الطيران المدني: صناعة النقل الجوى من الأنشطة ذات العائد الضعيف
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكدت وزارة الطيران المدني أن صناعة النقل الجوى تعد من الأنشطة ذات العائد الضعيف التى يتراوح هامش الربح فيها بين (1-2%) طبقًا للتقديرات العالمية الصادرة عن الموقع الرسمى للأياتا لعام 2023:
https://www.iata.org/en/pressroom/2023-releases/2023-06-05-01/
ويشر إلى أن صناعة الطيران تدعم الاقتصاد العالمى بشكل مباشر وغير مباشر وذلك من خلال الوظائف المباشرة والغير مباشرة وذلك بنسبة إجمالية تصل الى 4.
وتوثر صناعة الطيران المدنى على الاقتصاد المصرى حبث تساهم صناعة النقل الجوى بحوالى 7 مليار دولار من اٍجمالى الناتج المحلى بواقع 2.1% من اٍجمالى الناتج القومى من صناعة النقل الجوى.
ولقد شهدت الشركة الوطنية مصر لطيران نموًا ملحوظاُ فى أعداد الركاب عقب عودة حركة الطيران بعد جائحة كورونا حيث بلغت الزيادة فى أعداد الركاب فى عام 2021 بنسبة %52 مقارنة بعام 2020، وحققت اعلى معدلاتها فى عام 2022 حيث بلغ متوسط حركة الركاب بنسبة 85% عن عام 2021 ؛ وفى عام 2023 ارتفعت حركة الركاب بزيادة قدرها 8% عن عام 2022.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الطيران المدني النقل الجوي
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطيران المدني” تُعرف بمبادراتها المقدمة لتحسين تجربة المسافر
شاركت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم، في جلسة بعنوان “دور الهيئة التنظيمي في تحويل تجربة المسافرين في المملكة”، وذلك ضمن أعمال “منتدى الطيران المدني الدولي 2024م” والمنعقد بمدينة شنغهاي الصينية خلال الفترة من 21 – 22 نوفمبر الحالي، بمشاركة خبراء دوليين.
وأوضح نائب رئيس الهيئة العامة للطيران المدني للجودة وتجربة العميل المهندس عبدالعزيز الدهمش خلال المشاركة، أن الهيئة تبنت عدة برامج ومبادرات لتحسين تجربة المسافر ووضعت المعايير والأهداف بشكل طموح وفق أفضل الممارسات العالمية والاعتماد على تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي بما يتواءم مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران والمتوافقة مع رؤية المملكة 2030 لدفع قطاع الطيران نحو التميز.
ولفت النظر إلى أنه لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران واستيعاب زيادة أعداد المسافرين ثلاثة أضعاف لتصل إلى 330 مليون مسافر سنويا بحلول عام 2030م، تركز المملكة على عدة مجالات رئيسة منها: توسيع البنية التحتية, حيث يجري العمل على بناء مطارات جديدة مثل مطار الملك سلمان الدولي، وتوسيع المطارات القائمة، لاستيعاب الحركة المتزايدة، إلى جانب تحسين الكفاءة التشغيلية وتحسين تجربة المسافرين