أستاذ تمويل: انضمام مصر إلى "بريكس" يخفض الضغط على الدولار
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار، إن انضمام مصر رسميًا لتجمع بريكس يعزز التنمية الاقتصادية، موضحا أن محاور التعاون مع بريكس متعددة ومنها حركة التجارة الدولية والتدفق الاستثماري والسياحي.
شاهد يوتيوب اليوم.. مباراة ليفربول ضد نيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز أحمد جمال يساند صديقه أحمد عادل في عزاء والدته مصر سوق كبير إفريقيا وعربياوأضاف "إبراهيم"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين في برنامج "آخر النهار"، المذاع على قناة "النهار"، اليوم السبت أن تكتل البريكس هو الأهم من حيث حجم النشاط الاقتصادي والتجارة الدولية، مشيرا إلى أن مصر سوق كبير إفريقيا وعربيا.
وأشار إلى أن شكل حركة التجارة الدولية يتغير تدريجيا خاصة في ظل الصراعات الاقتصادية بين أمريكا وأوروبا من ناحية، والصين وروسيا من جانب آخر، منوها بأن انضمام مصر إلى تكتل بريكس يخفض الضغط على الدولار ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور هشام إبراهيم مصر بريكس التنمية الاقتصادية ا حركة التجارة الدولية
إقرأ أيضاً:
المغرب: البنك المركزي يخفض الفائدة إلى 2.25%
أعلن البنك المغربي المركزي مساء الثلاثاء خفض سعر الفائدة الرئيسي بواقع 25 نقطة أساس إلى 2.25 بالمئة، في ثاني خفض على التوالي, وقال البنك إن القرار يتسق مع توقعات التضخم وسيساهم في تحفيز النمو وتوفير فرص العمل.
ويعمل البنك المركزي على تيسير السياسة النقدية منذ يونيو الماضي للمساعدة في تعزيز الاستثمار في البنية التحتية مع استعداد المغرب لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030 مشاركة مع إسبانيا والبرتغال.
فيما أفاد بيان صادر عن البنك في أعقاب الاجتماع الفصلي لمجلسه بأنه من المتوقع أن يظل التضخم الذي ينسب بشكل رئيسي إلى أسعار المواد الغذائية "متوسطا" عند اثنين بالمئة خلال العامين الجاري والمقبل.
وأضاف البيان أن التوقعات تحيط بها حالة عدم اليقين بسبب التوترات الجيوسياسية وتأثيرها على التضخم، فضلا عن زيادة المحاصيل في المغرب بعد جفاف طويل الأمد.
وقال البنك المركزي المغربي إنه بافتراض تحسن النشاط غير الزراعي، سينمو الاقتصاد المغربي 3.9 بالمئة هذا العام من 3.2 بالمئة العام الماضي.
كما أضاف أنه من المتوقع أن يبلغ محصول الحبوب في المغرب 3.5 مليون طن هذا العام بسبب تأخر هطول الأمطار، وهو ما يزيد قليلا عن 3.12 مليون طن في العام الماضي لكنه لا يزال أقل من المتوسط, اذ ان مع استمرار تفوق الواردات على الصادرات، سيرتفع عجز ميزان المعاملات الجارية إلى 2.9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام من واحد بالمئة في عام 2024.
ومن المتوقع أن تبلغ احتياطيات المغرب من النقد الأجنبي 391.8 مليار درهم (40.5 مليار دولار) في نهاية عام 2025، وهو ما يكفي لتغطية 5.5 شهر من الواردات.
وقال البنك إن ارتفاع عائدات الضرائب سيساعد في تعويض ارتفاع الإنفاق على الاستثمار وخفض العجز المالي إلى 3.9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025 و3.6 بالمئة في عام 2026 من 4.1 بالمئة في العام الماضي.
كلمات دالة:المغربالاقتصاد المغربيالبنك المغرب المركزيالتضخمخفض سعر الفائدة© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن