أستاذ تمويل: انضمام مصر إلى "بريكس" يخفض الضغط على الدولار
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم أستاذ التمويل والاستثمار، إن انضمام مصر رسميًا لتجمع بريكس يعزز التنمية الاقتصادية، موضحا أن محاور التعاون مع بريكس متعددة ومنها حركة التجارة الدولية والتدفق الاستثماري والسياحي.
شاهد يوتيوب اليوم.. مباراة ليفربول ضد نيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز أحمد جمال يساند صديقه أحمد عادل في عزاء والدته مصر سوق كبير إفريقيا وعربياوأضاف "إبراهيم"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين في برنامج "آخر النهار"، المذاع على قناة "النهار"، اليوم السبت أن تكتل البريكس هو الأهم من حيث حجم النشاط الاقتصادي والتجارة الدولية، مشيرا إلى أن مصر سوق كبير إفريقيا وعربيا.
وأشار إلى أن شكل حركة التجارة الدولية يتغير تدريجيا خاصة في ظل الصراعات الاقتصادية بين أمريكا وأوروبا من ناحية، والصين وروسيا من جانب آخر، منوها بأن انضمام مصر إلى تكتل بريكس يخفض الضغط على الدولار ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور هشام إبراهيم مصر بريكس التنمية الاقتصادية ا حركة التجارة الدولية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية أصبحت محورا رئيسيا في الأجندة الدولية
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن دعوات التهجير مرفوضة تماما على المستويات المصرية والعربية والدولية، مشيرًا إلى أن هذا الرفض ليس فقط موقفا رسميا من الحكومات، بل هو أيضا موقف شعبي راسخ.
مصر ترفض التهجير بكل أشكالهوأوضح «بدر الدين»، خلال لقاء مع الإعلامي جمال عنايت ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر ترفض التهجير بكل أشكاله، سواء كان مؤقتًا أو دائمًا، وإلى أي وجهة كانت، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي دولة أخرى، مؤكدا أن هذا الموقف المبدئي ينبع من إدراك خطورة التهجير على القضية الفلسطينية، خاصة أنه يؤدي إلى إفراغ الأرض الفلسطينية من سكانها، ما يهدد بتصفية القضية بالكامل.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي بدأ يعبّر عن رفضه الواضح لمثل هذه الخطط، لافتا إلى تصريحات وزير خارجية الفاتيكان التي شددت على الرفض القاطع للتهجير، بالإضافة إلى مواقف دول أوروبية كفرنسا وألمانيا، وكذلك دول الاتحاد الأوروبي.
22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجيروقدم أستاذ العلوم السياسية، إحصائية تؤكد أن الرفض العربي والإسلامي واسع النطاق، مشيرا إلى أن هناك 22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجير، و57 دولة إسلامية تتخذ الموقف نفسه، مما يعني أن 79 دولة عربية وإسلامية ترفض التهجير بشكل قاطع، وإذا أضفنا الدول الأوروبية والمجتمع الدولي الرافض، فإن نسبة الرفض تتجاوز 50% من إجمالي دول العالم المقدر عددها بـ193 دولة.
وشدد الدكتور إكرام بدر الدين، على أن التمسك الفلسطيني بأرضه، رغم كل التحديات والصعوبات، يعكس الوعي الكبير بخطورة التهجير، مؤكدا أن هذه القضية لم تعد شأنًا إقليميًا فقط، بل أصبحت محورًا رئيسيًا في الأجندة الدولية.