صحيفة الاتحاد:
2025-04-26@01:43:19 GMT

منتخبنا إلى نصف نهائي «عربية السلة»

تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT

علي معالي (دبي)

أخبار ذات صلة مينيسوتا يُفسد «حفل الملك»! منتخبنا يواجه الجزائر في ربع نهائي «عربية السلة»

تأهل منتخبنا الوطني لكرة السلة للرجال، إلى نصف نهائي البطولة العربية بالقاهرة، بتغلبه على الجزائر  79- 73، في دور الثمانية، محققاً فوزه الثالث حتى الآن، ليواجه مصر اليوم، وهي المرة الأولى التي يتأهل فيها منتخبنا إلى «المربع الذهبي» في تاريخ مشاركاته بالبطولة، وثاني إنجاز عربي للسلة الإماراتية، بعد الميدالية الفضية التي أحرزها «الجيل الذهبي» في دورة الألعاب «لبنان 1997».


جاءت المباراة أمام الجزائر قوية، وفرض منتخبنا سيطرته على مجرياتها، وسجل كريستيان الرصيد الأعلى «25 نقطة»، وحامد عبداللطيف «15 نقطة».
وأبدى عبداللطيف الفردان، نائب رئيس اتحاد السلة، رئيس البعثة، سعادته بالفوز والتأهل، وقال: إن الوصول إلى «المربع الذهبي» إنجاز كبير لمنتخبنا الشاب الذي يسير بخطى ثابتة، سعياً وراء تحقيق أفضل الإنجازات، سواء على المستوى العربي أو الآسيوي، ونسعى لتوفير كل الإمكانيات، من خلال جهد اللواء «م» إسماعيل القرقاوي رئيس الاتحاد.
وقال د. منير بن حبيب المدير الفني، إن الصعود إلى نصف النهائي إنجاز كبير، ونجح المنتخب في  التعامل مع الدقائق الأخيرة، مشيراً إلى أن التفوق في النصف الأول من اللقاء، وبفارق كبير نتج عنه  الثقة الزائدة والأخطاء الدفاعية التي منحت الفريق الجزائري فرصة  العودة إلى المباراة تقليص الفارق في الدقائق الأخيرة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: منتخب السلة منتخب كرة السلة عربية السلة كرة السلة البطولة العربية لكرة السلة البطولة العربية للسلة

إقرأ أيضاً:

أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟



 

في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.

هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و"الترندات"؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟

أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.

بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن "صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين". آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.

بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.

الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟

ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.
 

مقالات مشابهة

  • اتحاد السلة العراقي يعلن جدول مباريات ختام دوري المحترفين
  • أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
  • «نيويورك نيكس» و«فيلادلفيا سيكسرز» يلتقيان في أبوظبي 2 أكتوبر
  • أحمد الشناوي: لدينا طموح كبير للتتويج بدوري أبطال أفريقيا وهدفنا تحقيق إنجاز تاريخي
  • وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير
  • شباب الأهلي يتصدر دوري السلة بـ «العلامة الكاملة»
  • الهوكي يلاقي بنجلاديش في نصف نهائي كأس الاتحاد الآسيوي
  • 20 مدرسة في ختام مسابقة المدارس للسلة الثلاثية
  • واتس: أبوظبي توفّر فرصاً استثنائية لتطوير المواهب
  • منتخب يد الشاطئية يواصل تدريباته المكثفة لحصد البطولة الآسيوية