الشوبكي .. الاقتصاد “الاسرائيلي” في غرفة الانعاش!
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
#سواليف
أكد الباحث الاقتصادي #عامر_الشوبكي، أن #الاقتصاد ” #الإسرائيلي ” في #غرفة_الإنعاش، لافتا إلى أنه “رغم المساعدات من الولايات المتحدة والصهيونية العالمية، #جيش_الاحتلال يقرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في #غزة، لعودة أفرادها لدورة الاقتصاد قبل أن ينهار”.
وأشار إلى تضاعف #عجز_الموازنة خمس مرات، و #الخسائر #العسكرية و #الاقتصادية والنفسية المباشرة وغير المباشرة وصلت إلى 165 مليار دولار، موضحا أن 750 ألف مستوطن غادروا “إسرائيل” منذ بداية العدوان.
وقال الشوبكي، إن ” #الاحتلال مجبر على إيقاف الحرب المباشرة، لتتحول إلى شكل آخر من النزاع طويل المدى”، مضيفا: “إنما النصر صبر ساعة”.
مقالات ذات صلة تركي الفيصل يكشف عن موقف بلاده تجاه المساعي الأمريكية للتطبيع بين السعودية وإسرائيل 2024/01/01الاقتصاد "الاسرائيلي" في غرفة الانعاش!
رغم المساعدات من الولايات المتحدة والصهيونية العالمية، جيش الاحتلال يقرر تسريح 5 ألوية قتالية تعمل في غزة، لعودة افرادها لدورة الاقتصاد قبل ان ينهار.
????تضاعف عجز الموازنة خمس مرات
???? الخسائر العسكرية والاقتصادية والنفسية المباشرة وغير…
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عامر الشوبكي الاقتصاد الإسرائيلي غرفة الإنعاش جيش الاحتلال غزة عجز الموازنة الخسائر العسكرية الاقتصادية الاحتلال
إقرأ أيضاً:
كيف نفذت القسام عملية ثانية بمكان “كسر السيف”؟ الدويري يجيب
#سواليف
قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )- نفذت عملية هجومية ثانية في نفس مكان كمين ” #كسر_السيف “، وجرت في عمق “القوات المنفتحة” بالمنطقة الأمنية العازلة.
وأوضح الدويري -في حديثه للجزيرة- أن القوات المهاجمة تفضل تنفيذ عمليات بالقوات المنفتحة وليس المتمركزة على الحافة الأمامية، التي يكون فيها درجة الاستعداد والانتباه في أقصى حالاتها، مقابل أريحية للقوات المنفتحة التي تبتعد عن خط التماس.
ووفق قراءة عسكرية للدويري، فإن #جيش_الاحتلال أجرى عملية #تفتيش للأرض بعد #كمين ” #كسر_السيف “؛ بحثا عن الأنفاق وأي مدلولات تعقب لمقاتلي #المقاومة.
مقالات ذات صلةوأعلن جيش الاحتلال مساء أمس الخميس مقتل قائد دبابة من الكتيبة 79 في معارك شمال قطاع #غزة، وكشف أيضا عن إصابة من وحدة يهلوم وجندي من الكتيبة ذاتها بجروح خطيرة.
وذكرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن الجندي القتيل أصيب بنيران #قناص في بيت حانون قرب موقع عسكري بالمنطقة العازلة.
وخلص الدويري إلى أن القسام استمرت في عملية المراقبة بعد كمين “كسر السيف” وتوصلت لقناعة بأن “الاحتلال خدع بنتائج بحثه وتعقبه”.
وبناء على هذه الخلاصة، استخدم مقاتلو حماس “المكان ذاته، ولكن ليس بالضرورة من خلال عين النفق ذاته الذي استخدم بالعملية الأولى”.
من جانبها، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري أن عملية القنص التي قتل فيها قائد الدبابة وقعت في المنطقة العازلة شمال غزة.
وحسب هذا المصدر، فإن القنص وقع على بعد مئات الأمتار من مكان مقتل قصاص الأثر السبت الماضي، في إشارة إلى كمين “كسر السيف”، لافتا إلى أن “الجيش يحقق في ما إذا كانت نفس الخلية تقف وراء هذه العملية”.
ووفق الدويري، فإن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير دخل إلى غزة تحت مقاربة تصفير الخسائر البشرية، لكن جيشه تكبد بالعملية الأولى ببيت حانون قتيل و5 جرحى إلى جانب انسحاب المهاجمين، وكذلك قتل جندي وأصيب آخرون في العملية الثانية.
وخلص إلى أن المنطقة العازلة ستكون “عبئا ووبالا مستقبليا على جيش الاحتلال”، وستصبح “ورقة لصالح القسام وفصائل المقاومة”.
وتمكن المنطقة العازلة فصائل المقاومة من الوصول لأهدافها -وفق الدويري- في ظل خوضها حرب استنزاف وعصابات، مؤكدا أن جيش الاحتلال يتعامل مع أشباح “تظهر في المكان والزمان غير المتوقعين”.
والأحد الماضي، قالت كتائب القسام إنها نفّذت السبت كمين “كسر السيف” شرق بلدة بيت حانون، وبدأته بإطلاق قذيفة مضادة للدروع ضد عربة تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة التابعة للجيش الإسرائيلي.
وحسب القسام، فإنه فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة مضادة للأفراد وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح. كما استهدف عناصر القسام موقعا مستحدثا لقوات الاحتلال في المنطقة بـ”4 قذائف (آر بي جي)، وأمطروه بعدد من قذائف الهاون”.