المدمرة الإيرانية “البرز” تدخل البحر الأحمر
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الاثنين بأن #المدمرة ” #البرز ” في إطار المجموعة 94 التابعة لبحرية #الجيش_الإيراني، دخلت مياه #البحر_الأحمر عبر #مضيق_باب_المندب.
وذكرت وكالة “مهر” أن المدمرة مزودة بصواريخ #كروز بحرية بعيدة المدى.
???? هام
مدمّرة ايرانية تقترب من مضيق #باب_المندب
مصادر خبرية ايرانية: مدمرة #ايران_البرز القتالية وبرفقة سفينة #بوشهر العسكرية تقتربان من #البحرِ_الأحمر للإستقرار قرب مضيق #باب_المندب .
وحسب تقارير إيرانية، فإن المدمرة وصلت إلى المنطقة إلى جانب سفينة “بهشاد” العسكرية لتنفيذ مهمة حماية المصالح الإيرانية وتأمين #خطوط_الملاحة.
وأشارت قناة “العالم” إلى أنه منذ بداية عام 2009، بدأت مجموعات الجيش الإيراني مهماتها في المياه الحرة لتأمين خطوط الملاحة ومحاربة القراصنة وغيرها من المهام.
وفي عام 2019، انضمت المدمرة “البرز” إلى الأسطول الجنوبي لبحرية الجيش الإيراني بعد إجراء إصلاحات رئيسية وتركيب أنظمة تقنية جديدة.
وانضمت هذه المدمرة إلى الأسطول البحري في بندر عباس عام 1972، وتزن 1550 طنا وتبلغ سرعتها أكثر من 36 عقدة.
يأتي ذلك بعد أن قتل عشرة من الحوثيين اليمنيين وأصيب اثنان الأحد بقصف أمريكي استهدف زوارق هاجمت سفينة حاويات في جنوب البحر الأحمر.
وتحدثت تقارير إعلامية عن أن الجيش البريطاني يستعد لشن غارات جوية ضد الحوثيين في اليمن في أعقاب هجماتهم على الشحن في البحر الأحمر، وأن البنتاغون أيضا أعد خططا لمهاجمة قواعد لجماعة “أنصار الله” في اليمن.
من جانبهم، حذر الحوثيون الولايات المتحدة من أن “البوارج والسفن الأمريكية ستكون في مرمى أهدافهم” في حال أي تصعيد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المدمرة البرز الجيش الإيراني البحر الأحمر مضيق باب المندب كروز باب المندب بوشهر البحر باب المندب عام 2024 خطوط الملاحة البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
مصر.. بيان رسمي حول أزمة سفينة “التغويز” وتأثيرها محليا
مصر – ردت الحكومة المصرية على ما أثير حول وجود أعطال في سفينة إعادة التغويز في منطقة العين السخنة والتي تتولى مهمة تحوّيل الغاز المسال إلى صورته الغازية.
وأوضح بيان لوزارة البترول والثروة المعدنية أن وحدة التغويز تعمل دون أي مشكلات تعيق تلبية احتياجات السوق من الغاز الطبيعي.
وأضاف بيان وزارة البترول المصرية أن عدم استقبال بعض شحنات الغاز المسال يأتي في إطار “تحديث نماذج الإنتاج والاستهلاك” وفق الأرقام الفعلية.
وأكدت وزارة البترول أن عدم استقبال بعض شحنات الغاز يأتي بهدف الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل والأكثر كفاءة مع مراعاة خفض الفاتورة الاستيرادية قدر الإمكان، في ضوء ما تتيحه التعاقدات التي أبرمتها الوزارة من مرونة في تعديل مواعيد استقبال الشحنات المتفق عليها مسبقًا.
وكانت الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية إيجاس (EGAS) قد وقّعت عقدا مع شركة هوج النرويجية (Galleon) لاستئجار سفينة إعادة التغويز هوج غاليون (Hoegh Galleon.
وتختص سفنية التغويز بتحويل الغاز المسال إلى صورته الغازية واستأجرتها مصر خلال المدة بين شهري يونيو/حزيران (2024) وفبراير/شباط من عام 2026 في خطوة يُتوقع أن تخفف من حدّة أزمة الكهرباء المحلية.
المصدر: RT