رصد – نبض السودان

أكد الناطق الرسمي للحرية والتغيير جعفر حسن لـ(راديو دبنقا) استعدادهم للقاء القائد العام للجيش الفريق اول عبدالفتاح البرهان في اي مكان ولو في قاعدة كرري العسكرية، مؤكدا اكتمال الترتيبات للقاء رئيس تنسيقية القوى المدنية (تقدم) د. عبد الله حمدوك بقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو بفندق الشيراتون باديس أبابا مساء اليوم الاثنين.

وفي السياق ذاته قال عضو لجنة الإتصال السياسي لـ(تقدم) ولجنة مقاومة الكلاكلات عثمان سر الختم لـ(راديو دبنقا): إن تقدم ستطرح لحميدتي رؤيتها حول وقف الحرب، ووقف الاعتداءات على المدنيين بالسيطرة على قواته فيما ثمن رئيس حزب الأمة القومي المكلف برمة ناصر إبداء قائد قوات الدعم السريع تفهمه لتداعيات الحرب وحرصه على السلام مشددا بأن(تقدم) ستواصل مسعاها لوقف الحرب بلقاء البرهان.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الحرية مستعدون والتغيير

إقرأ أيضاً:

هل تستعد الولايات المتحدة للتمركز في مدينة عين العرب؟

أنقرة (زمان التركية) – شهد يوم أمس انطلاق رتل عسكري يحمل مواد لوجستية ووقود وحجرات وآلات عمل وجدران خرسانية من قاعدة أمريكية في الحسكه اتجاه الرئيس الشرقي لمدينة حلب.

وذكرت مصادر غير رسمية أن المبنى الواقع في مركز مدينة عين العرب الذي كان يُعرف سابقا بفندق “كينيم” وأصبح حاليا سكن طلابي سيتحول إلى قاعدة للقوات الأمريكية.

وأضافت المصادر غير الرسمية أنه سيتم إقامة نقاط مراقبة في صرين وسد تشرين ونقطتين آخرتين.

هذا وتخضع مدينة عين العرب الواقعة شرق نهر الفرات لسيطرة قوات سورية الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة. ومنذ سقوط نظام حزب البعث في سورية، يكثف الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا هجمات على مناطق سيطرة القوات الكردية في محاولة لاسترداد السيطرة عليها، حيث ترغب تركيا في تطهير المنطقة الممتدة على الشريط الحدودي من عناصر التنظيم المسلح.

في المقابل، تواصل قوات سوريا الديمقراطية تعزيز قواتها داخل المدينة، بينما قامت الولايات المتحدة برفع العلم الأمريكي داخل المدينة لمنع أي هجوم من الطرفين.

وتمكنت الجهود الأمريكية من التوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار بين الجانبين في محاولة منها لكسب الوقت لتقييم الوضع، ونص الاتفاق على انسحاب من تبقى من عناصر قوات سورية الديمقراطية من مدينة منبج وريفها برفقة عائلاتهم، وتسليم منطقة ضريح سليمان شاه للقوات التركية، بالإضافة إلى استمرار خدمات توزيع الكهرباء بشكل منتظم من سد تشرين وانسحاب القوات من الطرفين، والالتزام ببنود الاتفاق من قبل الجانبين.

وسعت الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق دائم بين الطرفين، غير أن تلك الجهود باءت بالفشل في ظل إصرار تركيا على إنشاء قاعدة تركية في سد قره قوزاق الواقع بين مدينتي عين العرب (كوباني) ومنبج شرق حلب، التي سيطرت عليها الفصائل الموالية لتركيا مؤخراً ضمن عملية «فجر الحرية».

Tags: التطورات في سورياالجيش الوطني السوريالقوات الأمريكية في سورياعين العربقوات سوريا الديمقراطيةكوباني

مقالات مشابهة

  • لماذا ذهبت قوات الدعم السربع إلى الحرب؟
  • البرهان يلتقي برهان .. رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يلتقي نائب وزير الخارجية التركي
  • توسع أحكام الإعدام في السودان بمزاعم التعاون مع «الدعم السريع» .. هيئة حقوقية: ما يحدث للنساء في ولاية النيل الأزرق «جرائم ضد الإنسانية»
  • مسؤول سوداني يجدد هجومه على ابن زايد ويصفه بـ شيطان العرب
  • مسؤول سوداني يجدد هجومه على ابن زايد ويصفه بـشيطان العرب (شاهد)
  • اغتيال ناشط مجتمعي في شمبات على يد قوات الدعم السريع
  • ضابط إماراتي ينقل “عبد الرحيم دقلو” إلى قاعدة “أم جرس” تحت حماية الجيش التشادي
  • «التحالف الدولي» ينشئ قاعدة جديدة في سوريا
  • هل تستعد الولايات المتحدة للتمركز في مدينة عين العرب؟
  • شتائم ياسر العطا للإمارات هدف في شباك البرهان