وهبوطا، وهو ما ساهم في حركة التباين والتذبذب.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف