الزعاق يوضح معنى مقولة رياح الشمال ودفء النار.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
الرياض
أوضح خالد الزعاق خبير الأرصاد والأحوال الجوية معنى مقولة رياح الشمال ودفء النار.
وقال الزعاق بأن رياح الشمال لا تطفئ النار إلا بعد انصراف الشمس من الجهة الجنوبية إلى الجهة الشمالية.
وأضاف الزعاق بأن خلال هذه الأيام النهار قصير وبالتالي تظل البرودة شديدة، مشيراً بأن هذه الأيام تشهد أطول ليل ولكن بعد مرور 3 شهور سوف يتساوى الليل والنهار.
"هبت رياح الشمالي بردها شيني ما تدفي النار لو حنا شعلناها".. من أين أتت هذه المقولة؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق. #نشرة_الرابعة #السعودية pic.twitter.com/v6KxOuXUcI
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) January 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خالد الزعاق رياح الشمال
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» تكشف معنى «مقام الإحسان» وكيفية الوصول إليه.. ماذا قال عنه النبي؟
أجابت دار الإفتاء عن سؤال يستفسر عن معنى مقام الإحسان وكيفية الوصول إليه، مؤكدة أن أغلب الفقهاء أنَّ يتحدَّثون عن بدايات الدخول في مقام الإحسان الذي هو مرتبة أعلى من الإسلام والإيمان، إذ أن الإسلام يشمل الإيمانَ والإحسانَ.
نهاياتِ مقام الإيمان هي بدايات الإحسانواستشهدت دار الإفتاء بقول حارثة رضي الله عنه: «أَصْبَحْتُ مُؤْمِنًا حَقًّا»، إنما هو تعبيرٌ عن بداية الدخول في مقام الإحسان؛ ذلك أنَّ نهاياتِ مقام الإيمان هي بدايات الإحسان، وقوله: «مُؤْمِنًا حَقًّا» إيذانٌ باستكمال الإيمان ومن ثم بداية الطريق إلى الإحسان.
توضيح مقام الإحسانوأوضحت دار الإفتاء في توضيح مقام الإحسان: «هنا أراد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن يستيقن من وصوله إلى تلك المرتبة العُليا من الإيمان، فسأله عن حقيقة إيمانه، وعندما أجابه بالدلائل التي تدل على الوصول إلى تلك الدرجة قال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «عرفت فَالْزَمْ، عَبْدٌ نَوَّرَ اللهُ الْإِيمَانَ فِي قَلْبِهِ».
مقام الإحسان في الدينوتابعت: «أنَّ الإيمان قد تمكَّنَ منه ووصل منه إلى القلب، فكان مستعدًّا وقابلًا للارتفاع إلى درجة الإحسان، وهذه المقامات الثلاث: الإسلام، والإيمان، والإحسان يشملُها اسمُ الدِّين؛ فمن استقام عَلَى الإسلام إلى موته عصمه الإسلام من الخلود فِي النار، وإن دخلها بذنوبه، ومن استقام عَلَى الإحسان إلى الموت وَصَلَ إلى الله عز وجل؛ قَالَ تعالى: ﴿لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ﴾ [يونس: 26]، وَقَدْ فسّر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم الزيادة بالنَّظر إلى وجه الله».