تحت التعذيب.. استشهاد أسير فلسطيني في سجن مجدو الإسرائيلي
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الاثنين، بأن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي تعلن استشهاد أسير فلسطيني من الضفة الغربية في سجن مجدو.
وأضافت وسائل الإعلام الفلسطينية، أن الأسير الفلسطيني الذي استشهد في مجدو قضى تحت التعذيب، وهو من مدينة نابلس ويبلغ من العمر 23 عاماً.
ومن جانبها أكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير، استشهاد أسير في سجن مجدو، دون معرفة أي تفاصيل حتى اللحظة عن هوية الشهيد، ويجري التحقق والمتابعة.
ووصل عدد الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي دون تهمة إلى أعلى مستوى تاريخي وسط موجة مكثفة من الاعتقالات في خضم العدوان علي قطاع غزة.
ويحتجز أكثر من 8000 فلسطيني في السجون الإسرائيلية، وسط موجة مكثفة من الاعتقالات في غزة والضفة الغربية، وفقًا لجماعات حقوق الإنسان، وفق تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية اليوم الخميس.
وقالت مؤسسة الضمير، وهي جماعة حقوقية تدعم المعتقلين السياسيين الفلسطينيين، إن المئات من المعتقلين من غزة، من بينهم 123 امرأة، على الرغم من أن العدد الحقيقي للمحتجزين من القطاع قد يكون أعلى من ذلك بكثير.
دعم الاحتلال.. حركة فتح تتهم الولايات المتحدة بالمسؤولية في حرب غزة إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معركة بشمال قطاع غزةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسير فلسطيني الضفة الغربية نابلس قطاع غزة غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: 214 طفلا رضيعا ولدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية في غزة
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب نحو 10 آلاف و100 مجزرة، راح ضحيتها 61 ألفا و182 شهيدا ومفقودا منذ 7 أكتوبر 2023، و2092 عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ومسحها من السجل المدني بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة وراح ضحيتها 5967 شهيدا، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأضافت وسائل الإعلام، أن 214 طفلا رضيعا ولدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية، و808 أطفال استشهدوا عمرهم أقل من عام، مضيفا: 44 فلسطينيا استشهدوا بسبب سوء التغذية وسياسة التجويع، و8 استشهدوا نتيجة البرد الشديد في خيام النازحين بينهم 7 أطفال، و12316 شهيدة من النساء، و1155 شهيدا من الطواقم الطبية، و94 من الدفاع المدني، و205 من الصحفيين.
وتابعت وسائل الإعلام: «الاحتلال ارتكب 150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة تأمين المساعدات راح ضحيتها 736 شهيدا، واستهدف 220 مركزا لإيواء النازحين، واعتقل 360 فردا من الكوادر الصحية، وأعدم ثلاثة أطباء داخل السجون.