تابعت وزارة التنمية المحلية، جهود بعض المحافظات في حصاد محصول القمح لهذا العام، وذلك في إطار توجيهات اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية باعتبار ملف القمح هو الأهم حاليًا لتحقيق الاكتفاء الذاتي ومخزون استراتيجي من القمح في ظل التحديات التي تواجهها الدولة المصرية من التغيرات المناخية وتوابع الحرب الروسية الأوكرانية.

أخبار متعلقة

التنمية المحلية تتابع مشروعات تنمية الصعيد

وزير التنمية المحلية يتابع جهود المحافظات في إزالة التعديات

التنمية المحلية تتابع جهود المحافظات في المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»

وزير التنمية المحلية يتابع جهود المحافظات في توريد القمح

عمليات التنمية المحلية تتابع جهود 100 يوم صحة بسوهاج وكفر الشيخ

التنمية المحلية تستجيب لشكوى تراكمات القمامة بأرض الجولف

التنمية المحلية تتابع جهود ٣ محافظات في الإزالات

في أسيوط، ناقش المحافظ اللواء عصام سعد، معدلات ونسب توريد القمح المحلي والمتابعة المستمرة لاعمال التوريد، مشيرا إلى ارتفاع معدلات التوريد إلى 138 الف و263طن منذ بدء موسم التوريد وحتى اليوم بمختلف المواقع التخزينية البالغ عددها 28 شونة وصومعة وهنجر ومركز تجميع.

ونوه إلى أن الدولة قدمت تسهيلات كبيرة للمزارعين هذا العام كما إنه يتم صرف مستحقات ‏المزارعين خلال 48 ساعة بحد أقصى بعد التوريد، مشيرًا إلى متابعته المستمرة لأعمال التوريد عن طريق جولاته الميدانية للشون والصوامع والتقارير اليومية بغرفة الأزمات الرئيسية والغرف الفرعية على مستوى المراكز، مؤكدًا انتظام سير أعمال التوريد بكافة مواقع التخزين والاستلام على مستوى المحافظة.

وفي الشرقية، تابع المحافظ الدكتور ممدوح غراب، عملية حصاد وتوريد محصول القمح مع المزارعين على مستوى المحافظة، ومساعدتهم في سرعة تسليمه لصوامع التخزين، موجهًا الجهات المعنية بتذليل كافة العقبات أمام المزارعين لتحقيق أكبر كمية توريد هذا العام، حيث وصل إجمالي كمية الأقماح المحلية الموردة حتى الآن بلغت ٥٣٥٣٠٨ أطنان و٨٤٩ كيلو قمح.

وزارة التنمية المحلية التنمية المحلية اخبار وزاره التنميه المحليه اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية القمح توريد أعمال توريد القمح جهود المحافظات في توريد القمح

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزارة التنمية المحلية التنمية المحلية اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية القمح توريد التنمیة المحلیة تتابع وزیر التنمیة المحلیة جهود المحافظات فی تورید القمح

إقرأ أيضاً:

يحاولون منع قطع الاشجار وحرائق الغابات.. لنتعرف على حراس الجبل الأخضر في ليبيا

ليبيا – نشر موقع إخباري تابع لـ”اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي” تقريرًا ميدانيًا حمل العنوان الهام “لنتعرف على حراس الجبل الأخضر في ليبيا”.

التقرير الذي أعدته مجموعة ” Climate Champions ” وتابعته وترجمته صحيفة المرصد أكد خوض منظمات المجتمع المدني المحلية في ليبيا حربًا مختلفة وصعبة للغاية رامية إلى تحقيق هدف حماية المنطقة الأكثر خضرة في البلاد من التصحر وتدهور الأراضي الناجم عن النشاطات البشرية.

ووفقًا للتقرير يمتد الجبل الأخضر لنحو 350 كيلومتر على ساحل البحر الأبيض المتوسط محاطًا بالصحراء الجافة في ليبيا مشيرًا إلى أن هذه المنطقة المقدرة مساحتها بمليونين و300 ألف فدان موطن لـ70% من النباتات في البلاد ​​فضلًا عن اشتهارها بغاباتها الخصبة والحياة البرية المتنوعة.

وبحسب التقرير للنباتات الطبيعية في الجبل الأخضر تأثير كبير فهي توفر موائل مناسبة للحياة البرية وعناصر غذائية للتربة مرجعًا تدهور وضع المنطقة حاليًا إلى ضعف سلطات الدولية التنظيمية والمعنية بحماية البيئة بعد الإطاحة الدموية بالعقيد الراحل القذافي.

وأرجع التقرير تفاقم تدهور الأراضي الناجم عن النشاطات البشرية لمطالب اجتماعية واقتصادية ناشئة من قطع الأشجار للحصول على الفحم أو الإسكان، فضلًا عن الرعي الجائر لإنتاج الماشية فالأخير نشاط اقتصادي رئيسي لـ45% من سكان المنطقة.

وبين التقرير إن هذه الأنشطة أفضت إلى تأثيرات كارثية بما فيها تآكل التربة وفقدان الغطاء النباتي ما أدى إلى تدهور سريع ومثير للقلق، مشيرًا لقيادة “جمعية ليبيا الجديدة” المعنية بالبيئة والموارد الطبيعية في منطقة الجبل الأخضر جهود لإعادة التحريج بهدف حماية هذا الغطاء الحرجي المهم.

ووصف التقرير منظمة المجتمع المدني المحلية هذه بواحدة من العديد من الجهات الفاعلة غير الحكومية المؤيدة لمبادرة “نداء للعمل” الخاصة بأنظمة الغذاء الصادرة عن كبار الدول المعنية بتغير المناخ ناقلا عن يونس احويج المدير التنفيذي لـ”جمعية ليبيا الجديدة” وجهة نظره بالخصوص.

وقال احويج:”لقد عملنا بشكل وثيق مع المجتمع المحلي للحد من الانتهاكات والتعدي على هذه المنطقة المهمة التي تعد رئة خضراء ليس فقط لليبيا بل للقارة الإفريقية ومنطقة البحر الأبيض المتوسط ونحن بحاجة إلى إنقاذ الغابات والحيوانات والنظام البيئي بأكمله ولكن لا يمكننا القيام بذلك بمفردنا”.

وأوضح التقرير أن منظمة احويج قادت منذ تأسيسها في العام 2013 جهودًا لإعادة التحريج بتمويل من الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة بهدف استعادة نظام بيئي غاباتي مساحته بمساحة 301 من الهكتارات من حرائق غابات حدثت عامي 2013 و2014 ما أثر على 25% من أنواع النباتات بالمنطقة.

وأضاف التقرير إن العام 2019 شهد اندلاع حريق غابات آخر ما تسبب في خسائر لا يمكن تعويضها للغطاء الحرجي في ليبيا فيما تضافرت جهود أفراد المجتمع المحلي في زراعة شتلات يتم التبرع بها أحيانا من قبل الشركات محلية أو من المواطنين.

وتابع التقرير إن “جمعية ليبيا الجديدة” تسارع في كثير من الحالات إلى مساعدة رجال الإطفاء المحليين لإخماد الحرائق، فضلًا عن قيادتها جهود التعليم البيئي وتثقيف الطلاب بأهمية الجبل الأخضر وإشراكهم في زراعة الشتلات والحفاظ عليها.

وتحدث التقرير عن عدم امتلاك منظمات المجتمع المدني المحلية العاملة في الجبل الأخضر موارد كافية لمواصلة توفير شتلات الأشجار الحرجية المناسبة، فضلًا عن افتقارها لأنظمة الإنذار المبكر ونظم المعلومات الجغرافية وتقنيات الاستشعار عن بعد.

ونبه التقرير إلى الحاجة الملحة إلى رفع مستوى قدرات السلطات المحلية في مجال مكافحة الحرائق بالإضافة إلى وجوب العمل على توفير الطائرات والمعدات المناسبة الأخرى للتدخل في داخل الغابات الجبلية أو الهضاب المرتفعة في الجبل الأخضر.

ترجمة المرصد – خاص

مقالات مشابهة

  • وزارة التنمية المحلية تتابع مشروعات حياة كريمة في أسيوط وأسوان
  • يحاولون منع قطع الاشجار وحرائق الغابات.. لنتعرف على حراس الجبل الأخضر في ليبيا
  • انطلاق المرحلة الثانية للموجة 23 لإزالة التعديات ومخالفات البناء غدا
  • «التنمية المحلية»: تنفيذ 212 ألف مشروع بتكلفة 29 مليار جنيه ضمن «مشروعك»
  • الرئيس العليمي يشيد بدور مؤسسات حضرموت المدنية في التنمية المحلية
  • إنتظام سير العمل بمنظومة توريد القمح لشون وصوامع الشرقية
  • التنمية المحلية تتابع جهود المنيا للنهوض بمنظومة المخلفات الصلبة
  • وزير الزراعة ومحافظ مطروح يتفقدان جهود التنمية الزراعية في منطقة وادى الحريقة
  • وزير الزراعة والمحافظ يتفقدان جهود التنمية الزراعية في مطروح
  • محافظ سوهاج يتابع جهود الوحدات المحلية في النظافة وتمهيد الطرق