عضو التنسيقية: انضمام مصر لـ«بريكس» فرصة كبيرة لفتح آفاق جديدة للتصدير
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
قال المهندس أحمد الباز، الأمين العام المساعد بحزب مصر أكتوبر، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن انضمام مصر بشكل رسمي لتجمع دول البريكس يفتح أمامها آفاقا جديدة للتصدير وبالتالي تشجيع الاستثمارات بها.
البريكس أحد أهم التكتلات الاقتصادية في العالموأضاف «الباز» في تصريحات له، أن تجمع البريكس يعتبر أحد أهم التكتلات الاقتصادية في العالم خلال الفترة الحالية، لافتا إلى أن انضمام مصر للتجمع يساعدها في تجاوز الأزمة الاقتصادية التي تواجهها، إذ يعتبر طوق نجاه للاقتصاد المصري.
وأشار إلى أن تجمع البريكس يساعد مصر في زيادة معدلات التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة بين مصر والدول الأعضاء في البريكس، مؤكدا أن مصر ستحقق العديد من المكاسب بانضمامها رسميا للتجمع؛ أبرزها زيادة معدلات التبادل التجاري والاستثمارات.
وأوضح الأمين أن انضمام مصر للبريكس خطوة وفرصة كبيرة حيث يفتح آفاقا جديدة للتصدير وبالتالي تشجيع الاستثمارات، لافتا إلى أن الدولة المصرية تعمل على الوصول إلى كافة الحلول الممكنة للخروج من الأزمة الاقتصادية ويتم ذلك من خلال تعزيز الشراكة الاقتصادية مع كبرى اقتصاديات العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الباز أحمد الباز البريكس السيسي الرئيس السيسي انضمام مصر
إقرأ أيضاً:
ندوة علمية بصيدلة عين شمس تكشف عن آفاق جديدة لعلاج السرطان الشخصي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بكلية الصيدلة جامعة عين شمس فعاليات الموسم الثقافي للفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2024/2025.
وجاءت الندوة الرابعة بعنوان "الجسيمات الورمية المشتقة من المرضى: آمال جديدة لعلاج السرطان الشخصي"، تحت إشراف د. رولا ميلاد لبيب، القائم بعمل وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وخلال الندوة، قدمت د. مي طلبة، أستاذ الأدوية والسموم بالكلية، عرضًا مفصلًا حول نموذج زراعة الأنسجة ثلاثية الأبعاد للجسيمات الورمية المستخلصة من عينات الأورام المفصولة من المرضى.
واعتبرت هذه الجسيمات أداة واعدة لتطوير علاجات أكثر فعالية تتناسب مع طبيعة كل ورم، مع الأخذ في الاعتبار التباين الجيني وآليات مقاومة الخلايا السرطانية للعلاجات الحالية.
كما تحدثت عن إمكانية دمج خلايا المناعة في هذه النماذج لدراسة استجابة الأورام للعلاجات المناعية.
وشهدت الندوة حضور عدد من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة بالكلية.