قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن الشعب المصري ليس شعبًا ديمقراطيًا، مشيرًا إلى أنه لا أحد يؤمن بالديمقراطية في مصر أو يمارسها.

إبراهيم عيسى يبدأ 2024 بالهجوم على مدبولي وحكومته إبراهيم عيسى يكشف عن أمنياته في 2024.. ويواصل هجومه على السلفيين والإخوان

وأضاف "عيسى" خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الإثنين، أن الخطورة في أن الأحزاب والمثقفين والحقوقيين لا يمارسون ديمقراطية.

تطبيق الديمقراطية 

وتابع "لا احد ديمقراطي ولا يؤمن بها ولا يمارسها ولكن هذا لا يعني أننا لا نطبق الديمقراطية، محدش هيتعمل الديمقراطية بدونها ولا يمكن تعلمها في غيابها".

واستطرد إبراهيم عيسى "لا يوجد سياسي في مصر، وآخر السياسيين كان كمال الشاذلي ومش شرط السياسي يكون معارض ممكن يكون بتاع الدولة وقد يكون معارضًا".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إبراهيم عيسى الديمقراطية إبراهیم عیسى

إقرأ أيضاً:

تجدد الاشتباكات في مدينة غوما شرق الكونغو الديمقراطية

تجددت الاشتباكات يوم أمس بين المتمردين والمليشيات التابعة للجيش النظامي في مدينة غوما، شرق الكونغو الديمقراطية، والتي تسيطر عليها حركة إم23 التي تتهم رواندا بدعمها.

ونقلت رويترز عن السكان المحليين أن المواجهات الجديدة تعد الأسوأ من نوعها، منذ أن اندلع القتال داخل المدينة في يناير/كانون الثاني الماضي.

وفي بيان صادر من الحكومة مساء السبت، فإن المواجهات تسببت في مقتل 52 شخصا من مدينة غوما والبلدات الواقعة حولها.

وأفاد السكان المحليون بأن تبادلا كثيفا لإطلاق النار وقع في المنطقة، واستخدمت فيه أسلحة مختلفة من ضمنها قاذفات الصواريخ.

ووفقا لشهود عيان فإن بعض القتلى والمصابين ينتمون لحركة إم23 المتمردة، والتي استولت على المدينة منذ مطلع العام الجاري.

تدافع المسؤوليات

وألقت الحكومة، في بيان صادر عنها يوم أمس، مسؤولية ما حدث من أعمال العنف على متمردي إم23، لكن المتحدث باسم الحركة ويلي نغوما أعلن في منشور على منصة إكس أن الهدوء عاد للمدينة بعد استفزازات قام بها عناصر من الجيش الكونغولي ومليشيات "وازالندو" المتحالفة معه.

مدنيون فروا من غوما شرق الكونغو الديمقراطية بسبب القتال بين متمردي إم23 والقوات الحكومية (رويترز)

وأصدرت مليشيات "وزالندو" بيانا قالت فيه إن ما حدث كان ردا على هجمات من حركة إم23 في وقت سابق من الأسبوع الماضي.

إعلان

وحسب بيانات من الأمم المتحدة، فإن تصاعد العنف في شرق جمهورية الكونغو خلال الأشهر الأخيرة تسبب في مقتل أكثر من 7 آلاف شخص، وعمليات نزوح وتهجير واسعة.

وتأتي هذه الاشتباكات في وقت تجتمع فيه الأطراف المتصارعة في العاصمة الدوحة بعد الوساطة التي أطلقها أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في مارس/آذار الماضي، الهادفة للوصول إلى حل يفضي إلى وقف الصراع الذي بات يهدد بوقوع حرب إقليمية.

مقالات مشابهة

  • إبراهيم الشاذلي يكتب: رقم لم ينتبه له أحد
  • كمال الزين: الجنجويد قتلوا أبي
  • بعد التراجع العالمي.. ما هو مصير سعر الذهب وآخر تحديث؟
  • بوصعب: التزام اسرائيل وقف اطلاق النار يؤمن الاستقرار المطلوب
  • صفات عظماء القادة السياسيين . . !
  • عيسى والبرعصي يستعرضان أداء الاقتصاد الوطني مع صندوق النقد الدولي
  • تجدد الاشتباكات في مدينة غوما شرق الكونغو الديمقراطية
  • فتح باب التقدم لجائزة حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم
  • فتح باب التقدم لجائزة «حمد بن عيسى» لاستخدام تكنولوجيا المعلومات في التعليم
  • اليونسكو تفتح باب التقدم لجائزة حمد بن عيسى لتكنولوجيا التعليم 2025