إنهاء الأعمال الإنشائية لأكثر من 300 مجمع خدمي بالريف.. تقدم خدمات في 6 مجالات
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكدت وزارة التنمية المحلية أن المشروع القومي لتطوير الريف «حياة كريمة» يعمل على إحداث نقلة نوعية في مستوى معيشة 60 مليون مواطن بالريف والعمل على تحسين جودة حياة المواطنين في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ويشمل البرنامج تنفيذ عدد كبير من المباني الخدمية ومجمعات الخدمات من أجل تلبية احتياجات المواطنين بمختلف المحافظات، ومن أبرز المشروعات التي تقدمها «حياة كريمة» وفق تقرير التنمية المحلية ما يلي.
المرحلة الأولى في «حياة كريمة»
- إنهاء الأعمال الإنشائية لـ320 مجمعا خدميا حكوميا من إجمالي 332 مجمعا، وتمت عملية الاستلام الابتدائي لـ250 مجمعا.
- توفير احتياجات المجمعات الحكومية من تأثيث، توصيل المرافق، تدريب كوادر بشرية.
عام 2023- في عام 2023 تم تأثيث وتجهيز 183 مجمع خدمات.
- 322 مجمعا شهد توصيل المرافق والعدادات.
- العمل على توريد أجهزة الحاسب الآلي بالتنسيق مع وزارة الاتصالات والانتهاء من خدمات الإنترنت فائق السرعة لـ216 مجمعا.
- تضم المجمعات الخدمية عدة خدمات منها خدمات الإدارة المحلية، التموين، التضامن الاجتماعي، الأحوال المدنية، الشهر العقاري، البريد.
- 6250 موظفا تم تدريبهم وهم من الكوادر المنتقلة للعمل في 250 مجمع خدمات.
- العمل على مواكبة التطورات والتكنولوجيا الحديثة المستخدمة بالمجمعات الحكومية.
-التنسيق مع البنوك لتركيب 109 ماكينات Atm لإتاحة الخدمة لمواطني القرى وتوفير موارد للوحدات المحلية.
- تسليم المساحات المخصصة للبريد داخل 250 مجمعا حكوميا.
مشروعات الإدارة المحلية- تنفيذ 213 مشروعا بنسبة 61% وجارٍ العمل على إنهاء 138 مشروعا.
- تشمل قائمة المشروعات 124 سوقا حضارية و97 موقف سيارات و130 نقطة إطفاء.
المرحلة الثانية من حياة كريمة- 1638 قرية مستهدفة بمراكز المرحلة الثانية في 19 محافظة.
- توفير 5545 قطعة أرض لمشروعات المرحلة الأولى للمبادرة الرئاسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتياجات المواطنين الأحوال المدنية الإدارة المحلية التضامن الاجتماعى التنمية المحلية حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
وفد التنسيقية يزور أكاديمية البحث العلمي ويشارك في مناقشة دراسة حول "حياة كريمة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل د.أحمد جبر نائب رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا وفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بمقر الأكاديمية.
فى مستهل اللقاء قدم د.أحمد جبر التحية للوفد نيابة عن د. جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، مشيدًا بالتعاون مع التنسيقية في كل ما يتعلق بالدراسات والأبحاث المشتركة.
من جانبها، استعرضت د. غادة على عضو مجلس النواب عن التنسيقية، تجربة التنسيقية واهتمامها بالأبحاث والدراسات وورق السياسات العامة كنهج تنتهجه لبناء مقترحات وأفكار أعضائها ونوابها.
وأشارت إلى مكونات الهيكل التنظيمي للتنسيقية الذي يحتوي على مركز الأبحاث والدراسات ومركز بناء الكوادر ولجان الرصد والرأي العام وغيرهم من اللجان النوعية المتخصصة في علوم الاجتماع والاقتصاد والسياسة والإعلام، مما يتكامل مع رؤية أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ممثلة في قطاع المجالس النوعية العشرين متنوعة التخصص لديها.
وفي سياق متصل، شارك الوفد في مناقشة ثرية لدراسة حول "خارطة الطريق لاستدامة الأثر التنموي لمبادرة حياة كريمة"، التي أعدها مجلس بحوث الإسكان والبناء ومجلس البحوث الاقتصادية والإدارية، على جزئين متكاملين حيث يغطى الجزء الأول الجوانب العمرانية والاستدامة البيئية والاجتماعية والتشغيلية بينما يشمل الجزء الثاني الآثار الاقتصادية وتقييم كفاءة الإنفاق الحكومي لمبادرة حياة كريمة، وتهدف أيضاً إلى وضع تصور قابل للتطبيق يضمن استدامة المرافق والخدمات والمستوى التنموي الذي تحقق بالقرى المستهدفة.
وأشاد الجميع بأهمية المشروع الوطني «حياة كريمة» وانجازاته المتحققة على أرض الواقع والتي تخاطب أهداف التنمية المستدامة وحقوق الانسان.
وطالب الوفد بالتوسع في الدراسات المرتبطة بالمشروع القومي «حياة كريمة» ليشمل عدد أكبر من المحافظات والقرى بغرض الوصول إلى تغطية أوسع للأثار التنموية للمبادرة، وأشاروا إلى ضرورة إتاحة البيانات من قبل الجهات التنفيذية والوزارية المختصة من أجل مساعدة الباحثين لتنفيذ دراستهم في ذلك التوقيت الهام نظراً لأهمية تقييم الأداء التنفيذي للمرحلة الأولى قبل الانطلاق في تنفيذ باقي مراحل المشروع القومي.
ضم وفد التنسيقية، د. غادة علي، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، د. أحمد مشعل ود. محمود ناجي ود.صفاء حسني من أعضاء التنسيقية.