شاهد: طواقم طبية فرنسية تعالج جرحى غزة على متن حاملة طائرات
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
يوجد على متن هذه السفينة الحربية 80 طبيبًا وممرضًا، عسكريين ومدنيين، ويعالجون عشرات الجرحى من سكان غزة.
بدأت حاملة طائرات فرنسية وعلى متنها فريق طبي متخصص، بمعالجة جرحى غزة في ميناء العريش المصري القريب من القطاع.
يبلغ طول حاملة الطائرات "ديكسمود" الراسية في المرفأ المصري منذ 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 199 مترًا وعرضها 32 مترًا.
ويوجد على متن هذه السفينة الحربية 80 طبيبًا وممرضًا، بين عسكريين ومدنيين، ويعالجون عشرات الجرحى من سكان غزة. ويشمل المستشفى غرفتي عمليات وأجهزة أشعة ضوئية ومختبرات تحليل.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية نظام الصحة العقلية في إسرائيل مهدد بالانهيار.. عشرات الأطباء النفسيين يغادرون إلى بريطانيا شاهد: احتفالات رأس السنة 2024 في لندن وروما وبرلين وأثينا ضوء أخضر إسرائيلي لإتمام صفقة تبادل أسرى مع "حماس" فرنسا طوفان الأقصى غزةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فرنسا طوفان الأقصى غزة حركة حماس رأس السنة إسرائيل غزة السنة الجديدة احتفالات قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني شرطة برلين ألمانيا فلسطين حركة حماس رأس السنة إسرائيل غزة السنة الجديدة احتفالات قطاع غزة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مع استمرار قصف غزة.. إمطار إسرائيل بالصواريخ وتسجيل عشرات الإصابات
أفادت مصادر طبية فلسطينية “بمقتل وإصابة عدد من المواطنين، بينهم أطفال ونساء، جراء غارات وقصف مدفعي مكثّف شنّه الجيش الإسرائيلي، أمس الأحد، على مناطق شرقي مدن رفح وغزة وخان يونس، في قطاع غزة، فيما أُجبر الأهالي على مغادرة مناطق في دير البلح، بعد تلقيهم تهديدات عسكرية باستهدافها.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” إن 6 مواطنين، جلهم من الأطفال، قتلوا وأصيب آخرون، إثر قصف طائرات إسرائيلية منزلاً في شارع الميكانيكية وسط خان يونس، جنوبي القطاع.
وأضافت: “قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي بشكل كثيف المناطق الشمالية الشرقية من مدينة رفح، ونسفت عدداً من المباني بالمتفجرات، في حين استهدفت الطائرات الحربية والمدفعية الإسرائيلية مناطق شرق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، ما أسفر عن إصابة عدد من المواطنين”، وفقا لوكالة “وفا”.
وفي السياق ذاته، “أنذرت سلطات الاحتلال مئات المواطنين في أحياء الصحابة، والسماح، والعودة، والزوايدة، والصلاح، بمدينة دير البلح، بضرورة إخلائها الفوري والتوجّه جنوباً نحو مراكز الإيواء المعروفة في منطقة المواصي، تمهيداً لقصفها”.
بدورها، قالت وسائل إعلام فلسطينية فجر يوم الاثنين، “إن صحفيين اثنين قتلا وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف خيمة للصحفيين في محيط مجمع ناصر الطبي بمدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة”، ووثقت مقاطع فيديو مشاهد قاسية لاحتراق صحفي أمام الكاميرات بعد القصف الإسرائيلي لخيمتهم.
من جهتها، أفادت قالت “قناة الأقصى” الفضائية، “إن المدفعية الإسرائيلية قصفت في وقت مبكر الاثنين المناطق الشرقية من حيي الزيتون والشجاعية بمدينة غزة”، وأضافت القناة “أن ذلك تزامن مع إطلاق نار من الآليات العسكرية وغارات للمسيرات الإسرائيلية”.
وأشارت وسائل إعلام محلية إلى “أن غارات إسرائيلية استهدفت فجر الاثنين مدينة رفح ومخيم البريج وسط وجنوبي قطاع غزة”، “كما قصفت الطائرات الإسرائيلية خيام نازحين في مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح وسط قطاع غزة، وقد أسفر القصف عن سقوط إصابات”.
وفي وقت سابق، ناقش رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال سفره إلى الولايات المتحدة، مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس “الهجوم الصاروخي الأخير من قطاع غزة، وأصدر تعليمات بالرد بقوة مع استمرار العمليات المكثفة لجيش الدفاع الإسرائيلي في قطاع غزة ضد حركة “حماس”.
ومن جانبه، نشر مكتب وزير الدفاع بيانا يفيد بأن “كاتس، أمر الجيش بمواصلة وتوسيع العملية العسكرية الحالية ضد حماس في قطاع غزة”.
وقال كاتس: “مقابل كل شظية تصيب أحد سكان عسقلان، سيدفع القتلة من حماس ثمنا باهظا جدا. لن نتسامح مع إطلاق الصواريخ على إسرائيل”.
كما أكد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، “على ضرورة التزام الحكومة بتدمير حركة “حماس”، مشددا “على أن الهجمات الصاروخية التي تعرضت لها المدن الجنوبية من قطاع غزة تذكر الجميع بمواصلة تحقيق هذا الهدف”.
وقال سموتريتش: “إذا كان هناك من يحتاج إلى تذكير لماذا لا ينبغي لنا أن نتوقف لحظة واحدة قبل تدمير حماس، فقد حصل عليه الليلة في شكل إطلاق الصواريخ التي جاءت من غزة إلى المدن الجنوبية”.
وأضاف الوزير: “لقد تعهدنا لمواطني إسرائيل بأن حماس سوف يتم تدميرها وأن سكان الجنوب سوف يتمكنون من العيش بسلام وأمان لسنوات عديدة، وسوف نحقق ذلك”.
ومساء يوم الأحد، أفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن “تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق جنوب إسرائيل، ووفقا للبيان أطلق حوالي 10 صواريخ من قطاع غزة”.
وأفادت خدمة الإسعاف الإسرائيلية “بأن عدة أشخاص أصيبوا جراء القصف، ونقل أحدهم إلى المستشفى بإصابات شظايا ولكن بحالة مستقرة”.
وأعلنت “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، الأحد، “قصف مدينة أسدود برشقة صاروخية ردا على “المجازر الصهيونية” بحق المدنيين في قطاع غزة”.
نقل 29 إسرائيليا إلى المشافي جراء سقوط صواريخ أطلقت من غزة في عسقلان
أفاد موقع “واينت” العبري، اليوم الاثنين، “بأن 29 إسرائيليا نقلوا إلى غرف الطوارئ في مستشفى برزيلاي، عقب سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة، في عسقلان”.
ونقل الموقع عن مستشفى برزيلاي في عسقلان، تأكيده أنه “منذ سقوط الصواريخ على المدينة الليلة الماضية، تم نقل 29 مصابا إلى غرفة الطوارئ، منهم 20 مصابا بحالة ذعر تم علاجهم وخروجهم، و9 مصابين آخرين حالتهم طفيفة. ومن بين المصابين الـ9، تم إطلاق سراح 5 منهم، ولا يزال 4 يتلقون العلاج في المركز الطبي”.
وكانت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس” “استهدفت مدينة أسدود، الأحد، بأكبر وابل من الصواريخ منذ استئناف هجوم إسرائيل على غزة الشهر الماضي”.
وأعلن الجيش الإسرائيلي “اعتراض 5 من الصواريخ العشرة، وسقط صاروخ واحد على الأقل في مدينة عسقلان”، بحسب ما أفاد موقع “واينت”.
وأمس، زعم وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن وجود وثيقة سرية، “قال إنها تؤكد الصلات بين إيران وقيادة حركة “حماس” ودعم إيران لهجوم 7 أكتوبر 2023″.
שר הביטחון חשף התכתבויות בין איראן לסינוואר: "ביקשו 500 מיליון דולר להשמדת ישראל – וקיבלו"@ndvori pic.twitter.com/IzEQgcupdq
— החדשות – N12 (@N12News) April 6, 2025وأمس، “أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 50,695 قتيلا و 115,338 إصابة، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023″، فيما “أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بأن حصيلة القتلى والمصابين منذ 18 مارس الماضي بلغت 1391 قتيلا، 3,434 مصابا”.