- اقتراب رحيل حامد بعد ضم فابينيو
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن اقتراب رحيل حامد بعد ضم فابينيو، أبدى نادي الإتحاد اهتمامه في التعاقد مع لاعب الوسط البرازيلي فابينيو لتعزيز وسط الفريق في الصيف الجاري. ومن المتوقع رحيل لاعب الاتحاد .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتراب رحيل حامد بعد ضم فابينيو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبدى نادي الإتحاد اهتمامه في التعاقد مع لاعب الوسط البرازيلي فابينيو لتعزيز وسط الفريق في الصيف الجاري.
ومن المتوقع رحيل لاعب الاتحاد طارق حامد بعد اقتراب ضم فابينيو، وانتقاله إلى بيراميدز المصري بعد وصول عرض رسمي له خلال الأيام الماضية.
ويذكر أن فابينيو من أفضل لاعبي العالم في مركزه، وحقق مسيرة ناجحة وألقاب عديدة أبرزها دوري أبطال أوروبا 2018–19 وكأس السوبر الأوروبي 2019 وكأس العالم للأندية 2019 والدوري الإنجليزي الممتاز 2019–20.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: الحفاظ على اللهجة الإماراتية واجب وطني
قال معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس الإمارات للإعلام، إن الحفاظ على اللهجة الإماراتية واجب وطني وإن الزي الوطني الإماراتي ليس مجرد مظهر خارجي.
وقال معاليه، على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، إن «اللهجة الإماراتية وعاءٌ ثريٌّ بالمفردات والمعاني التي تختزن بين حروفها ذاكرة وطن، فهي مرآة للهوية الوطنية، وصدى لحياة الأجداد الذين نسجوا بكلماتها تفاصيل يومياتهم على أرض هذا الوطن، الحفاظ عليها واجب وطني، ومظهر من مظاهر الوفاء والانتماء لإرثنا الثقافي واعتزازنا بجذورنا التي تمدنا بالقوة وتلهمنا مواصلة السير على درب الإنجازات».
وأضاف معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد «والزي الوطني الإماراتي ليس مجرد مظهر خارجي، بل هو تعبير حي عن منظومة متكاملة من القيم والانتماء، فهو عنوان لهوية وطنية راسخة، تمتد جذورها في عمق التاريخ، وتنبض بروح التقاليد الأصيلة، ففي كل تفصيلة من تفاصيله، تختبئ حكايات الأجداد وملامح بيئة شكلت وجدان الإنسان الإماراتي».
وأكد معاليه أن «ارتداء هذا الزي هو إعلان فخر، ورسالة اعتزاز بالتراث، وتجسيد حي لوطن يحتفي بأصالته وهو يتطلع بثقة نحو المستقبل.. ولا شك في أن المواطن الإماراتي هو الأقدر على إدراك القيمة الحقيقية للهجة والزي الوطني، بوصفهما رمزاً للهوية الوطنية، وتجسيداً للإرث الثقافي والتاريخي للدولة. لذلك، جاء القرار الذي تمت الإشارة إليه في المجلس الوطني الاتحادي، والمعني بتنظيم المحتوى الإعلاني، ليؤكد على أن من يرتدي الزي الوطني الإماراتي في الإعلانات يجب أن يكون مواطناً إماراتياً، كونه الأقدر على نقل الصورة الحقيقية للعادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة».
وأوضح معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد «أما من يرغب في تقديم محتوى إعلاني بغير الزي الإماراتي، فله أن يتحدث بما يشاء من لهجات أخرى».
وأكد معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس الإمارات للإعلام أن «القرار جاء في وقت مهم، تزايد فيه استخدام الموروث الإماراتي في سياقات إعلانية قد تُفرغه من دلالاته العميقة عبر أشخاص غير إماراتيين لا يُلمون باللهجة الإماراتية، ولا يدركون رمزية الزي الإماراتي الوطني وأبعاده الثقافية».
وأشار معاليه إلى أن «القرار لا يستهدف الحد من استخدام اللهجة أو الزي، بل يسعى إلى تأطير ظهورهما ضمن معايير تحافظ على مكانتهما الثقافية، خصوصاً في ظل تنامي دور المؤثرين في توجيه الذوق العام.. القرار يحمل دعوة للحفاظ على جوهر تراثنا، وتقديمه بما يليق بمكانته في وجدان المجتمع الإماراتي».