قائد الدفاع الساحلي: ردنا سيكون مزلزلا وفي القريب العاجل
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
وأوضح اللواء القادري في مداخلة مع قناة محلية أن الامريكيين يكذبون بزعمهم حماية السفن التجارية بينما هو يحمي السفن المتجهة لكيان العدو الصهيوني الذي يقتل الشعب الفلسطيني بدم بارد.
وتسائل القادري عن سبب تواجد السفن والبوارج الأمريكية في البحر الأحمر إلا لحماية السفن الصهيونية والتعربد والتكبر على الشعوب العربية والإسلامية وحماية مصالح الأمريكي والصهيوني.
وأضاف اللواء القادري أننا لن نسكت عن شهداءنا في القوات البحرية الذي اعتدى عليهم الأمريكي بطيران حربي وهم يقومون بواجبهم البحري والعسكري إلى أن تشفى صدور قومُ مؤمنين،
وقال القادري "نحن لا نعرف الا الأمريكي ودماء شهدائنا الـ10 سيكون مقابل عشرة الف منهم " وأن الرد سيكون عليهم مضاعف وهو الخصم الوحيد في البحر الأحمر.
كما أكد على أن الرد سيكون في القريب العاجل ونطمئن الشعب اليمني والعالم الحر أنه سيشفى صدورهم برد مزلزل ومناسب
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أبو شمالة: اليمن هو الوحيد الذي تجرّأ على استهداف حاملات الطائرات ومدمّـرات العدوّ الأمريكي
يمانيون../
ثمّن ممثلُ حركة المقاومة الإسلامية حماس باليمن، معاذ أبو شمالة، موقف الشعب اليمني والسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في مساندة فلسطين وقضيته العادلة.
وقال أبو شمالة: “إن اليمن شارك بدور كبير في معركة (طُـوفَان الأقصى)، ولا يزال الشعب اليمني يقدّم إلى اليوم التضحيات في سبيل نصرة فلسطين والمسجد الأقصى.
وأكّـد أن اليمن هو الدولة الوحيدة في العالم التي تجرأت على استهداف حاملات الطائرات، وبوارج، ومدمّـرات العدوّ الأمريكي، وسفنه الداعمة للعدو الإسرائيلي.
وخلال زيارته إلى مكتب حركة “حماس” بصنعاء، الثلاثاء، سلَّمَ وزير الإعلام في حكومة التغيير والبناء هاشم شرف الدين، ممثلَ الحركة معاذ أبو شمالة شهاداتٍ تكريميةً للإعلاميين والصحفيين الذين استشهدوا في معركة (طُـوفَان الأقصى)، في إطار الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ.
وأكّـد أن دورَ الإعلاميين والصحفيين الفلسطينيين، يمثّلُ القُدوة لجميع الإعلاميين العرب للاضطلاع بمسؤولياتهم الملقاة على عاتقهم في مساندة الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة ودعم المقاومة الفلسطينية في مواجهة مخطّطات المشروع الأمريكي الصهيوني في المنطقة.
وأضاف: “نسلّم لكم شهاداتٍ تقديريةً وتكريمية لكافة الإعلاميين الفلسطينيين الذين استشهدوا بالعدوان الصهيوني الوحشي على غزة ولبنان، كرسالةٍ تحمل البُعد الوحدوي والعروبي والقومي، وهي في الوقت ذاته رسالة للإعلاميين في محور الجهاد والمقاومة بوحدة الموقف الذي يعملون في سبيله”.